حماس ترحب بقرار الجمعة العامة للأمم المتحدة الداعي لهدنة إنسانية وتطالب بتطبيقه فورا
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
حماس تطالب باتخاذ الإجراءات الكفيلة لتطبيق القرار فوراً
رحبت حركة حماس بقرار الجمعية العامة الداعي لهدنة إنسانية فورية ودائمة، مطالبة بتطبيق القرار فوراً لإدخال الوقود والمواد الإغاثية للمدنيين.
اقرأ أيضاً : منظمة الصحة العالمية: فقدنا الاتصال بموظفينا في غزة وبكل شركائنا في المجال الإنساني
ودعت حماس الجمعية العامة والهيئات الأممية ذات العلاقة باتخاذ الإجراءات الكفيلة لتطبيق القرار فوراً، بما يُمكّن من فتح المعابر وإدخال الوقود والمساعدات الإغاثية الطارئة إلى قطاع غزة.
صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة، على القرار العربي، المقترح من الأردن الذي قدم مشروع القرار مدعوما من 42 دولة أخرى، والذي يدعو إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدةد مشروع قرار عربي يدعو لهدنة إنسانية فورية لوقف الأعمال العدائية بغزة.
وفي وقت سابق قال وزير الخارجية أيمن الصفدي، إن التصويت ضد القرار العربي في الجمعية العامة للأمم المتحدة يعني الموافقة على هذه الحرب التي لا معنى لها، وهذا القتل الذي لا معنى له، قائلًا إن الملايين سوف يراقبون كل صوت "التاريخ سيحكم".
ونشرت الجمعية العامة للأمم المتحدة، قائمة تضم أسماء الدول التي صوتت مع وضد مشروع القرار العربي الذي قدمه الأردن والذي يدعو لهدنة إنسانية فورية لوقف الأعمال العدائية في قطاع غزة.
ووفقا للأمم المتحدة، فإن 120 دولة صوتت مع مشروع القرار، مقابل 14 صوت ضده، فيما امتنعت 45 أخرى عن التصويت.
وتاليا أسماء الدول التي صوتت ضد مشروع القرار.
1- التشيك
2- النمسا
3- كرواتيا
4- فيجي
5- غواتيمالا
6- هنغاريا
7- تل أبيب
8- ميكرونيزيا
9- جزر مارشال
10- ناورو
11- بابوا غينيا
12- البارغواي
13- تونغا
14- الولايات المتحدة
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة تل أبيب الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
“حماس” تؤكد التزامها بوقف إطلاق النار والشروع فورا بمفاوضات المرحلة الثانية
يمن مونيتور/وكالات
أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” التزامها الكامل باتفاق وقف إطلاق النار بغزة، وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، والشروع “فوراً بمفاوضات المرحلة الثانية”.
وقالت الحركة في تصريح صحفي، اليوم الإثنين، إن “الاحتلال يواصل الانقلاب على الاتفاق، ويرفض البدء بالمرحلة الثانية، مما يكشف نواياه في التهرب والمماطلة”.
وأضافت أن “نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق لأسباب شخصية وحزبية محضة، وآخر ما يهمه الإفراج عن الأسرى، ومشاعر عائلاتهم”.
وشددت على أن “الاتفاق تم برعاية الوسطاء وشهد عليه العالم، مما يستوجب إلزام الاحتلال بتنفيذه باعتباره المسار الوحيد لاستعادة الأسرى”.
ورفضت الحركة “محاولات الضغط على حماس، في حين يُترك الاحتلال دون مساءلة رغم تنصله من التزاماته”.
وأكدت على أن “لغة الابتزاز والتهديد بالحرب لن تُجدي نفعا، ولا طريق سوى المفاوضات والالتزام بالاتفاق، وغير ذلك هو تلاعب بمصير الأسرى”.
وختمت بالقول: إن “استمرار الاحتلال في المماطلة والخداع لن يمنحه غطاءً للتهرب، بل سيزيد من عزلته ويفضح زيف روايته أمام العالم”.