أعلنت منظمة الصحة العالمية أن التقارير عن القصف المكثف في غزة مؤلمة جدا ولا يمكن نقل المرضى ولا إيجاد مأوى آمن.


وذكرت منظمة الصحة العالمية بحسب ماذكرت قناة الميادين أن انقطاع التيار الكهربائي في القطاع يجعل من المستحيل على سيارات الإسعاف الوصول إلى الجرحى.

وأكدت المنظمة أنه لايمكن الوصول إلى موظفيها ومرافقها الصحية في غزة، معربة عن شعورها بالقلق على سلامتهم.


كما ناشدت منظمة الصحة العالمية كل من لديه القدرة على الضغط من أجل وقف إطلاق النار أن يتحرك الآن

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية تعلق على استهداف الاحتلال قافلة مساعدات في غزة

قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبرييسوس، إن دبابتين إسرائيليتين أطلقتا النار على قافلة مساعدات تابعة للمنظمة الأممية كانت أعطيت الإذن بالعودة من شمال قطاع غزة المدمّر من جراء الحرب.

وأضاف في منشور على منصة إكس “السبت الماضي، في طريق العودة من مهمة إلى شمال غزة وبعد إعطاء القافلة التي تقودها منظمة الصحة العالمية الإذن وعبورها نقاط التفتيش على الطريق الساحلي، واجهت القافلة دبابتين إسرائيليتين”.

Last Saturday, on the way back from a mission to the northern #Gaza and after a @WHO-led convoy got clearance and crossed the coast road checkpoint, the convoy encountered two Israeli tanks. Shots were fired from the tanks near the convoy. Luckily nobody was hurt.

This is… pic.twitter.com/jDstTVatyv — Tedros Adhanom Ghebreyesus (@DrTedros) September 17, 2024



وأوضح، أن “أعيرة نارية أطلقت من الدبابتين قرب القافلة. لحسن الحظ لم يصب أحد”.

كما أشاد تيدروس بطواقم قافلة السبت الذين “على الرغم من المخاطر الأمنية” تمكنوا من الوصول إلى مستشفى الشفاء، وهو الأكبر في غزة، لإيصال إمدادات لقسم الطوارئ، وبعزيمة العاملين في المجال الإنساني في غزة الذين “وسط خطر شديد وظروف تهدد الحياة… يواصلون تقديم المساعدات الحيوية”.

ولفت إلى “إيصال إمدادات لمراكز الهلال الأحمر الفلسطيني في الشمال، بما في ذلك لمعالجة أمراض مزمنة غير معدية”، مبينا أن “الطواقم سهّلت تناوب فرق الطوارئ الطبية”.

وأردف أنهم “بمثابة الأمل الأخير للبقاء على قيد الحياة لمليوني شخص”.

وأضاف “الحد الأدنى الذي يستحقونه مقابل خدماتهم هو السلامة. يجب التقيد بآلية منع الاشتباك. أوقفوا إطلاق النار!”.



والأسبوع الماضي، قالت الأمم المتحدة إن قافلة تقل طواقم تلقيح ضد شلل الأطفال أوقفت تحت تهديد السلاح عند نقطة تفتيش إسرائيلية.

وقال حينها ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غويتريش إن القافلة التي كانت تُقِلّ 12 موظفا من الأمم المتحدة كانت في طريقها لدعم حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في شمال غزة، وتم توقيفها تحت تهديد السلاح وإن أعيرة نارية أطلقت كما صدمت جرافة مركبات تابعة للقافلة.

وندّد دوجاريك بالواقعة وبـ”سلوك قوات إسرائيلية على الأرض يعرّض أرواح طواقمنا للخطر”، مشدّدا على وجوب “أن تتخذ القوات الإسرائيلية التدابير اللازمة لحماية الطواقم الإنسانية”.

مقالات مشابهة

  • «الصحة العالمية» تحذّر من زيادة لدغات الأفاعي حول العالم
  • «الصحة العالمية»: إمدادات صحية عاجلة للبنان على إثر تفجيرات البيجر
  • وزير الصحة يتابع الخطوات التنفيذية لتفعيل الهيكل المؤسسي
  • سموتريتش عن مقتل الجنود الإسرائيليين: "يوم مؤلم.. وسنواصل عملياتنا العسكرية"
  • متابعة الخطوات التنفيذية لتفعيل الهيكل المؤسسي لوزارة الصحة والسكان
  • مراقبة خدمات وإتاحة معلومات.. عبدالغفار يتابع تطوير الهيكل المؤسسي لوزراة الصحة
  • الصحة العالمية تعلق على استهداف الاحتلال قافلة مساعدات في غزة
  • منظمة الصحة العالمية تحذر من زيادة لدغات الأفاعي حول العالم
  • منظمة الصحة العالمية: المجاعة تنتشر في كل مكان بالسودان
  • من الملاعب إلى الشوارع.. نجم يوفنتوس يعيش بلا مأوى في صقلية (صورة)