بالفيديو.. بوداوي يتألق ويسجل ويقود نيس لفوز جديد في الليغ 1
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
قاد الدولي الجزائري هشام بوداوي فريقه نيس لتحقيق فوز مثير أمام مستضيفه نادي كليرمون فوت في المباراة التي اندرجت ضمن الجولة 10 من الليغ 1.
وسجل هشام بوداوي الهدف الوحيد في المباراة خلال الدقيقة 74 من عمر اللقاء، بعد مشاركته الأساسية ولعب كامل أطوار المباراة.
وتألق خريج أكاديمية بارادو بشكل ملفت للإنتباه، أينما قدم ما عليه بالإضافة إلى تحصله على ضربة جزاء، و فشل زميله في الفريق من تسجيلها.
كما لم يشارك بوعناني و بقي حبيس مقاعد البدلاء.
من الجانب المقابل، في نادي كليرمون فوت، شارك الدولي الجزائري مهدي زفان بديلا بداية من الدقيقة 82.
الجزائري هشام بوداوي يمنح التقدم لنيس ⚽️????#الدوري_الفرنسي | #نيس pic.twitter.com/GHcLe5ABVl
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) October 27, 2023
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
دعوات لفرض التأشيرة الإلكترونية على الأجانب بعد واقعة الجزائري نكاز
زنقة 20 ا عبد الرحيم المسكاوي
تزايد في الآونة الأخيرة توافد عدد من الأشخاص والوفود الأجنبية على المغرب مشكوك في توجهاتهم المعادية للوحدة الترابية للمملكة، حيث ينظمون رحلات إلى الأقاليم الجنوبية ممولة من جهات معادية قصد استفزاز السلطات المغربية.
أخر هذه الإستفزازات ما قام به عميل النظام الجزائري العسكري “رشيد نكاز” بمدينة مراكش حيث قام بنشر مقطع فيديو من أمام مسجد الكتبية وأطلق تصريحات ضد سيادة المملكة مستندا إلى معلومات تاريخية مغلوطة وانتقصت وحدة المغرب الترابية.
في هذا السياق، دعا نشطاء مغاربة على مواقع التواصل الإجتماعي السلطات المغربية وعلى رأسها وزارة الخارجية إلى إتخاذ إجراءات حازمة من خلال فرض التأشيرة الإلكترونية أو إذن الدخول المسبق على جميع الأجانب خصوصا المعروفين بمعاداتهم للوحدة الترابية للمملكة، حيث ستمكن هذه العملية من منع ولوج التراب الوطني بفرض منحهم التأشيرة.
وأكد النشطاء على أنه يجب التمييز بين السياح الحقيقيين والوافدون ذوي النوايا المشبوهة الذين يأتون لممارسة العبث والإساءة للمغرب ورموزه.
وشددت أصوات على أن السلطات يفترض فيها أن تشدد إجراءات منح “الفيزا” على الأسماء والدول المعادية للوحدة الترابية.
وعبر النشطاء عن مخاوفهم من ترك الباب مفتوحا لمن هب ودب للدخول للمغرب؛ إذ أكدوا أنه إذا ترك الباب مفتوحا بهذا الشكل فإن المتربصين بالوحدة الترابية للمغرب سيفعلون الكثير في التظاهرات الرياضية التي سيحتضنها المغرب وعلى رأسها كأس إفريقيا وكأس العالم.