الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية قائد سلاح الجو التابع لحماس (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل عصام أبو ركبة قائد سلاح الجو التابع لحركة "حماس" بتدمير مقر له في قطاع غزة.
غزة تحترق.. الجيش الإسرائيلي ينفذ هجوما ضخما وغير مسبوق على قطاع غزة وأصوات لانفجارت هائلةووفقا لبيان صادر عن الجيش الإسرائيلي تم استهداف المقر ليلا حيث كان عصام أبو ركبة رئيس المنظومة الجوية لحماس، المسؤول عن الطائرات بدون طيار والطيران المظلي وأنظمة الدفاع الجوي.
وقال الجيش الإسرائيلي إن "أبو ركبة شارك في عملية حماس في 7 أكتوبر. من خلال توجيه الإرهابيين الذين تسللوا إلى أراضي غلاف غزة راكبين المظلات الشراعية بالإضافة إلى قيادة هجمات الطائرات المسيَّرة على مواقع جيش الدفاع المتاخمة لحدود غزة".
وشن الجيش الإسرائيلي مساء أمس الجمعة هجوما واسعا على عموم قطاع غزة، متسببا بانقطاع شبكة الاتصالات عن القطاع.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن مقـ.تل 3 عسكريين إسرائيليين شمال قطاع غزة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الاثنين، مقتـ.ل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة.
وأوضح جيش الاحتلال أن الجنود القـ.تلى هم النقيب إيلاي جافريل عتيدجي، والرقيب نتانئيل بيساح، والرقيب أول هيلل دينر، شمال قطاع غزة، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست العبرية.
وأوضح جيش الاحتلال أن العسكريين الثلاثة الذين قتـ.لوا في شمال غزة من لواء كفير وأحدهم ضابط.
يأتي ذلك في ظل استمرار المفاوضات بشأن تبادل الأسرى بين حكومة الاحتلال وحركة حماس، حول إقرار هدنة في قطاع غزة.
وفي وقت سابق اليوم الاثنين، كشف مصدر إسرائيلي لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية، عن آخر التطورات بشأن صفقة تبادل الأسرى بين حكومة الاحتلال وحركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وقال المصدر الذي لم يكشف هويته إن "إسرائيل لم تتلق قائمة بالرهائن الأحياء من حماس، نحن ننتظر".
وأوضح المسئول أنه رغم ذلك، هناك تقدم في محادثات الرهائن في الدوحة، لكن التقدم بطيء نود أن نرى العملية برمتها تتحرك بشكل أسرع".
وأضاف أن هناك فجوة ملحوظة بين مواقف قيادة حماس في الخارج والمسؤولين في غزة، حيث ترغب القيادة في الخارج في إنهاء هذا".
ويقول المسؤول إن هناك عاملًا آخر يبطئ المحادثات وهو الوقت الذي يستغرقه مسؤولو حماس في الدوحة للتواصل مع أولئك في غزة.