تجتمع فيها دينا الشربيني وشيرين رضا .. لو بعد حين تتصدر المشاهدة
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
تمكنت حكاية “ لو بعد حين ” لكل من دينا الشربيني وشيرين رضا ، من تصدر نسب المشاهدة بعد طرح أولي الحلقات يوم الاربعاء الماضي .
وأحتلت حكاية لو بعد حين ، المركز الاول من أصل 10 مراكز هم الأعلي مشاهدة فى مصر على المنصة العارضه للعمل .
حكاية “ولو بعد حين ” واحدة حكايات مسلسل حدث بالفعل والتى بدأ عرضها الأربعاء الموافق ٢٥ أكتوبرو بطولة الفنانة كل من دينا الشربيني شيرين رضا ، وقد أعلنت الشركة المنتجة لمسلسل حدث بالفعل مؤخرًا قرار تأجيل العرض حدادًا على وفاة والدة الفنانة دينا الشربيني .
وكانت عرضت عرضت قبل حكاية لو بعد حين حكاية قرض شخصي، من مسلسل حدث بالفعل، حور تعرض جمال الذي يجسد شخصيته الفنان كريم فهمي، وأسرته لحادث سيارة أثناء سفرهم، وبعد ذهابهم للمستشفى، يفيق جمال، كريم فهمي، ولا يجد أسرته ويجد أن إدارة المستشفى تخبره أنه جاء بمفرده، رغم محاولاته لإثبات صحة كلامه، وتدور الأحداث حول رحلة بحثه عن أسرته ومعرفة السر وراء اختفائهم.
كما عرض حكايات أخري من العمل ، ومنها ريش أبيض من بطولة ماجد المصري وبسمة ، وحكاية تحت الحزام من بطولة غادة عبد الرازق .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة دينا الشربيني تحت الحزام حكاية لو بعد حين حكاية تحت الحزام حدث بالفعل دینا الشربینی لو بعد حین
إقرأ أيضاً:
علماء: العلاج بالقطط يساعد بالفعل في التغلب على التوتر
إنجلترا – يرى العلماء أن برنامج العلاج بمساعدة أنواع من الحيوانات يقدم دعما عاطفيا للبشر.
وغالبا ما تُستخدم لهذا الغرض الخيول والكلاب. وهناك رأي مفاده أن القطط ليست مناسبة لمثل هذا العمل، لكن دراسة جديدة تضيف أدلة تدعم فكرة تفيد بأن القطط يمكن أن تصبح أداة معالجة فعالة أيضا.
وقام العلماء باستطلاع آراء مئات من مالكي القطط، وقيّموا سلوكها باستخدام مقياس معياري. واتضح أن القطط التي تشارك في برامج العلاج بمساعدة الحيوانات تمتلك نفس الخصائص التي تمتلكها الكلاب المعالجة.
فهي أكثر اجتماعية مع البشر ومع قطط أخرى، وتسعى بنشاط للحصول على الاهتمام وتسمح بحملها بسهولة. ومع ذلك فإن هذه الصفات لا تتوفر دائما لدى القطط المنزلية العادية.
ويفضل بعض الأشخاص مواء القطط الهادئ بدلا من الكلاب النشطة. وهذا يمكن أن يجعل العلاج بالقطط أكثر سهولة.
وقالت المُشرفة على البحث بهذا الشأن باتريشيا بيندري:” يجب القول إن بعض القطط يمكنها أن تستمتع حقا بالتفاعل مع البشر، وفي بيئة مناسبة تقدم دعما معنويا كبيرا لمن يحتاجونه”.
ويفضل بعض الأشخاص الوجود الهادئ للقطط بدلا من الكلاب النشطة والحيوية، مما قد يجعل العلاج بالقطط أكثر سهولة لدائرة أوسع من الناس.
لاحظ الباحثون أنه، على عكس الكلاب، لا تخضع القطط لتدريب خاص. ويتم تحديد مدى ملاءمتها للعمل العلاجي من خلال السمات السلوكية الفردية، وليس الخصائص المتعلقة بالسلالة.
بالإضافة إلى ذلك، يؤكد الخبراء أن أصحاب القطط العاديين يتعاملون بشكل أسهل مع المشكلات النفسية إذا كانت حيواناتهم الأليفة تتصرف بلطف، وتسمح بمداعبتها، أو تخرخر أو تقفز على أحضانهم.
المصدر: Naukatv.ru