بالتمايل وضم الشفاه.. فيديو يوضح شخصية جنود الجيش الإسرائيلي الذين يقصفون غزة!
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
أظهر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي اثنين من أفراد الجيش الإسرائيلي وهم يضمون شفاههم ويتمايلون يمينًا ويسارًا متأثرين بأنغام الموسيقى.
وأوضح الفيديو الذي زُيل بعنوان "نبذة عن الجيش الإسرائيلي اللي إسرائيل تفتخر فيه وأمريكا تعززله " أفراد الجيش الإسرائيلي وهم بالزي العسكري حيث يدخل الأول من الباب وهو يتراقص بيديه ويضم في شفاهه، بينما الثاني جالسًا ويتمايل يمينًا ويسارًا مع ضم الشفاه المستمر.
أثار مقطع الفيديو الذي نشر على موقع انستجرام عاطفة المتابعين حيث قال أحدهم "أووف إني أرجل منهم" بينما قال آخر "يقهر انو دي الأشكال هي نفسا اللي بتقتل الأطفال" فيما ثالث " يصلح لهم الدلع اكثر من البنات صراحه الفرق بين الاسرائي/لي وفلسطيني".
View this post on InstagramA post shared by لولي | ???? (@x_s.d.s)
View this post on InstagramA post shared by لولي | ???? (@x_s.d.s)
أعنف قصف متعدد الجبهاتوشنت إسرائيل أعنف قصف متعدد الجبهات على قطاع غزة مساء أمس وفقًا لحركة حماس التي أعلنت ذلك قبل بضع ساعات.
وقد أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتيه أمس على أن القصف الإسرائيلي القوى على قطاع غزة هو بداية للتوغل داخله. فيما أوضح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري أن ما يحدث في غزة الآن ما هو إلا مجرد توسيع للتحركات العسكرية الإسرائيلية ولا علاقة له بالاجتياح البري للقطاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أفراد الجيش الإسرائيلي إسرائيل الزي العسكري الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
هآرتس: الجيش الإسرائيلي يبني بؤرا استيطانية ويخطط للبقاء طويلا بغزة
نقلت صحيفة "هآرتس" اليوم الأربعاء -عن صور أقمار اصطناعية ومصادر مطلعة- أن الجيش الإسرائيلي يفتح محاور جديدة، ويشق طرقا واسعة في قطاع غزة، ويبني بؤرا استيطانية كبيرة، وبنية تحتية، للبقاء طويلا في قطاع غزة.
وقالت الصحيفة إن الجيش الإسرائيلي يهدم بشكل منهجي المباني التي لا تزال قائمة في غزة، مشيرة إلى أن المواقع التي يبنيها الجيش الإسرائيلي في القطاع لن تكون لمدة شهر أو شهرين فقط.
وأضافت أنه بموجب الخطة التي يتم تنفيذها، يعمل الجيش على الاحتفاظ بما لا يقل عن 4 مناطق كبيرة في أجزاء مختلفة من غزة، مشيرة إلى أن المنطقة الأولى هي شمالي القطاع.
وتابعت أنه مع إفراغ المناطق الشمالية من سكانها، تحولت المنطقة إلى نوع من الجيب العسكري.
ويشن الجيش الإسرائيلي منذ أكثر من شهر عملية عسكرية واسعة شمالي القطاع، وتقول تقارير إعلامية إسرائيلية إنه بصدد تنفيذ خطة وضعها جنرالات إسرائيلية تقضي بإفراغ المنطقة من سكانها وعزلها عن باقي المناطق الأخرى.
محور نتساريم والمناطق المحيطة به (الجزيرة)وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن محور نتساريم -الذي يفصل وسط وجنوب القطاع عن شماله- من بين المناطق الأربع الكبرى التي تشهد توسعا في الإنشاءات.
وقالت بهذا الشأن إن "المباني القديمة اختفت، لكن مباني جديدة بدأت في الظهور، من بعض النواحي يمكننا أن نقول إن هذا هو المشروع الرائد للبؤر الاستيطانية الجديدة في غزة".
والمنطقتان الأخريان هما محور صلاح الدين (فيلادلفيا) على الحدود الجنوبية بين قطاع غزة ومصر، وشريط يمتد على طول الحدود الشرقية بين القطاع وإسرائيل.
وأوردت هآرتس تقديرات ضابط إسرائيلي يخدم في غزة تفيد بأن الجيش الإسرائيلي لن يغادر القطاع قبل عام 2026.
كما تفيد التقديرات بأن الأمر لا يتعلق بمجرد مناورات برية أو عمليات دهم تقوم بها القوات في مناطق مختلفة.