«ريكاب» أول نظام لإعادة تدوير النفايات في «مصدر»
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
أبوظبي: «الخليج»
أعلن «ريكاب»، حل إعادة التدوير الرقمي من «فيوليا»، والموجَّه إلى الأفراد والأعمال، تعاونه مع «مدينة مصدر»، المركز المتخصص للتطوير العمراني المستدام والابتكار في أبوظبي، بهدف دمج أول نظام ذكي من «ريكاب» لإيداع النفايات في ممارسات الاستدامة للمدينة.
وسيوفر «ريكاب» كامل محفظته من حلول إعادة التدوير الفريدة، والقائمة على التطبيقات، من خلال آلة ذكية لإيداع أكياس من العبوات والأوعية البلاستيكية والعبوات المعدنية القابلة لإعادة التدوير، إضافة إلى آلة للبيع العكسي، والتي ستُستخدم لإعادة تدوير العبوات البلاستيكية والمعدنية بصورة فورية.
ويأتي الاستخدام الأول لحل إعادة التدوير الرقمي «ريكاب» على شكل خدمة مجانية لعملائه الحاليين المستفيدين من خدمة جمع المواد القابلة لإعادة التدوير من المنازل والشركات، حيث يتيح للمستخدمين تقليل بصمتهم الكربونية من خلال توفير إمكانية إيداع أكياس النفايات القابلة لإعادة التدوير بأنفسهم بدلاً من جمعها من المنازل وأماكن العمل. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال جيروم فيريسيل، مدير عام «ريكاب» في «فيوليا» الشرق الأدنى والأوسط: «نفتخر بالتعاون مع مدينة مصدر، الوجهة الرائدة للتطوير العمراني المستدام في المنطقة، للكشف عن أول آلة ذكية لإيداع النفايات من ريكاب، بما يتماشى مع رؤية فيوليا الاستراتيجية لتوفير حلول رقمية مُجزية ومبتكرة لإعادة التدوير حفاظاً على البيئة. وتستند هذه الشراكة إلى مهمتنا المشتركة لدعم التحول البيئي وتسريع مسيرة الانتقال إلى مستقبل مستدام. ويلتزم حل ريكاب بالاستفادة من خبرة فيوليا الواسعة وسجلها الحافل في مجال التحول البيئي، لضمان توفير طريقة إعادة تدوير مريحة ومُجزية للجميع في مدينة مصدر».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات تدوير لإعادة التدویر إعادة التدویر
إقرأ أيضاً:
إعادة تشغيل مطار دمشق الدولي بعد سقوط الأسد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استأنف مطار دمشق الدولي، اليوم الأربعاء، العمل بتسيير أولى رحلاته الداخلية إلى مطار حلب، وذلك منذ سقوط نظام بشار الأسد في سوريا قبل نحو 10 أيام.
وأقلعت طائرة تابعة لخطوط "السورية للطيران" من طراز YK-AKH من مطار دمشق إلى مطار حلب، إذ جرى استبدال العلم القديم بالعلم الجديد لسوريا.
وكانت المطارات الرئيسية في سوريا علّقت عملياتها الجوية عقب انهيار نظام الأسد، ما أدى إلى توقف الرحلات الجوية القليلة المتبقية التي كانت تحافظ على مستوى متواضع من الربط الجوي مع العالم خلال العقد الماضي.