البوابة:
2025-03-25@22:19:59 GMT

مؤشرات لغة الجسد على أن الشخص الذي أمامك يكذب

تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT

مؤشرات لغة الجسد على أن الشخص الذي أمامك يكذب

البوابة - غالبًا ما يُظهر الكذابون بعض إشارات لغة الجسد التي يمكن أن تكشفهم. تتضمن بعض علامات الكذب الأكثر شيوعًا في لغة الجسد ما يلي:

مؤشرات لغة الجسد على أن الشخص الذي أمامك يكذب 

7 مؤشرات لغة الجسد قد تكشف من يكذب

تجنب الاتصال بالعين: قد يتجنب الكذابون الاتصال بالعين لأنهم يشعرون بالذنب أو عدم الارتياح.

وقد ينظرون أيضًا بعيدًا عندما يُطرح عليهم سؤال مباشر.التململ: قد يتململ الكاذبون بأيديهم أو أقدامهم أو شعرهم بشكل مفرط. وهذه علامة على العصبية والقلق.تغطية الفم: قد يقوم الكذابون بتغطية أفواههم بأيديهم عندما يكذبون. هذه محاولة غير واعية لإسكات أنفسهم.عقد الذراعين: يمكن أن يكون عقد الذراعين علامة على الدفاع أو الانغلاق. قد يعقد الكذابون أذرعهم عندما يشعرون بعدم الارتياح أو يحاولون إخفاء شيء ما.الميل بعيدًا: قد يميل الكذابون بعيدًا عن الشخص الذي يتحدثون إليه عندما يكذبون. هذه علامة على أنهم يحاولون خلق مسافة بينهم وبين الشخص الآخر.تغيرات في التنفس: قد يعاني الكذابون من تغيرات في تنفسهم، مثل التنفس الضحل أو التنفس السريع. هذه علامة على الإجهاد البدني.التغيرات في تعبيرات الوجه: قد يتعرض الكذابون لتغيرات في تعبيرات الوجه، مثل التعبيرات الدقيقة، وهي عبارة عن ومضات قصيرة من المشاعر يصعب السيطرة عليها. وقد يتعرقون أيضًا أو يحمرون خجلاً.

من المهم أن نلاحظ أنه ليست كل إشارات لغة الجسد هذه تشير بالضرورة إلى الكذب. قد يتململ الأشخاص أو يتجنبون الاتصال بالعين لأسباب أخرى، مثل الخجل أو العصبية. ومع ذلك، إذا لاحظت العديد من هذه الإشارات في نفس الشخص، فقد يكون ذلك علامة على أنه غير صادق.

إذا كنت تشك في أن شخصًا ما يكذب عليك، فمن المهم الانتباه إلى لغة جسده. إذا رأيت أيًا من الإشارات المذكورة أعلاه، فقد يكون ذلك علامة على أنهم لا يقولون الحقيقة. ومع ذلك، من المهم أيضًا أن نتذكر أن لغة الجسد يمكن تفسيرها بعدة طرق مختلفة، لذلك من المهم النظر في جميع الأدلة قبل إصدار الحكم.

اقرأ أيضاً:

كيف يمكنني إظهار التعاطف مع قضية إنسانية في مكان العمل؟

إجراءات احترازية في حالة انقطاع الإنترنت عن العالم
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ كذب لغة الجسد مؤشرات لغة الجسد علامة على من المهم على أن

إقرأ أيضاً:

متى يكون الشعور بالنعاس نهاراً علامة على خطر خفي عند النساء؟

حذر علماء الأعصاب من أن الشعور المتزايد بالنعاس خلال النهار قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالخرف لدى النساء في الثمانينات من العمر، وفقًا لدراسة حديثة، فإن النساء في هذه الفئة العمرية اللاتي يعانين من نعاس مفرط أثناء النهار على مدى خمس سنوات قد يتضاعف لديهن خطر الإصابة بالخرف.
وأوضح الدكتور يوي لينج، المؤلف الرئيسي للدراسة من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، أن النوم يلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على الصحة الإدراكية، حيث يساعد الدماغ على الراحة والتجدد، مما يعزز القدرة على التفكير بوضوح وتذكر المعلومات. ومع ذلك، لا تزال هناك فجوات في فهم كيفية ارتباط تغيرات النوم والإدراك بمرور الوقت، وكيف يمكن أن تكون هذه التغيرات مؤشرًا على خطر الإصابة بالخرف في المراحل المتأخرة من الحياة، وفقا لصحيفة نيوزويك.
وأضاف لينج: “تشير نتائج دراستنا إلى أن مشاكل النوم قد تكون مرتبطة بالتدهور المعرفي المرتبط بالشيخوخة، وقد تعتبر علامة مبكرة أو عامل خطر للإصابة بالخرف لدى النساء في الثمانينات من العمر”.

تفاصيل الدراسة
تابع الباحثون 733 امرأة بمتوسط عمر 83 عامًا، ولم يكن لديهن أي علامات على ضعف إدراكي أو خرف في بداية الدراسة، على مدى خمس سنوات، أصيب 164 مشاركة (22%) بضعف إدراكي خفيف، بينما تم تشخيص 93 مشاركة (13%) بالخرف.
لقياس أنماط النوم، ارتدت المشاركات أجهزة تتبع معصمية لمدة ثلاثة أيام في بداية ونهاية الدراسة، لتسجيل مدة النوم وجودته وأنماط الإيقاع اليومي. وتم تقسيم المشاركات إلى ثلاث مجموعات بناءً على أنماط نومهن:
مجموعة النوم المستقر أو المتحسن (44%): تميزت بنوم ليلي ثابت أو متحسن.
مجموعة انخفاض النوم الليلي (35%): شهدت انخفاضًا في مدة وجودة النوم الليلي، مع زيادة معتدلة في القيلولة وتدهور في الإيقاعات اليومية.
مجموعة النعاس المتزايد (21%): تميزت بزيادة في مدة وجودة النوم ليلاً ونهارًا، مع تدهور في الإيقاعات اليومية.

النتائج

عند تحليل العلاقة بين أنماط النوم وخطر الإصابة بالخرف، وجد الباحثون أن:

في مجموعة النوم المستقر، أصيب 8% (25 مشاركة) بالخرف.

في مجموعة انخفاض النوم الليلي، أصيب 15% (39 مشاركة) بالخرف.

في مجموعة النعاس المتزايد، أصيب 19% (29 مشاركة) بالخرف.
وبعد ضبط عوامل مثل العمر والتعليم والعرق والحالات الصحية مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، تبين أن النساء في مجموعة النعاس المتزايد كن أكثر عرضة للإصابة بالخرف بمعدل الضعف مقارنة بمجموعة النوم المستقر. ومع ذلك، لم يتم العثور على ارتباط كبير بين مجموعة انخفاض النوم الليلي وخطر الإصابة بالخرف.

توصيات الباحثين
أشار لينج إلى أن التغيرات في النوم والقيلولة والإيقاعات اليومية يمكن أن تكون كبيرة خلال خمس سنوات فقط لدى النساء في الثمانينات من العمر، مما يؤكد الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم كيفية ارتباط هذه التغيرات بخطر الإصابة بالخرف.
ومن قيود الدراسة أن المشاركات كنّ في الغالب من العرق الأبيض، مما قد يحد من إمكانية تعميم النتائج على مجموعات سكانية أكثر تنوعًا.
نصائح للحد من خطر الإصابة بالخرف
بينما قد تشير أنماط النوم إلى زيادة خطر الإصابة بالخرف، فإن إجراء تغييرات في نمط الحياة يمكن أن يساعد في تقليل هذا الخطر. وفقًا لجمعية الزهايمر، تشمل الاستراتيجيات الفعّالة:
الحفاظ على النشاط البدني: التمارين المنتظمة تعزز تدفق الدم إلى الدماغ وتحسن الوظيفة الإدراكية.
المشاركة العقلية والاجتماعية: الأنشطة مثل القراءة وحل الألغاز والتواصل الاجتماعي تحفز الدماغ.
إدارة الحالات الصحية: التحكم في ضغط الدم والكوليسترول والسكري يقلل من خطر الإصابة بالخرف.
هذه النتائج تسلط الضوء على أهمية مراقبة أنماط النوم كجزء من استراتيجيات الوقاية من الخرف، خاصة لدى كبار السن.

البيان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • المهم الثلاث نقاط.. تعليق أحمد موسى لفوز منتخب مصر على سيراليون
  • عالم لا يوجد به عدل.. راغب علامة يتحدث عن المشاهد المؤلمة فى غزة
  • ليس المهم كيف تنشر.. ولكن كيف تكتب؟!
  • مسلسل «لام شمسية» اقتحم القضية.. أعراض وأسباب التحرش بالأطفال
  • المجلس الوزاري يقر زيادة أجور منح علامة الجودة العراقية إلى 5 ملايين دينار
  • لطائف رمضان
  • من الذكورة السامة إلى التحرش: تأملات في فلسفة السلطة والجسد
  • مصر: السُلطوية ونفي المواطنة عن الجسد السياسي (2)
  • الشخص الذي تولى منصب أكرم إمام أوغلو بات معروفًا.. فصل جديد يبدأ في اتحاد بلديات تركيا
  • متى يكون الشعور بالنعاس نهاراً علامة على خطر خفي عند النساء؟