غالانت وأوستن يبحثان العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
أجرى وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت اتصالاً هاتفياً جديداً بنظيره الأمريكي لويد أوستن، وقالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) إن الوزيرين ناقشا العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.
ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن بيان للوزارة قوله، إن أوستن أكد على "أهمية حماية المدنيين خلال عمليات قوات الدفاع الإسرائيلية، وركز على الحاجة الملحة لإيصال المساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة".
#FPWorld: US Secretary of Defence #LloydAustin held another phone call with his #Israeli counterpart #YoavGallant to discuss #Israel’s military operations in #Gaza. https://t.co/hp1VXQeYJO
— Firstpost (@firstpost) October 28, 2023وبدأت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها البرية شمال قطاع غزة، فيما تواصل شن غارات جوية مكثفة على القطاع رداً على قيام حماس في السابع من الشهر الجاري بعملية "طوفان الأقصى"، التي تضمنت هجمات صاروخية واقتحام بلدات جنوب إسرائيل، واحتجاز رهائن تم اقتيادهم إلى القطاع.
وخلف القتال بين حماس وإسرائيل آلاف القتلى والمصابين لدى الجانبين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل أمريكا
إقرأ أيضاً:
حماس تتهم إسرائيل بالتنصل من كل مضامين اتفاق وقف النار
علق مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من غزة، يوسف أبوكويك، على وقف دخول شاحنات المساعدات وإغلاق جميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة من الجانب الإسرائيلي.
وقال، خلال تغطية حية، اليوم الأحد، إن حركة حماس تقول إن تبني حكومة بنيامين نتنياهو مقترحات المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الجديدة الرامية إلى تمديد المرحلة الأولي دون الدخول في تفاصيل المرحلة الثانية هو تنصل إسرائيلي من كل مضامين اتفاق وقف النار، الذي أُبرم بموجبه تلك التفاهمات والتي كانت المرحلة الأولي.
وتابع أن حماس أكدت أن قرار منع إدخال المساعدات وإغلاق كل معابر القطاع يعني التنصل من البند الرابع عشر في الاتفاق، والذي ينص على أن كل الإجراءات في المرحلة الأولي تبقي مستمرة في المرحلة الثانية، وأنه على الوسطاء بذل قصاري جهدهم من أجل الضغط على الجانب الإسرائيلي للالتزام بكل ما تضمنه ذلك الاتفاق، والتفاوض بشكل جدي نحو مرحلة ثانية تفضي إلى وقف إطلاق نار مستدام وانسحاب تام للجيش الإسرائيلي من المناطق التي توغلت بها بعد السابع من أكتوبر 2023 خاصة منطقة محور صلاح الدين ومعبر رفح وكل المناطق الشرقية قطاع غزة.
وأشارت حماس أيضًا، في بيانها، إلى أن الكفيل فقط بإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين هو عملية تفاوض وتبادل للأسري الفلسطينيين مقابل المحتجزين الإسرائيليين الأحياء وحتى الجثامين منهم.