أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية عن مخططات لتطوير نسخة حديثة من سلاحها النووي التكتيكي "بي 61"، لاستخدام محتمل ضد أهداف عسكرية أكثر صعوبة.

وأشارت إلى أنه مازال يتعين على الكونجرس الأمريكي أن يوافق على هذا المشروع.

أخبار متعلقة أمريكا ترسل حاملة الطائرات إيزنهاور إلى شرق المتوسطتأهيل 30 طالبًا لتدريب المبتعثين على الحوار الحضاري في أمريكاإقامة مراسم جنازة للطفل الفلسطيني ضحية حادث الطعن في أمريكاالأسلحة النووية الأمريكية

وتقوم الإدارة الوطنية لأمن الطاقة النووية التابعة لوزارة الطاقة بإنتاج القنبلة، التي تحمل اسم "بي 13-61" ويمكن استخدامها مع طائرات حديثة.

وذكر البنتاجون أن إنتاج القنبلة "بي 13-61"، لم يأت ردًا على حدث راهن محدد، لكنه يعكس تقييمًا مستمرًا لبيئة أمنية متغيرة.

التسليح العسكري الأمريكي

ولفت إلى أن إنتاج القنبلة لم يكن الهدف منه زيادة العدد الإجمالي في الترسانة النووية الأمريكية، وإنما تزويد الرئيس الأمريكي بخيارات إضافية.

وأكد أن الخيارات الإضافية ضد أهداف عسكرية معينة أكثر صعوبة وأكثر اتساعًا، ويحل محل بعض قنابل "7-62".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واشنطن النووي القنبلة الترسانة النووية أمريكا الأسلحة النووية الأمريكية

إقرأ أيضاً:

تحركات أوروبية عسكرية جديدة لمواجهة الحوثيين في البحر الأحمر

شمسان بوست / خاص:

انضمت الفرقاطة الإيطالية (ITS MARTINENGO) إلى قوات الاتحاد الأوروبي البحرية المنتشرة في البحر الأحمر، ضمن مهمة (EUNAVFOR ASPIDES) التي تهدف إلى تعزيز أمن الملاحة الدولية وحماية السفن التجارية من الهجمات المحتملة، خاصة من قبل جماعة الحوثي.

وأعلنت المهمة الأوروبية، عبر منصة “إكس” (تويتر سابقاً)، عن ترحيبها بانضمام الفرقاطة وطاقمها، مشيرة إلى أن وجودها سيعزز جهود تأمين الممرات البحرية في البحر الأحمر وخليج عدن، وهما من أكثر الممرات الملاحية أهمية على مستوى العالم.

يأتي هذا التحرك بعد إعلان الحوثيين تخفيض هجماتهم البحرية، في أعقاب التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس. ورغم ذلك، شددت “أسبيدس” على أهمية استمرار وجودها في المنطقة لضمان الاستقرار وحماية الممرات البحرية من أي تهديدات مستقبلية قد تعرقل حركة التجارة العالمية.

وأكدت المهمة الأوروبية أن عملياتها ذات طبيعة دفاعية بحتة، حيث تركز على تأمين حرية الملاحة وسلامة السفن والبحارة، مع تفويض القوات باستخدام القوة فقط لحماية السفن التجارية أو للدفاع عن نفسها، دون تنفيذ أي عمليات هجومية داخل اليمن.

يُذكر أن الاتحاد الأوروبي أطلق عملية “أسبيدس” في 19 فبراير 2024، ردًا على تصاعد الهجمات الحوثية في البحر الأحمر وشمال غرب المحيط الهندي. وتشارك في العملية 21 دولة أوروبية، مما يعكس تعاونًا أوروبيًا واسع النطاق لحماية التجارة العالمية وتعزيز الأمن البحري في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • OpenAI تطلق نسخة من ChatGPT للوكالات الحكومية الأمريكية
  • أستاذ علوم سياسية: العودة إلى الحرب في غزة أصبحت أكثر صعوبة
  • تحركات أوروبية عسكرية جديدة لمواجهة الحوثيين في البحر الأحمر
  • هل يتحول تطبيق «ديب سيك» إلى سلاح استراتيجي في الحرب الاقتصادية بين أمريكا والصين؟
  • جلحة كان ظاهرة صوتية أكثر منه قائد مليشيا عسكرية
  • الصحة العالمية تحذر من سلالة جديدة لجدري القرود وعلماء أوربا يحذرون من ساعة يوم القيامة وسباق نووي بين 4 دول| عاجل
  • إيران تفتح الباب لعروض ترامب: الظروف الحالية أكثر صعوبة
  • الحكومة الأمريكية تخطط لاستئناف إنتاج النفط في «محميات ألاسكا» والأسعار تستقر
  • معايير جديدة لمؤشر EGX30 ومراجعة انضمام الشركات حديثة القيد
  • معايير جديدة لمؤشر EGX30 ومراجعة معايير انضمام الشركات حديثة القيد لمؤشر EGX70