غزة.. العملية البرية للاحتلال تبدأ في موقعين مختلفين
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
بدأت العمليات البرية لقوات الاحتلال الإسرائيلي في موقعين مختلفين بغزة، إذ يوجد الموقعان بالقرب من الحدود.
وبدأت العملية البرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في وقت متأخر من مساء الجمعة.
أخبار متعلقة غزة.. استشهاد صحفية فلسطينية في غارة للاحتلالارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 2808 شهداءشهيدان برصاص قوات الاحتلال بمدينة نابلس في الضفة الغربية7305 شهداء ارتقوا في قطاع #غزة، و110 شهداء في الضفة، فيما جرح في القطاع 18567، و1950 في الضفة.
التفاصيل | https://t.co/UHbRuc7F9B pic.twitter.com/LrCHyMZVZl— صحيفة اليوم (@alyaum) October 27, 2023العملية البرية في غزة
وفي تلك الأثناء تستمر الاشتباكات في مدينة بيت حانون في شمال شرق القطاع في مخيم البريج للاجئين في وسط القطاع.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن أن قواته البرية توسع نطاق عملياتها في قطاع غزة.
وأشار المتحدث باسم الجيش دانييل هاجاري، إن الغارات الجوية الإسرائيلية على غزة زادت في الآونة الأخيرة.
بأغلبية ساحقة..الأمم المتحدة تدعو لهدنة إنسانية في #غزة#اليومhttps://t.co/EVgrgTJPFR pic.twitter.com/OUnnzD1EKo— صحيفة اليوم (@alyaum) October 27, 2023الاقتحام البري للاحتلال الإسرائيلي في غزة
وبين أن القوات البرية ستوسع نشاطها في غضون الساعات المقبلة.
وتتواصل عملية الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وسط تشديد على القطاع، وانقطاع تام للخدمات من كهرباء وإنترنت وغيره، بحسب ما نقلته رويترز.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: القدس المحتلة غزة غزة غزة غزة العملية البرية في غزة الاحتلال الإسرائیلی الإسرائیلی فی
إقرأ أيضاً:
الفصائل الفلسطينية تبارك عملية حيفا وتؤكد: العملية أثبتت فشل المنظومة الأمنية للاحتلال
الجديد برس|
باركت الفصائل الفلسطينية، اليوم الاثنين، عملية الطعن التي وقعت في محطة الحافلات المركزية في حيفا، والتي أدّت إلى مقتل مستوطن وسقوط عدّة إصابات.
وقالت حركة حماس إنّ عملية الطعن البطولية في حيفا ردٌ طبيعي على جرائم الاحتلال بحقّ الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس، والحصار المطبق المستمر على قطاع غزة، إلى جانب مشاريع تفريغ الأغوار من الفلسطينيين والاستمرار في تدنيس المسجد الأقصى المبارك.
وأكّد البيان أنّ “المقاومة مستمرة حتى زوال الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس”، داعيةً جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة والقدس والأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48 إلى تصعيد المواجهة مع العدو، والاشتباك معه بكلّ الوسائل الممكنة، في شهر رمضان شهر الانتصارات والجهاد”.
من ناحيتها، باركت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين عملية حيفا، مؤكدةً أنّها ردّ طبيعي على الجرائم المتواصلة بحقّ الشعب الفلسطيني وتأكيد لتمسّك شعبنا بأرضه ووطنه وبخيار المقاومة.
ولفت بيان حركة الجهاد الإسلامي إلى أنّ إصرار الشعب الفلسطيني على الردّ على جرائم الاحتلال يثبت فشل المنظومة الأمنية في الكيان عن تحقيق الأمن الموهوم، ويبرهن أنّ كلّ حملاته العسكرية لا هدف لها سوى القمع والتنكيل وارتكاب المجازر.
دعوات لتصعيد الاشتباكات
بدورها، قالت لجان المقاومة في فلسطين إنّ عملية حيفا ردّ طبيعي من الشعب الفلسطيني الذي يتعرّض لحرب التجويع والإبادة من قبل العدو الصهيو -أميركي بهدف اقتلاعه واستئصاله وتهجيره من أرضه.
ودعا البيان الشعب الفلسطيني ومقاوميه الأحرار لمزيدٍ من الثبات والتصدّي وتصعيد المقاومة، وإشعال حالة الاشتباك عبر العمليات الموجعة داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، لإفقاد الصهاينة المجرمين الأمن والأمان حتى التحرير والعودة.
من جانبها، قالت حركة المجاهدين في فلسطين إنّ العملية البطولية الجديدة تُشكّل ضربة أمنية أخرى لأجهزة الاستخبارات والأمن التابعة للعدو المتغطرس، فلا مكان آمناً للصهاينة في فلسطين.
وحيّت حركة المجاهدين أبطال ومقاومي الشعب الفلسطيني الذين يواجهون الظلم والغطرسة الصهيونية، داعيةً كل مقاومي الشعب الفلسطيني لتكثيف الضربات النوعية في عمق الكيان الغاصب.