مركز “وقاء” يُشارك في مهرجان الزيتون الثالث بمنطقة تبوك
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
المناطق_تبوك
يُواصل المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها، مشاركته الفاعلة في فعاليات مهرجان الزيتون بمنطقة تبوك في نسخته الثالثة، الذي ينظمه فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة بمنتزه الأمير فهد بن سلطان بمدينة تبوك، بمشاركة أكثر من 24 مزارعًا، وعدد من الجهات الحكومية وغير الربحية بالمنطقة، ويستمر لمدة 5 أيام.
وأوضح مدير عام فرع “وقاء” بتبوك المهندس ناصر العطوي أن المشاركة تهدف إلى رفع وتعزيز مستوى التوعية لدى المزارعين، والتعريف بأفضل الطرق الحديثة للكشف والمكافحة للآفات النباتية، الذي يهدف إلى التميز في حماية النبات والحيوان من الأمراض للإسهام في تعزيز الأمن الغذائي وتنمية القطاع الزراعي.
أخبار قد تهمك انطلاق أعمال المؤتمر الـ17 للجنة الإقليمية للشرق الأوسط بالرياض 1 أكتوبر 2023 - 6:39 مساءً “وقاء” الباحة يطلق حملة اليوم العالمي للسعار 30 سبتمبر 2023 - 11:24 صباحًاوأضاف العطوي أن جناح المركز المشارك يسلط الضوء كذلك على الأنشطة والخدمات التي يقدمها المركز للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها، إضافة إلى توزيع الكتيبات والبروشورات التعريفية على الزوّار.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وقاء
إقرأ أيضاً:
طالبة سعودية تحصد المركز الثاني في “الاستوديو الدولي”
البلاد ــ جدة
حصدت هيفاء عبد الله آل مالح، الطالبة في برنامج الماجستير في عمارة البيئة المركز الثاني مع فريقها، في مسابقة الاتحاد الدولي لمعماري البيئة في المكسيك. ويؤكد هذا التفوق أهمية التعاون الدولي في مواجهة تحديات العالم المعاصر، من خلال الفهم المتبادل والتطوير المشترك في مجال عمارة البيئة. ونظّم الاتحاد الدولي لمعماري البيئة مسابقة دولية طلابية مبتكرة تحت عنوان “التراث الثقافي والطبيعي في تيبوزتلان- المكسيك”، في خطوة مهمة لتبادل الخبرات بين طلاب عمارة البيئة من مختلف أنحاء العالم، وشهد مشاركة 61 طالبًا وطالبة من أكثر من 15 دولة حول العالم، في مسابقة جمعت بين الفهم العميق للمشكلات البيئية والاجتماعية والثقافية، والتحديات المستمرة، التي يواجهها كوكب الأرض. وشارك عددٌ من طلاب وطالبات جامعة الملك عبدالعزيز من قسم عمارة البيئة بإشراف د. عامر محمد حبيب الله؛ في هذه المسابقة، وعمل الطلاب على دراسة وتحليل التراث الثقافي والطبيعي للمدن التاريخية في المناطق الريفية، والبحث في كيفية تعامل هذه المدن مع القضايا البيئية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية، وعلاقتها بالمشهد الطبيعي.