قوائم الموافقين والمعترضين والممتنعين عن التصويت بمشروع وقف العدوان على غزة
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
صوتت 120 دولة اليوم، بالموافقة على مشروع القرار العربي، بشأن وقف إطلاق النار، واعتماد هدنة إنسانية في قطاع غزة.
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة القرار، الذي قدمه الأردن بدعم من أكثر من 40 دولة، ودعا إلى هدنة إنسانية فورية ودائمة ومستدامة.
قوائم المصوتين والمعترضين والممتنعينوتستعرض «الوطن» قوائم المصوتين والمعترضين والممتنعين على مشروع القرار العربي:
- أبرز الدول الموافقة على مشروع القرار العربي بوقف إطلاق النار وهدنة إنسانية في غزة: مصر، فرنسا، الصين، الجزائر، الأرجنتين، بحرين، بلجيكا، البرازيل، ، غانا، إيران، إندونيسيا، الأردن، الكويت، ليبيا، المكسيك، المغرب، نيجيريا، النرويج، عمان، قطر، البرتغال، السنغال، إسبانيا، السويد، تركيا، اليمن.
- أبرز الدول المعارضة: أمريكا، إسرائيل، كرواتيا، باراجواي، المجر، النمسا.
- أبرز الدول التي امتنعت عن التصويت: بريطانيا، كاميرون، كندا، الدنمارك، إثيوبيا، تونس، زامبيا، صربيا، أوروجواي، جنوب السودان.
ودعا مشروع القرار العربي، إلى هدنة إنسانية فورية ودائمة ومستدامة، ويطالب جميع الأطراف بالامتثال للقانون الإنساني الدولي وتوفير الإمدادات والخدمات الأساسية بصورة مستمرة وكافية ودون عوائق إلى قطاع غزة.
وجرى اعتماد القرار الذي قدمته الأردن بدعم أكثر من 40 دولة، بأغلبية 120 صوتًا مقابل 14 صوتًا وامتناع 45 عن التصويت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مشروع القرار العربي غزة الأحداث في غزة الأمم المتحدة أخبار غزة مشروع القرار العربی هدنة إنسانیة
إقرأ أيضاً:
الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قراراً بالتوافق حول دور الماس في تأجيج النزاع بقيادة الإمارات
رحبت الإمارات العربية المتحدة، باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة بالتوافق، القرار الذي قادته ويسرته بشأن "دور الماس في تأجيج النزاع قطع الصلة بين المعاملات غير المشروعة في الماس الخام والنزاعات المسلحة باعتبار ذلك مساهمة في منع نشوب النزاعات وفي تسويتها"، وذلك بصفتها رئيسة عملية كيمبرلي لعام 2024.
ويعكس القرار أبرز النتائج التي تم التوافق عليها، مما يعزّز مهمة عملية كيمبرلي في ضمان تجارة عالمية خالية من الماس الذي يمول النزاعات.
ويُعد هذا القرار أيضاً إشادة دولية بالإنجازات الكبيرة التي حققتها دولة الإمارات خلال فترة رئاستها للعملية، من بينها تأسيس أول أمانة دائمة لعملية كيمبرلي في مدينة غابورون في بوتسوانا، حيث يعتبر ذلك خطوة هامة نحو ترسيخ الأسس المؤسسية ضمن أنشطة العملية، وضمان رفع كفاءتها على الأجل الطويل.
وحول الموضوع، قال السفير محمد أبوشهاب، المندوب الدائم للإمارات العربية المتحدة لدى الأمم المتحدة في نيويورك: "حققت عملية كيمبرلي لأكثر من عقدين نجاحاً لافتاً في منع الإتجار غير المشروع بالماس الذي يمول النزاعات، حيث أثبتت العملية أن العمل المشترك بين مختلف الأطراف المعنية من شأنه البناء على التقدم المحرز في هذا المجال، بما يساهم في تحقيق جدول أعمال التنمية المستدامة 2030".
وأضاف: "أن اعتماد هذا القرار المهم بالتوافق وبقيادة دولة الإمارات، يعكس عزم المجتمع الدولي على مواصلة العمل الوثيق مع عملية كيمبرلي ودعمها، حتى تستمر في أداء دورها الذي لا غنى عنه".
ومن بين الإنجازات الأخرى التي أشار إليها القرار، انضمام جمهورية أوزبكستان لتكون الدولة الستين في عملية كيمبرلي، وإلغاء القيود المفروضة على صادرات الماس الخام من جمهورية أفريقيا الوسطى، بعد حظرٍ دام لعقد من الزمن.
وعلى الرغم من أن القرار لا يحمل صفة الإلزام القانوني، إلا أنه يعزز الالتزام العالمي بتجارة الماس الخالية من النزاعات، ويحتفي بالدور القيادي لدولة الإمارات في تعزيز أهداف عملية كيمبرلي.
وألقى السيد أحمد بن سليّم، رئيس "عملية كيمبرلي"، بيان دولة الإمارات أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث استعرض ما حققته الدولة خلال فترة رئاستها للعملية، حيث قال: " كان 2024 عاماً تاريخياً ومفصلياً في مسيرة رئاسة دولة الإمارات لعملية كيمبرلي.
فمنذ البداية، وضعنا هدفاً واضحاً وطموحاً، وهو أن يكون هذا العام "عام الإنجازات". ورغم التحديات التي ألقت بظلالها الثقيلة على المشهد الجيوسياسي، نجحنا في تحقيق أهدافنا، وحرصنا على إحراز تقدم ملموس، والمضي قدماً في تنفيذ أهداف جدول الأعمال، مع ترسيخ مبادئ النزاهة والشفافية في عملية كيمبرلي".
ومن الجدير بالذكر أن دولة الإمارات ستواصل دورها كرئيس راعٍ لعملية كيمبرلي خلال عام 2025 .
المصدر: وام