حماس تؤكد تصديها لتوغل بري إسرائيلي في بيت حانون وشرق البريج وسط قطاع غزة
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
أكدت حركة حماس، اليوم السبت، تصديها لتوغل بري إسرائيلي في بيت حانون وشرق البريج وسط قطاع غزة، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
وأعلنت مصادر إسرائيلية، أن وقف إطلاق نار في جنوب غزة اعتبارا من 9 صباحا للسماح بخروج مدنيين عبر معبر رفح.
وقد تم الاتفاق بين مصر وإسرائيل وأمريكا، على وقف لإطلاق النار في جنوب قطاع غزة في التاسعة من صباح اليوم الاثنين، تزامنا مع إعادة فتح معبر رفح.
ووجهت حركة حماس، ضربة ب100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
وأعلنت كتـائب القسام، مقتل قائد كتيبة الاتصالات في جيش الاحتلا ل الإسرائيلي.
وقالت حركة حماس، إن مسلحيها يخوضون اشتباكات ضارية داخل إسرائيل.
وأعلن حزب الله اللبناني، إطلاق قذائف وصواريخ موجهة على إسرائيل.
وأفادت وسائل إعلامية، بإطلاق عشرات الصواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن مسلحين من غزة دخلوا الأراضي الإسرائيلي.
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن حركة حماس أسرت أكثر من ٥٣ جنديا ومستوطنا إسرائيليا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حرکة حماس قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وفد إسرائيلي إلى القاهرة لمواصلة محادثات وقف إطلاق النار في غزة
أعلن مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عبر بيان رسمي، عن إصدار تعليمات للوفد التفاوضي الإسرائيلي بالتوجه إلى القاهرة، يوم الخميس، لمواصلة محادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة. وذلك في ظل اقتراب انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق الموقّع هذا الأسبوع.
وفي السياق نفسه، كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، عن أن الوسطاء يسعون حاليا لتمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة. ويأتي ذلك في ظل عملية تبادل ليلية، كانت الأخيرة في إطار المرحلة الأولى، فيما لا يزال مصير المرحلة التالية، التي تهدف إلى إنهاء الحرب، غير واضح.
وأكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عبر بيان لها، فجر اليوم الخميس، أن السبيل الوحيد للإفراج عن أسرى الاحتلال في القطاع هو التفاوض والالتزام بالاتفاق. مشيرة إلى أن محاولات الاحتلال لتعطيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين قد باءت بالفشل.
وأضاف بيان حماس: "قطعنا الطريق أمام مبررات العدو الزائفة ولم يعد أمامه سوى بدء مفاوضات المرحلة الثانية"، فيما جدّدت الحركة إلتزامها الكامل باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك "بكل حيثياته وبنوده، كما نؤكد استعدادنا للدخول في المفاوضات المتعلقة بالمرحلة الثانية من الاتفاق".
كذلك، طالبت حماس الوسطاء بمواصلة الضغط على الاحتلال للالتزام بما تم الاتفاق عليه. وعقب ذلك تحدّثت "هيئة البث الإسرائيلية" عن اتصالات بين الولايات المتحدة ودولة الاحتلال الإسرائيلي بغرض تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل لعدة أسابيع.
وبحسب الهيئة، فإن الوسطاء قد وضعوا هدفا وهو استمرار وقف إطلاق النار خلال شهر رمضان، ما يعني تمديد المرحلة الأولى. ويأتي ذلك بينما يواصل نتنياهو المماطلة في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كان من المفترض أن تنطلق في 3 شباط/ فبراير الجاري.
تجدر الإشارة إلى أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي، تواجه ضغوطا شعبية مُتسارعة للالتزام باتفاق وقف إطلاق النار لإطلاق سراح الأسرى المتبقين، بينما يريد البعض من داخل حكومة الاحتلال اليمينية، العودة إلى الحرب لتحقيق هدفهم المتمثل في القضاء على حماس، وهو ما بات يرفضه حتّى عدد كبير من الإسرائيليين أنفسهم.