غزة: الأمم المتحدة تحذر من أن العديد من الأشخاص سيموتون قريباً جراء حصار القطاع
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
إعداد: نورس يكن | منال القاسمي | محمد سالم | توفيق مجيد
في هذا العدد من حدث اليوم سنتحدث عن صعوبة التوصل الى وقف لاطلاق النار في غزة.ضيفة الحلقة: جنان سعد مستشارة إعلامية في منظمة أطباء بلا حدود
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: غزة الغارات على غزة آخر الحلقات 24/10/2023 غزة: لماذا تتأخر العملية البرية؟ 19/10/2023 غزة: بانتظار فتح المعبر 06/10/2023 نوبل للسلام : أضواء على الإيرانية نرجس محمدي في عتمة السجن 05/10/2023 فرنسا - النيجر : نهاية عهد؟ 04/10/2023 الولايات المتحدة: ما وراء إقالة ماكارثي؟ الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج غزة الغارات على غزة
إقرأ أيضاً:
القسام : مقتل وجرح 15 جنديا صهونيا بينهم 3 من مسافة صفر في جباليا
الثورة نت/..
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، أنها “فجرت منزلاً مفخخا في قوة تابعة للعدو الصهيوني قوامها 11 جنديا وسط مخيم جباليا، شمال قطاع غزة وأوقعتهم بين قتيل وجريح”.
وقالت الكتائب في بيان لها اليوم الثلاثاء: إن مقاتليها “تمكنوا من الاشتباك مع قوة صهيونية راجلة غرب معسكر جباليا، وأجهزوا على ثلاث جنود من المسافة صفر، وشوهدت الطائرات المروحية تخلي القتلى والمصابين”.
وبشكل يومي، تعلن كتائب القسام استهدافها جنود العدو الصهيوني وآليات عسكرية متوغلة في القطاع، وتوثق جانبا من تلك العمليات بالصوت والصورة، فيما تتكتم “تل أبيب”، وفق مراقبين، على الحصيلة الحقيقية لقتلاها وجرحاها داخل القطاع الذي بدأت باجتياحه في 27 أكتوبر 2023.
ورغم مرور أكثر من 14 شهراً على العدوان الصهيوني لم تتمكن “تل أبيب” من القضاء على كتائب “القسام”، رغم أنها حددت ذلك هدفا رئيسيا لحربها على القطاع.
ويواصل جيش العدو الصهيوني، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ السابع من أكتوبر 2023، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان الصهيوأمريكي نحو 152 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.