هل هاتفك منها؟ 3 هواتف مشهورة تخسر دعم شاومي إلى الأبد
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
أطلقت شركة شاومي Xiaomi، سلسلة Xiaomi 14 لأول مرة في الصين، تجلب هذه الأجهزة العديد من الترقيات، واحد منها هو دعم البرامج الأطول، مثل سلسلة Xiaomi 13T التي تم إصدارها مؤخرا، ستتلقى هذه الهواتف 4 أجيال من نظام التشغيل أندرويد و5 سنوات من التحديثات الأمنية.
وحسبما ذكر موقع "gizmochina"، تطبق شاومي سياسة البرنامج الجديدة على الهواتف المصنعة حديثا، لذلك فإنها غير مؤهلة للهواتف القديمة، لهذا السبب قررت شاومي إنهاء دعمها لبعض هواتفها القديمة، من بينها سلسلة Mi 10T وPoco X3.
بإطار من التيتانيوم.. شاومي تطلق الإصدار الخاص Xiaomi 14 Pro Titanium بإمكانيات خرافية.. شاومي تعلن رسميا عن سلسلة Xiaomi 14
شاومي توقف الدعم عن هذه الهواتف
تملك شركة شاومي صفحة مخصصة على موقعها الإلكتروني للأجهزة المنتهي دعمها EOL، ووفقا للحساب المسمى Kacper Skrzypek على موقع إكس (تويتر سابقا)، فإن الشركة الصينية أضافت الأجهزة التالية إلى قائمة إنهاء الدعم، ما يشير إلى نهاية دعم البرامج الخاص بها:
Mi 10T
Mi 10T Pro
Poco X3
وكانت شاومي أطلقت الهواتف الذكية الثلاثة المذكورة أعلاه في النصف الثاني من عام 2020، وبالتالي، ينتهي دعم برامجها بعد 3 سنوات، وفقا للسياسة القديمة للشركة.
وقد تم إصدارهم مع واجهة المستخدم MIUI 12 المستندة إلى نظام التشغيل Android 10، في الوقت الحالي، تعمل هذه الهواتف الثلاثة بواجهة المستخدم MIUI 14 المستندة إلى نظام التشغيل Android 12، ما يعني أنهم خلال السنوات الثلاث الماضية، تلقوا تحديثين لنظام Android وMIUI.
تجدر الإشارة إلى أن شاومي قامت بتمديد دعم برامجها إلى 4 سنوات لأجهزة مختارة تم إطلاقها في عام 2021 فصاعدا وما يصل إلى 5 سنوات لبعض الهواتف اعتبارا من عام 2023.
ومن المحتمل أن تغطى سياسة شاومي المحدثة، في الغالب الهواتف الرائدة فقط، على عكس سامسونج، التي توفر نفس الدعم لهواتفها الذكية المتوسطة والهواتف الذكية ذات الميزانية المحدودة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاومي هواتف شاومي
إقرأ أيضاً:
امرأة تخسر 65.5 ألف درهم بسبب إعلان إيجار شقة على «فيس بوك»
رفضت محكمة أبوظبي للأسرة والدعاوى المدنية والإدارية دعوى أقامتها امرأة ضد شابين، اتهمتهما بالاحتيال عليها عبر إعلان تأجير شقة على منصة التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، والاستيلاء على مبلغ 65,550 درهماً منها.
وفي تفاصيل الدعوى، طلبت المرأة إلزام الشابين بالتضامن بينهما لدفع مبلغ 65,550 درهماً، بالإضافة إلى تعويض قدره 20,000 درهم عن الأضرار التي لحقت بها، مع تحميلهما الرسوم والمصاريف وأتعاب المحاماة. وأوضحت أنها اتفقت مع المدعى عليهما من خلال “فيس بوك” على استئجار شقة وحولت لهما المبلغ، إلا أنهما تهربا ولم يلتزما بالاتفاق، مما جعلها ضحية لعملية احتيال. دعمت المدعية موقفها بصور تحويلات بنكية، ورسائل عبر وسائل التواصل، وصورة لهوية المدعى عليهما.
إلا أن المحكمة أفادت بأن الأدلة المقدمة لا تثبت تحويل المبالغ إلى المدعى عليهما. كما حضر المدعى عليه الثاني وأثبت أن الهوية المرفقة مزورة ولا تخصه، بينما لم يتم تأكيد ارتباط رقم الحساب البنكي بالمدعى عليه الأول. وتبين من الإجراءات أن الشخص المشتبه به يحمل اسماً مختلفاً. وأكدت المحكمة أنها ليست ملزمة بطلب أدلة إضافية أو توجيه الخصوم لإثبات دفاعهم، وحسبها أن تقيم قضاءها وفق المستندات المعروضة عليها، وكانت المدعية هي المكلف بإثبات دعواها، الأمر الذي يستلزم رفض الطلب بحالته، وحكمت المحكمة برفض الدعوى بحالتها، وإلزام المدعية بالرسوم والمصروفات.
صحيفة الإمارات اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب