مقترح اسباني لعقد مؤتمر للسلام وماكرون يحذر من حرب اقليمية
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
اعلن الاتحاد الاوربي موافقته على مقترح اسباني لعقد مؤتمر للسلام في الشرق الاوسط، فيما حذر الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من اتساع المعركة مقال ان الحربالاقليمية قريبة
الاتحاد الاوربي يدعو الى هدنة
وافاد المقترح الاسباني ان انعقاد المؤتمر المذكور يتم خلال 6 اشهر وحتى اليوم وبعد 21 يوما من القصف المتوصل ترفض الولايات المتحدة وقف إطلاق النار في الوقت الذي دعا الاتحاد الأوروبي إلى إقرار هدنة وفتح ممرات آمنة لتمرير المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة،
وتزعم واشنطن ان الهدنة الانسانية او وقف اطلاق النار "قد يسمح لحماس "بالتقاط الأنفاس والاستمرار في شن عمليات إرهابية على إسرائيل" عاى حد قول المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر في تصريحات لـ بي بي سي:
ماكرون يريد مواطنيه اولا
في الاثناء قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ان الحرب ستتواصل والتوتر يتصاعد وقد نواجه خطر اشتعال المنطقة.
وقال ماكرون انه يعمل مع مصر والأردن لتنسيق إرسال المساعدات إلى غزة " بنينا ائتلافا إنسانيا لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة"
واشار الى ضرورة " أن نبدأ جولة جديدة من المفاوضات على أساس حل الدولتين.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
«الرئيس الموريتاني»: القضية الفلسطينية لا تقبل المساومة وحل الدولتين شرط للسلام
ثمن الرئيس الموريتاني، محمد ولد الشيخ الغزواني، الجهود المصرية لمواجهة مخاطر القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن الشعب الفلسطيني يتعرض للقتل والتدمير والإبادة الجماعية، وعلينا مضاعفة الجهود لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار بغزة.
وأضاف الرئيس الموريتاني، في كلمته أمام القمة العربية الطارئة، نقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»، أننا نرفض بشكل قاطع كل ما يشكل تهديدا لأمن واستقرار دول المنطقة.
وأكد أن القضية الفلسطينية لا تقبل المساومة، لافتا إلى أن حل الدولتين شرط أساسي لتعزيز السلام والاستقرار بالمنطقة.
وتتمثل الأولوية الرئيسية للقمة العربية في توضيح الموقف العربي تجاه دعوات ترامب، خاصة في ظل المحاولات الرامية إلى تصدير رؤية خاطئة مفادها أن رفض المقترح الأمريكي يقتصر على دولتين فقط، هما مصر والأردن، إلا أن هذه الادعاءات تتعارض مع الواقع، حيث سبق أن أعرب عدد كبير من البلدان عن الرفض العلني لمقترحات التهجير في العديد من المواقف والمحافل الدولية.
وتتمحور الأولوية الثانية حول وضع أطُر لمقترح عربي يهدف إلى إعادة إعمار القطاع، مع الحفاظ على وجود سكانه الأصليين، بعيدًا عن النهج التقليدي الذي تتبناه القوى العالمية الكبرى في مثل هذه الحالات.
وتسعى مصر بالتعاون مع شركائها في المنطقة العربية، إلى إدخال مفهوم تنموي في عملية إعادة الإعمار، يهدف إلى ضمان حياة كريمة ومستدامة لسكان القطاع.
اقرأ أيضاً« الرئيس الفلسطيني»: جاهزون لإجراء انتخابات عامة خلال العام المقبل حال توفرت الظروف الملائمة
«الرئيس الفلسطيني» يؤكد ضرورة مواصلة العمل على دعم وكالة أونروا
«الرئيس اللبناني»: لا سلام دون دولة فلسطين واستعادة الحقوق المشروعة وتحرير آخر شبر من لبنان