شهدت الساعات الأولى من صباح اليوم السبت، 28 أكتوبر، بمحافظتي القاهرة والجيزة، سيولة مرورية في حركة السيارات بالشوراع الرئيسية، ونكشف لكم في هذا التقرير تفاصيل الحالة المرورية.
شارع الهرم:
شهد شارع الهرم الرئيسي، انسياب مروري في حركة السيارات في ظل غلق الطريق فى تقاطعه مع المريوطية وبمنطقة المساحة وشارع العريش ومدكور والطالبية بسبب إنشاء 5 محطات مترو أنفاق وإلزام السائقين بالتوجه إلى الطرق البديلة المحددة، وظهرت سيولة بمنطقة مشعل من شارع العشرين حتى الطالبية، عالية للمتجه إلى كوبرى الجيزة المعدنى وشارع فيصل بمنطقة الطوابق حتى العشرين، كما ظهرت كثافات أخرى بشارع السودان حتى جامعة القاهرة وميدان النهضة وصولا لمناطق بولاق وإمبابة.
نفق الأزهر
وشهد نفق الأزهر، ظهور تباطؤ فى حركة المرور للقادم من صلاح سالم إلى ميدان الأوبرا والعكس، فيما شهد أعلى كوبرى أكتوبر للقادم من رمسيس وغمرة حتى مدينة نصر ومن مناطق الجيزة باتجاه القاهرة والعكس، سيولة مرورية كما ظهرت كثافات متحركة بالمسطح الأرضى وشارع رمسيس وصولا إلى غمرة والعباسية وبمطالع ومنازل كوبرى أكتوبر وصولا إلى أحمد سعيد
سيولة مرورية بميدان مصطفى محمود
وظهرت سيولة مرورية، بميدان مصطفى محمود وشارع جامعة الدول العربية وشارع السودان بالقرب من محطة مترو جامعة القاهرة كما ظهر انسياب في حركة السيارات أعلى كوبرى الجامعة
محور صفط اللبن للمتجه من الدائرى
شهد محور صفط اللبن للمتجه من الدائرى وصولًا إلى شارع السودان سيولة مرورية، وكذلك الأمر بكوبرى عباس والجامعة والجيزة المعدنى، وظهرت سيولة بمحيط ميدان النهضة وصولا إلى إشارة بين السرايات وشارع النيل السياحى، فيما شهد محور عرابى كثافات متوسطة للمتجه من الأقاليم وصولا إلى المهندسين وكثافات بمحيط كوبرى أحمد عرابى بسبب الإصلاحات
النشرة الصباحية.. سيولة مرورية بمحاور وميادين القاهرة والجيزة
سيولة مرورية في شوارع القاهرة والجيزة.. و10 نصائح منعا للحوادث
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية:
سيولة مرورية
القاهرة والجیزة
سیولة مروریة
وصولا إلى
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تحتفظ بمجموعة مسامير جحا.. كيف ولماذا؟
كتب جورج شاهين في "الجمهورية": بحسب مراجع عسكرية وأمنية مطلعة في مثل الأيام الحالية
التي يمكن الاستغناء عن حاسة النظر والاتكال على ما توفره المناطيد والطائرات المسيرة وشبكات التنصت على الهواتف الأرضية منها والخلوية، وتقصي أثر حامليها أينما وجدوا، عدا عن القدرة على ملاحقة البصمة الصوتية ورصدها والقدرة على تتبع الوجوه إن استخدمت هذه المعطيات في برامج الذكاء الاصطناعي المتطور. وعليه، فقد أجمعت المراجع العسكرية
اللبنانية والأممية على "سخافة" و"هزال" التبرير
الذي قدمته إسرائيل لاحتفاظها بالتلال اللبنانية المحتلة. وبناءً على ما تقدّم، فقد لفتت مراجع ديبلوماسية وسياسية إلى أنّ للمخالفات الإسرائيلية أبعاداً أخرى لا قيمة عسكرية أو استراتيجية لها على الإطلاق، بمقدار ما أرادت منها التلاعب بالساحة اللبنانية في ظل اعتبارها أنّ"حزب الله" هُزِم، وصولاً إلى السقوط المدوّي للنظام السوري الذي كان يُمثل معبراً إلى ساحات أخرى في اتجاه العراق وصولاً إلى طهران. وفي المختصر المفيد، تضيف المراجع عينها، أن ما قامت به إسرائيل أخيراً من عمليات قنص جوية استهدفت قيادياً في "حزب الله" في أعالي قضاء جزين بعد رصده أثناء التظاهر على طريق المطار قبل ليلة واحدة وصولاً إلى أحد مطاعم جزين صباح اليوم التالي قبل ساعات قليلة على اغتياله على طريق جرجوع وقيادياً آخر من حركة "حماس" على طريق الجنوب وصولاً إلى قصف قوافل نقل السلاح المتنقل بين الأراضي السورية واللبنانية على الحدود الشمالية للبنان لم يكن لبقائه في التلال الجنوبية أي أهمية تسهل ما أقدمت عليه بطريقة مضمونة فقالت، ومعها الولايات المتحدة الأميركية، إن على لبنان القيام بمهمة ضبط حدودة ومرافقه البرية والبحرية والجوية وجمع الأسلحة وتفكيك مصانعها على الأراضي اللبنانية كافة، ولم تعطه الوقت الكافي لمثل هذه الخطوات الكبرى التي تحتاج إلى توفير الأجواء التي تتيح التوافق اللبناني على مثل هذه الخطوة الكبيرة لمجرد التفاهم على اللجوء إلى الوسائل الديبلوماسية لتأمين تحرير بقية الأراضي وقد وضعت اللبنة الأولى لهذا الخيار قبل أيام في اللقاء الرئاسي الثلاثي الأخير في قصر بعبدا وترجمه بيان مشترك لقيادتي حركة "أمل" و"حزب الله" في الجنوب بعده بيومين. وأكدت هذه المراجع، أن على الأميركيين وحلفائهم من رعاة التفاهم الأخير الذي أنهى الحرب، إعطاء لبنان الرسمي الوقت الكافي لترتيب الأمور الداخلية بدلاً من اللجوء إلى كل ما ينعش الساعين وراء الاحتفاظ بسلاحهم ولو لعقدين أو ثلاثة من الزمن لإعادة خوض المواجهة العسكرية مع العدو الإسرائيلي، وخصوصاً أن الحالمين بمثل هذه المواجهة لم يحتسبوا بعد المتغيرات التي قلبت وجه المنطقة رأساً على عقب، وقد آن أوان استيعاب هذه المتغيرات والنفاذ بحياد لبنان وإخراجه من دائرة الزلازل التي لم تنته بعد، والسعي إلى بناء الدولة بالحد الأدنى الذي يضمن بقاءه على خريطة المنطقة.