احذر تناول جلد الدجاج.. يصيبك بأمراض خطيرة.. السرطان وحصوات الكلى الأبرز
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
يميل البعض إلى تناول جلد الفراخ المتبل بالصوص والبهارات أو تغطيه طبقة مقرمشة لذيذة، وتحمل تلك العادة بعض الأضرار الصحية على جسم الإنسان .
هناك بعض الأضرار الصحية وراء تناول جلد الفراخ، والتي تتلخص في إضافة المزيد من السعرات الحرارية والدهون إلى الوجبة اليومية، فعلى سبيل المثال، يحتوي كوب واحد من صدور الفراخ منزوعة الجلد على 231 سعر حراري، في حين يحتوي الكوب نفسه من صدور الدجاج بالجلد على 276 سعر حراري.
وعلى الرغم من احتواء الغالبية العظمى من جلد الفراخ على دهون غير مشبعة، لكن لا يمكن إنكار وجود 3 جرام من الدهون المشبعة أيضًا.
وتوصي الجمعية الأمريكية للقلب بضرورة الحد من الدهون المشبعة في الوجبات بنسبة 5 أو 6% من إجمالي السعرات الحرارية المستهلكة يوميًا، بمعنى أن يحصل الشخص الذي يتناول 2000 سعر حراري يوميًا على 13 جرامًا فقط من الدهون المشبعة.
أضرار تناول جلد الدجاجووفقا لموقع بولد سكاي نعرض لك أضرار تناول جلد الدجاج :
- ظهور حب الشباب بكثرة .
- الحموضة الزائدة في الصباح عند اكل جلد الدجاج قبل النوم .
- أمراض القلب المزمنة .
- التعب والارهاق .
- الاملاح الموجودة به تسبب حصوات بالكلى .
-امراض السرطان
-السمنة
-يوجد به نسبة كبيرة من الهرمونات الضارة
- الرائحة الكريهة في الفم .
وأخطر انواع الجلد عندما يكون الدجاج مثلج لفترة طويلة .ولتجنب كل هذه الاعراض يرجى نزع جلد الدجاج قبل الطبخ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدهون المشبعة امراض السرطان أمراض خطيرة
إقرأ أيضاً:
بعد الإقلاع عن التدخين.. اعرف مدة استمرار مخاطر الإصابة بأمراض القلب
بعد الإقلاع عن التدخين، الذي يعد من الخطوات المفيدة والمهمة، لعيش حياة صحية، تبقى مخاطر الإصابة بالأمراض الخطيرة قائمة إلى فترة من الزمن، لذلك يجب على الأشخاص المدخنين مراجعة الطبيب بشكل دوري للاطمئنان على صحتهم.
دراسة علمية جديدةأظهرت دراسة جديدة أجريت في مؤسسة القلب البريطانية أن الإصابة بالأمراض بعد الإقلاع عن التدخين قد تستغرق أكثر من عقدين من الزمن، وخاصة خطر الإصابة بأمراض القلب.
تدخين السجائر يمكن أن يسبب أضرارًا كبيرة للقلب، حيث إن ما لا يقل عن 15 ألف حالة وفاة بسبب أمراض القلب في المملكة المتحدة ترجع إلى التدخين سنويًا، بحسب مؤسسة القلب البريطانية.
وأشارت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية إلى أن المدة التي يحتاجها الجهاز القلبي الوعائي لدى المدخن السابق، لكي يصبح مشابهًا للجهاز القلبي الوعائي لدى الشخص الذي لم يدخن أبدًا هي 25 عامًا.
المدة التي يظل خلالها المدخن مهددًا بخطر الإصابة بأمراض القلبيبقى الشخص في خطر الإصابة بأمراض القلب لمدة 25 عامًا بعد إقلاعه عن التدخين، إذ كشفت نتائج الدراسة العلمية أن المدخنين السابقين الذين استمروا في التدخين لأكثر من 8 سنوات، لديهم خطر مماثل للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية مثل أولئك الذين ما زالوا يدخنون.
الارتباط بين التدخين وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية يعتمد على الجرعة، إذ شهد الأشخاص الذين كانوا يدخنون بشكل خفيف، انخفاض خطر إصابتهم بأمراض القلب والأوعية الدموية بشكل نسبي، بعد فترة قصيرة من التوقف عن التدخين، بينما لا يزال المدخنون بشراهة في خطر الإصابة بالأمراض الخطيرة.
وأوضح مؤلفو الدراسة أنه يجب اعتبار المدخنين السابقين بكثافة، معرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بما يعادل خطر إصابة المرضى الذين يستمرون في التدخين، كما أن نصف الأمراض المرتبطة بالتدخين في المملكة المتحدة هي أمراض القلب والأوعية الدموية، مثل مشاكل القلب والسكتة الدماغية.