أبدى الدولي الجزائري حسام عوار رضاه التام لما قدمه رفقة ناديه روما في مباراته الأخيرة أمام نادي سلافيا براغ التشيكي.

وقال حسام عوار عن الفوز الذي حققه رفقة زملائه بثنائية مقابل صفر في الدوري الأوروبية، و عن مردوده  “يمكنني التحسن بشكل أكبر، و أن أكون أكثر حرية ذهنيا وفي تحركاتي، لعبت بشكل جيد دفاعيا لكن يمكنني تقديم المزيد بالكرة، أريد ان احدث الفارق كذلك”.

كما أضاف عوار “إنها المرة الأولى التي أغادر فيها فريقي السابق ليون وبلدي الذي نشأت فيه، أحتاج إلى وقت أكبر، لكن لا يخفى عليكم أني جد سعيد في روما و لا يزال بإمكاني التحسن بشكل أكبر”.

للإشارة، أن عوار سجل مشاركته العاشرة في كل المسابقات، ما يؤكد الثقة الكبيرة التي نالها من قبل مدربه جوزيه مورينيو.

إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بعد 14 عاما.. النابلسي يعود لمسجده الذي طالبه “الأسد” بنسيانه

#سواليف

بعد 14 عاما قضاها في المنفى، عاد #الشيخ_محمد_راتب_النابلسي إلى العاصمة #دمشق التي غادرها بسبب الضغوط التي مارسها عليه نظام #بشار_الأسد، ورفضه السكوت على ما كان #السوريون يتعرضون له.

ووفقا لتقرير أعده مراسل الجزيرة في دمشق عمر الحاج، يبلغ الشيخ النابلسي 87 عاما قضى أكثر من نصفها في #التعليم وطلب العلم، وقد بادر بتقديم النصيحة للإدارة السورية الجديدة بعدم التخلي عن أسباب النصر.

وقال النابلسي إن “أسباب وقوع النصر من طاعة الله وحب الخير والاهتمام بالآخرين يجب أن تستمر” مؤكدا أن “أسباب الاستقامة والنصر كثيرة ويجب الالتزام ومتابعة العمل بها”.

مقالات ذات صلة ابو حمزة يكشف عن محاولة انتحار احد الاسرى الصهاينة بعد انباء فشل وتأخر مفاوضات صفقة التبادل 2025/01/02

نصف قرن من تقديم العلم وطلبه

ويعتبر النابلسي واحدا من أشهر العلماء المسلمين في الوقت الراهن، وقد أمضى نصف قرن في تقديم الدروس والمحاضرات بسوريا وأنحاء العالم، وله العديد من البرامج التلفزيونية والإذاعية.

وبعد عودته لسوريا، أكد الشيخ النابلسي أهمية دور الإعلام وقال إنه “يحكمنا، وإنه أخطر ما حياة الناس” داعيا إلى الانتباه له “والارتقاء بما سيتم تقديمه في سوريا من الآن فصاعدا”.

واختار النابلسي الالتقاء بمحبيه وطلبته من العرب والأجانب في مسجد أبيه وأجداده الذين قدموا العلم فيه لأكثر من 400 عام خلت. وقد غلبت الشيخ دموعه عندما بدأ مخاطبة الحاضرين.

وعلى مدار 4 قرون، قدمت عائلة النابلسي العلم في دمشق لكنها لم تحز يوما على رضى حزب البعث الذي حكم البلاد منذ 1973 وحتى سقوط بشار الأسد.

وخلال السنوات الماضية، واجه مسجد عائلة النابلسي الكثير من التضييق خاصة بعد خروج الشيخ من سوريا اعتراضا على ممارسات النظام، لكنه اليوم يرنو لعهد جديد ككل السوريين.

اللافت أن الشيخ النابلسي تلقى قبل أسابيع قليلة عرضا من الأسد بالعودة شريطة تجنب الحديث في السياسة، وعندما رفضه أخبروه بأن ينسى مسجده وطلابه، وفق ما نقل عنه مقربون منه.

لكن ما حدث أن الأسد هو الذي غادر #سوريا هاربا، بينما عاد النابلسي إلى بلده ومسجده، وعاد طلابه للتحلق من حوله كأنه لم يغب عنهم يوما.

مقالات مشابهة

  • أسباس: أريد تحقيق الألقاب مع سلتا فيجو
  • مصر تعلق على “شائعة” جديدة عن أكبر حقول الغاز في البحر المتوسط
  • عمراني: “خياراتي تصب في مصلحة الفريق وسليماني قادر على تقديم الإضافة”
  • بعد 14 عاما.. النابلسي يعود لمسجده الذي طالبه “الأسد” بنسيانه
  • أحمد العوضي لمنتقديه: “نجاحي أكبر رد”
  • الصين تبني “أكبر مطار في العالم” على جزيرة اصطناعية
  • مواطن أمريكي من تكساس.. الكشف عن هوية منفذ هجوم نيو أورليانز
  • “الخارجية” تعرب عن إدانة المملكة حادث الدهس الذي وقع في مدينة نيو أورليانز الأمريكية
  • بن ناصر يتحدى “اليوفي” في السوبر الإيطالي
  • بودبوز لشرقي وأكليوش: “اختارا المنتخب الذي يريده القلب”