«الخميس اللي جاي» يحتفظ بالمركز الثاني في دور العرض بإيرادات 238 ألف جنيه
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
حقق فيلم «الخميس اللي جاي»، إيرادات في شباك تذاكر السينما أمس الجمعة تقدر بـ 237 ألف و320 جنيه، وجاء بالمركز الثاني في قائمة الإيرادات اليومية في شباك تذاكر السينما، إذ تضم قائمة الأفلام المعروضة حاليًا بالسينما وهي: فوي فوي، حسن المصري، وش في وش، العميل صفر، أولاد حريم كريم، بيت الروبي، البعبع، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
وجاء إجمالي إيرادات فيلم الخميس اللي جاي، بنحو مليون و500 ألف جنيه، وذلك على مدار 9 أيام عرض بالسينما، وجاء بالمركز الثاني بقائمة الإيرادات اليومية والتي يتصدرها فيلم فوي فوي فبطولة محمد فراج.
فيلم الخميس اللي جاي بطولة بيومي فؤاد، عمرو عبدالجليل، مي كساب، حسام داغر، سليمان عيد، سامي مغاوري، إسلام إبراهيم، أحمد سلطان، ليلى عزب العرب، إيمان السيد، عبير منير، تأليف ورشة كتابة، إخراج حسن صالح.
تدور قصة فيلم «الخميس اللي جاي»، في إطار كوميدي يحمل مزيجًا بين التشويق والإثارة، وكل ذلك بسبب مكان مهجور كل من يقترب منه يصاب بواحدة من اللعنات التي تقلب حياته رأسًا على عقب، ويسعى الجمع لفك طلاسم ما يحدث في حياتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم الخميس اللي جاي إيرادات فيلم الخميس اللي جاي بيومي فؤاد عمرو عبدالجليل الخمیس اللی جای
إقرأ أيضاً:
بين تعقيدات الإيرادات وتراجع الأسعار.. كردستان يدفع ثمن الأزمة قبل أن تبدأ
بغداد اليوم - كردستان
في زاوية كل بيت وبين تفاصيل كل أسرة، هناك من يخشى الغد ومن يترقّب المجهول بصمت، الأزمات الاقتصادية لم تعد أرقامًا في تقارير، بل أصبحت وجعًا يوميًا يعيشه الناس، وتأثيرًا يمسّ حياة الأطفال والعمال والموظفين.
حين تهتز الموارد ويتراجع الدخل، يصبح الحديث عن الخبز والماء والكهرباء أكثر إلحاحًا من أي شعارات.
وفي بلدٍ يعاني من أزمات متراكمة يدفع المواطن البسيط الثمن الأكبر، بينما تزداد الفجوة بين الوعود والواقع،هذه ليست مجرد أزمة أموال، بل أزمة ثقة، وأزمة عدالة في توزيع المسؤوليات والفرص، حيث يبقى الأمل معلقًا على قرارات قد تأتي متأخرة، أو لا تأتي أبدًا.
الخبير في الشأن الاقتصادي عثمان كريم يؤكد ،اليوم الثلاثاء (8 نيسان 2025)،أن إقليم كردستان سيكون أكبر المتضررين من أي أزمة مالية يتعرض لها العراق.
وقال كريم لـ "بغداد اليوم" إن "في ظل الخلافات المالية المستمرة بين بغداد وأربيل، ولا تتجدد شهرياً، وفي ظل عدم وجود حل ينهي أزمة تصدير نفط كردستان، فإن الإقليم سيتضرر من أي أزمة مالية في العراق".
وأضاف أنه "نتيجة لعدم التزام حكومة الإقليم بتسليم الإيرادات المالية غير النفطية، وعدم تنفيذ شروط بغداد، فإن الحكومة العراقية وفي حال تعرضت لأزمة مالية جراء انخفاض أسعار النفط، فإنها ستحاول الإيفاء بالتزاماتها أولاً، في صرف رواتب موظفيها ومتقاعديها، ولهذا فالإقليم سيكون هو المتضرر الأكبر".
وفي هذا السياق، ظل ملف العلاقة المالية بين الحكومة الاتحادية في بغداد وحكومة إقليم كردستان من أبرز الملفات العالقة، التي لم تجد لها حلاً نهائيًا رغم تعاقب الحكومات. الخلافات حول تصدير النفط، وعدم التزام الإقليم بتسليم الإيرادات غير النفطية، خلقت فجوة في الثقة أثّرت بشكل مباشر على قدرة الطرفين على تجاوز الأزمات المشتركة.
ومع كل أزمة مالية تلوح في الأفق، يعود هذا الملف إلى الواجهة، ليكشف هشاشة التنسيق المالي والسياسي، ويزيد من معاناة المواطن خصوصًا في الإقليم، الذي يجد نفسه في كل مرة أمام سيناريوهات غير مستقرة تهدد مصدر رزقه وأمنه المعيشي.