بالفيديو.. مختص: ارتفاع الضغط الجوي يغير الحالة المزاجية
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
قال أستاذ فسيولوجيا الجهد البدني، د.محمد الأحمدي، إن ارتفاع الضغط الجوي يغير الحالة المزاجية.
وأضاف الأحمدي، خلال لقائه لمذاع على قناة «السعودية»، أن دليل ذلك التأثير يتمثل في تحسن الحالة المزاجية لدى سكان أبها والسودة وتنومة والنماص.
وأكمل، أن ارتفاع الضغط الجوي في تلك المناطق وزيادة معدل السطوع يؤثر إيجابا على سكان تلك المناطق، مشيرا إلى أن تحسن الأجواء يحسن النشاط.
وأردف الأحمدي، أن سطوع الشمس يتحكم في مزاج الإنسان والطاقة وتعطي إشارة بذلك للجسم صباحا وحال غابت تعطي إشارة للجسم بحلول وقت الراحة والحركة.
#من_السعودية | ارتفاع الضغط الجوي يغير الحالة المزاجية، بدليل ما يحدث في مرتفعات السودة وأبها وتنومة.
أ.د.محمد الأحمدي pic.twitter.com/IshU8rziGz
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أبها الضغط الجوي تنومة النماص الحالة المزاجیة
إقرأ أيضاً:
رصد نداءات غامضة في الفضاء.. هل توجد كائنات خارج الأرض؟
في خطوة علمية جديدة، تمكن علماء الفضاء من رصد نداءات غامضة تشبه أصوات الطيور، لكن هذه الموجات الصوتية ترددت من أعماق الفضاء.
تم التقاط هذه الأصوات باستخدام أجهزة متعددة المقاييس المغناطيسية التي تم إطلاقها في عام 2015، وصممت لاستكشاف المجالات المغناطيسية للأرض والشمس.. فماذا اكتشف العلماء؟
اكتشاف نداءات الطيورالموجات الصوتية التي تشبه نداءات الطيور، تم رصدها تأتي من مسافة تقدر بحوالي 62000 ميل (100000 كيلومتر) عن سطح الأرض، وهي مسافة لم يتم قياس هذه الأصوات منها سابقاً.
وأوضحت أليسون جاينز، عالمة الفيزياء الفضائية في جامعة أيوا، أن هذا الاكتشاف يفتح آفاقًا جديدة من الأسئلة حول الفيزياء الممكنة في هذا الفضاء الواسع.
لا تقتصر أهمية هذا الاكتشاف على كونه مجرد ظاهرة صوتية، بل يتعدى ذلك إلى كونه فرصة لفهم المزيد عن البيئة المغناطيسية لكواكب أخرى في النظام الشمسي.
وتم رصد موجات ممارسة قريبة من كواكب مثل زحل، يمكن أن تؤدي إلى إنتاج إلكترونات عالية الطاقة قد تؤثر على الاتصالات الأرضية.
البحث عن كائنات الفضائيةالجدير بالذكر أنه في سياق الأبحاث ذات الصلة، أظهرت دراسة سابقة نشرها باحثون اهتمامًا كبيرًا في احتمالات وجود كائنات حية خارج كوكب الأرض.
وتوصل الباحثون إلى أن هناك احتمال وجود كائنات فضائية في عوالم خارج مجرة درب التبانة يصل إلى 27%، بينما تصل النسبة داخل المجرة نفسها إلى 23%.
في سياق متصل، قال باحثون من جامعة بورتوريكو، إنهم ربما وجدوا تفسيرا لإشارة "wow" التي كانت الأوساط العلمية تأمل أن تكون اتصالا من كائنات فضائية.
وأطلق اسم إشارة "واو" (wow) على موجة راديوية قوية ذات نطاق ضيق التقطت بتاريخ 15 أغسطس 1977 بواسطة التلسكوب الراديوي Big Ear الخاص بجامعة ولاية أوهايو في الولايات المتحدة.
وسميت باسم "واو" (wow) لأن الفلكي جيري إيهمان عندما التقط رسالة "6EQUJ5"، سجل بجانب البيانات التي طبعها الحاسوب كلمة "واو"، لشدة دهشته وعرفت بهذا الاسم من وقتها.
ما تفسير إشارة "wow"؟وأدت تفاصيل مصدر إشارة "wow" إلى اعتقاد الكثيرين أنه قد يكون إشارة مقصودة من كائنات فضائية، تم إرسالها باستخدام تقنية اصطناعية.
ووجد العلماء أنها جاءت من كوكبة القوس، ولكن لم يحددوا مصدرها بالضبط، ولم ترصد مرة أخرى، ما ترك العلماء يرجحون أنها كانت إشارة من كائنات حية ذكية خارج الأرض.
ويقول فريق من جامعة بورتوريكو إنهم وجدوا تفسيرا جديدا للإشارة. لم تكن رسالة من كائنات فضائية بل حدثا فيزيائيا فلكيا فريدا حدث عندما تحولت سحابة هيدروجين باردة فجأة إلى اللون الساطع. وربما كان ذلك بسبب تعرضها لانبعاثات من مصدر إشعاع، مثل وميض مغناطيسي من جرم سماوي يصدر انفجارات هائلة من أشعة جاما والأشعة السينية بمعدل غير منتظم.