مغنية أمريكية تندد بجرائم إسرائيل.. وتشتري مصحفاً إعجاباً بإيمان أهل غزة
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تدفع الأعمال الوحشية والاحتلال الكثير من نجوم العالم ومشاهيره لمساندة أهالي غزة بعد مشاهدة تضحياتهم الكبيرة، فقد حرصت المغنية الأمريكية كيلاني آشلي، على مساندة الفلسطينيين بالنزول إلى مظاهرات نددت فيها بما يرتكبه الاحتلال. وعبرت عن اعجابها بإيمان أهالي غزة بأرضهم وحقوقهم المشروعة.
وأعلنت عبر حساباتها على مواقع التواصل عن شرائها لمصحف لقراءة القرآن، رغم اعتناقها لديانة أخرى، هي «السانتيرية» وذلك في إشارة لإعجابها بالصمود النابع من إيمان كبير لدى أهالي غزة، وهو ما عبرت عنه عبر انستغرام بقولها إن الصبر الموجود بداخل هؤلاء الضحايا لا يمكن أن يكون نابعا إلا من إيمان حقيقي.
وتعد كيلاني من أبرز نجوم الفن في هوليود، فهي تعمل مغنية وكاتبة أغان مشهورة وراقصة، وقد اُعتبر ألبومها واحدا من أفضل 50 ألبوما في عام 2014. واشتهرت بنيل العديد من الجوائز والترشح لجوائز جائزة غرامي.
وهذه ليست المرة الأولى التي تندد فيها كيلاني بما يحصل من انتهاكات من قبل اسرائيل، حيث أقدمت منذ أسبوع على التنديد بما يفعله جيش الاحتلال، ونشرت رسالة لجميع الفنانين تحت شعار «ضد الفصل العنصري» قائلة: «نحن كفنانين ومنتجين ثقافيين، عملنا لديه القدرة على تشكيل الرأي العام اليوم، بينما تشن وسائل الإعلام حربًا ضد الحقيقة وتجرد هذا الصراع من سياقه التاريخي، فإننا نتحمل مسؤولية فريدة لاستخدام صوتنا وممارساتنا الفنية لنقول لا أكثر! لقد حان الوقت للاحتجاج على الفصل العنصري وتضخيم القضية العادلة للشعب الفلسطيني ومقاومته ضد 75 عامًا من الاحتلال، أيها الفنانون والعاملون في مجال الثقافة، انضموا إلينا في الوقوف بثبات إلى جانب المظلومين. نقول يسقط الاحتلال، ويرفع التحرير.
main 2023-10-28 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
عودة السنوار وتفجيرات تزلزل تل أبيب وقتلي وجرحي إسرائيليين بالعشرات و4 ملايين مستوطن يهربون للملاجئ وإسقاط طائرة أمريكية (فيديو)| عاجل
شهدت الاراضي المحتلة خلال الساعات القليلة الماضية بث فيديو جديد يظهر خلال السنوار وهو يشرف على تصنيع الأسلحة ويتابع قوات المقاومة، وبالتزامن تعرضت إسرائيل لتفجيرات مدوية وأعلنت سقوط عشرات المصابين والقتلي بعد فشل منظومة الدفاع الجوي في التصدي للهجمات الصاروخي، كما جرى الإعلان عن سقوط طائرة أمريكية.
انفجارات تزلزل إسرائيلاستيقظ العالم صباح اليوم، السبت، على انفجارات هزت تل أبيب وسط دولة الاحتلال الإسرائيلي، جراء هجوم شنه الحوثيون من اليمن بصاروخ بالستي، الأمر الذي أسفر عن سقوط شظايا على عدد من البلدات في عاصمة الاحتلال، ووفق «نجمة داود الحمراء» فقد ارتفع عدد المصابين إلى نحو 33 شخصًا، فيما قدرت الأضرار المادية بملايين الدولارات حسب تقرير لقناة القاهرة الإخبارية.
وتسبب الهجوم في موجة من الذعر بين الإسرائيليين، حيث هرب أكثر من 4 ملايين شخص إلى الملاجئ، فيما قالت القناة 12 العبرية، إن الإسرائيليين المتواجدين في الطوابق العليا بتل أبيب لم يكن لديهم الوقت الكافي للوصول إلى الأماكن المحصنة، وهو ما أسفر عن زيادة عدد الإصابات.
#عاجـــــــــــــــــــــــل
الله أكبر ولله الحمد
اليمن يدك تل أبيب:
الصاروخ اليمني يمر بسلام على كل المضادات وتعجز عن إسقاطه، أنه يمن العروبة الذي يحاول أعداء الشرف والكرامة بعالمنا العربي شن الحرب عليه وتدميره حتى لا يؤذي سيدهم بني صهيون.#اليمن_مع_غزة_حتى_النصر pic.twitter.com/M7EeAMFbH3
وأفادت تقارير لوسائل إعلام عبرية، إن الهجوم الحوثي على تل أبيب، كشف عن ثغرات أمنية خطيرة في منظومة الدفاع الإسرائيلية، فقد أسفر سقوط صاروخ باليستي فرط صوتي، على منطقة تل أبيب ويافا، عن إطلاق صافرات الإنذار، واندلاع حريق بالمناطق التي سقط فيها.
وأوضح دانيال هاجاري المتحدث باسم جيش الاحتلال، أنه تم رصد إطلاق صاروخ وجرت محاولات اعتراضه لكنها باءت بالفشل، وهو ما أدي إلى اصطدامه بالأرض.
فيما أعلنت شرطة الاحتلال أنها تعمل على تفتيش مواقع يحتمل سقوط شظايا الصاروخ بها.
وبحسب إذاعة جيش الاحتلال، فإن سلاح الجو يحقق في الأضرار الناجمة عن سقوط الصاروخ.
وبحسب التحقيقات الأولية، فقد أطلق الحوثيون 3 صواريخ من منظومتين دفاعيتين، بهدف منع الدفاعات الإسرائيلية من اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن، حيث فشلت المنظومة الدفاعية في اعتراضه.
الهجوم الحوثي على تل أبيببحسب جيش الاحتلال، فقد فشلت منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلية في اعتراض الصاروخ، رغم استخدام صواريخ «حيتس» ومنظومة «القبة الحديدية»، لكن جميع المحاولات باءت بالفشل.
اليمن منوّر #تل_أبيب pic.twitter.com/Vg3VHPkmGw
— Nisreen (@NewNisreen) December 21, 2024وكشف تحقيق جيش الاحتلال، عن سبب فشل المنظومة الدفاعية في اعتراض الصاروخ اليمني، مشيرا إلى أن ذلك يرجع إلى أن الصاروخ أُطلق من مسار باليستي منخفض أو في اتجاه غير متوقع، ما صعب رصده واعتراضه في الوقت المناسب.
وبحسب تحقيقات جيش الاحتلال فأنه يعتقد أن الصاروخ الباليستي كان يحمل رأس حربي مناور قادر على تغيير مساره في الثلث الأخير من رحلته، لضمان إصابة الهدف بدقة، وربما كان الصاروخ يعتمد على تقنية متطورة تجعل من الصعب على أنظمة الدفاع الجوية المناورة لاعتراضه.
الصاروخ اليمني باليستيوأعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن إطلاق الصاروخ، وصرحوا بأن العملية تأتي ضمن المرحلة الخامسة من التصعيد، مؤكدين أنهم سيواصلون ضرب الأهداف الحيوية في إسرائيل.
وأوضح الحوثين في بيان رسمي نقلته قناة القاهرة الاخبارية، أن الصاروخ المستخدم من طراز «فلسطين 2» فرط صوتي، وقطع مسافة 2040 كيلومترًا خلال 11 دقيقة و30 ثانية.
إصابات وجرحى وخسائر كبيرة .!
الصاروخ هذا جديد نوعي لاول مرة يطلق من ناحية السرعة والقوة والتأثير
النيران مازالت تشتعل
الدخان يغطي سماء تل أبيب
عجزت الدفاعات الأمريكية ثاد والقبة الحديدية التصدي للصاروخ
مازال هناك ترقب لهجمات اخرى #تل_أبيب_تحترق #اليمن_تضرب_تل_أبيب pic.twitter.com/0QNb7njlxD
وتسبب سقوط الصاروخ على يافا في حفرة وصل عمقها لعدة أمتار عند سقوطه، وألحق أضرارًا بعشرات الوحدات السكنية، فضلًا عن اندلاع حرائق في منطقة الاصطدام.
كيف تناولت وسائل الإعلام الهجوم اليمنيوتباينت موافق وسائل الإعلام العبرية حول الهجوم على تل أبيب، حيث قالت صحيفة «واينت» العبرية أن الحادث يكشف عن ثغرات خطيرة في أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، خاصة فيما يتعلق باعتراض الصواريخ الباليستية ذات الرؤوس الحربية المناورة.
بينما ركزت صحيفة هآرتس على الأضرار الجسيمة التي تسبب فيها الصاروخ، وأكدت ضعف استعداد إسرائيل لمواجهة التهديدات القادمة من اليمن
في حين انتقدت صحيفة معاريف العبرية، تأخر الاستخبارات الإسرائيلية في الكشف عن التهديدات اليمنية، معتبرة أن الدعم الإيراني لهذه الجماعة يجعل التصدي لهذه الصواريخ أكثر تعقيدًا، وفق ما جاء بالقاهرة الإخبارية.
وبحسب تقارير عبرية، فإن إيران مدت الحوثيين بتكنولوجيا متقدمة لتطوير الصواريخ والطائرات المسيرة، بالإضافة إلى رؤوس حربية مناورة يصعب اعتراضها.
كشفت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة أنها نفذت عملية مركية اليوم السبت، حيث أجهزت على 3 جنود إسرائيليين عبر عملية طعن مباشر في مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
مقتل 3 جنود إسرائيليينوأضاف بيان الفصائل في غزة الذي نشر عبر تطبيق تليجرام، إن رجالها، استطاعوا الإجهاز على 3 جنود إسرائيليين، واغتنام سلاحهم الشخصي.
وتابع البيان أنهم اقتحموا منزلاً تحصنت به قوة راجلة وأجهزوا على جنديين من أفرادها عند بوابة المنزل، واشتبكوا مع الآخرين من مسافة صفر وسط مخيم جباليا شمال القطاع.
إلقاء قنابل يدوية على ناقلة جنديشار أنه في وقت لاحق، تمكن رجال الفصائل الفلسطينية من إلقاء عدد من القنابل اليدوية التي تم اغتنامها من قوات الاحتلال الإسرائيلي صوب تجمع للجنود بجوار ناقلة جند وأوقعوهم بين قتيل وجريح وسط مخيم جباليا شمال القطاع.
وتشهد مناطق شمال قطاع غزة مثل بيت حانون وبيت لاهيا ومخيم جباليا هجوم وحشي من قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ أكثر من 9 أسابيع، منذ أكتوبر الماضي، فيما عٌرف باسم «خطة الجنرالات» التي تهدف إلى فصل الشمال وتهجير الفلسطينيين قسرًا، وتجويع من يبقي منهم.
عودة السنوار وقادة الفصائل يتابعون التصنيع العسكريعرضت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، مساء اليوم السبت مقطع فيديو تحت عنوان «يقتلونا بل ونحيا لا يموت الشهداء، نحن طوفان لأقصى فيه طاف الأنبياء» يظهر خلاله قاداتها إسماعيل هنية ويحيى السنوار وصالح العاروري للمرة الأولى خلال تفقدهم لعملية التصنيع العسكري للأسلحة
وبحسب مقطع الفيديو الذي تداوله رواد السوشيال ميديا بشكل كبير، يظهر هنية والسنوار والعاروري، وهما يتابعان تصنيع الأسلحة والصواريخ المحلية، ويتحدثون مع رجال المقاومة الفلسطينية، مما يعكس التزامهم بتطوير قدرات الحركة القتالية.
وظهر هنية برفقة يحيى السنوار متحدثًا عن «أبو خالد»، وهو كنية القيادي بالفصائل محمد الضيف، المطلوب الأول لإسرائيل.
كما ظهر صالح العاروري في حديثه مع رجال المقاومة الفلسطينية، بحضور السنوار.
كتائب القسام تنشر مشاهد للسنوار وهنية تحت عنوان:
"يقتلونا بل ونحيا لا يموت الشهداء، نحن طوفانٌ لأقصى فيه طاف الأنبياء" #طوفان_الأقصى #طوفان_نحو_التحرير pic.twitter.com/EVkzCzeUMN
كانت قوات الاحتلال قد اغتالت القيادي صالح العاروري في يناير الماضي في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت.
فيما استشهد رئيس الفصائل إسماعيل هنية في يوليو الماضي إثر اغتيال استهدفه بصاروخ موجه خلال وجوده في طهران في حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.
أما القائد يحيى السنوار فقد استشهد مشتبكًا مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة تل السلطان وهي منطقة خالية من المدنيين في مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة في أكتوبر الماضي.
يعكس هذا المقطع دور القيادات الثلاث في دعم وتسليح المقاومة الفلسطينية، وهو توثيق لتضحياتهم، حيث يبدو من الفيديو أنه «قديم» وتم تصويره منذ عدة سنوات.
كشفت حركة حماس في قطاع غزة، عن آخر تطورات المفاوضات مع إسرائيل، لوقف إطلاق النار في القطاع، والوصول إلى صفقة لتبادل المحتجزين المتواجدين منذ أكثر من عام.. فماذا قالت؟
حماس تكشف آخر تطورات المفاوضات مع إسرائيلكشف تقرير لقناة القاهرة الإخبارية، نقلا عن وكالة الأنباء الفرنسية، عن تصريحات لقيادي في حركة حماس حول آخر تطورات المفاوضات مع إسرائيل، موضحا أنه لن يجري التوصل لصفقة تبادل المحتجزين إلا بعد إنهاء الحرب بشكل كامل، وانسحاب جيش الاحتلال من قطاع غزة.
وأضاف القيادي بحركة حماس حول آخر تطورات المفاوضات مع إسرائيل، أنه سيجري تنفيذ وقف إطلاق النار تدريجيا، بحيث يتضمن انسحاب جيش الاحتلال بشكل كامل من قطاع غزة.
وأوضح أن الاتفاق سينتهي بصفقة شاملة لتبادل الأسرى والمحتجزين، تتبعها ترتيبات لوقف الحرب على غزة بشكل دائم.
الجدول الزمني لوقف إطلاق النار في غزةأشار القيادي بحركة حماس، إلى أن المفاوضات مع إسرائيل أقرب ما يكون، موضحًا أن اتفاق وقف إطلاق النار قد يرى النور قبل نهاية العام الجاري، بشرط عدم تدخل رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لتعطيله.
أكد القيادي بحركة حماس أن هناك بعض القضايا العالقة في المفاوضات مع إسرائيل، لكنها ليست كافية لتعطيل التوصل لاتفاق شامل.
وأضاف أنه جرى الاتفاق على معظم المحاور الرئيسية، بما في ذلك قضايا وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
وقالت حركة حماس في بيان أن المفاوضات بين الفصائل الفلسطينية في القاهرة أكدت أن إمكانية الوصول إلى اتفاق أصبحت أقرب من أي وقت مضى، بشرط عدم وضع إسرائيل شروطًا جديدة تعيق التفاهمات، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.
إسقاط طائرة أمريكية من طراز «إف- أيه-18»أعلن الجيش الأمريكي، إسقاط طياران من البحرية الأمريكية فوق البحر الأحمر في حادثة تبدو أنها نتيجة نيران صديقة، وأشار موقع «فويس أوف أمريكا» الأمريكي، إلى انتشال الطيارين أحياء، فيما أصيب أحدهما بجروح طفيفة.
القيادة المركزية الأمريكية تحدد نوع الطائرةوقالت القيادة المركزية الأمريكية، إن الطائرة التي تم إسقاطها من طراز«إف- أيه-18»، كانت قد حلقت من على حاملة الطائرات «يو إس إس هاري إس ترومان»، مضيفة في بيان، إن طراد الصواريخ الموجهة «يو إس إس جيتيسبيرج»، وهو جزء من المجموعة الهجومية لحاملة الطائرات، أطلق النار عن طريق الخطأ وأصاب الطائرة «إف- أيه-18» سوبر هورنيت الجديدة.
وأضاف موقع «فويس أوف أمريكا»، أنه لم يكن من الواضح على الفور كيف يمكن طراد الصواريخ الموجهة «يو إس إس جيتيسبيرج» أن يخطئ بين طائرة «إف أيه 18»، وطائرة أو صاروخ معادٍ، خاصة وأن السفن في مجموعة قتالية تظل مرتبطة بالرادار والاتصالات اللاسلكية.
إسقاط عدة مسيراتالقيادة المركزية الأمريكية في بيانها، أوضحت إن السفن الحربية والطائرات أسقطت في وقت سابق عدة طائرات بدون طيار «مسيرات» تابعة للحوثيين وصاروخ كروز مضاد للسفن.
وفي وقت سابق، شن الجيش الأمريكي، وجيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت الحوثيين في اليمن.