أفادت القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل لها أن الجمعية العامة لـ الأمم المتحدة تعقد جلسة للتصويت على مشروع قرار عربي يدعو إلى الوقف الفوري للعنف في غزة.


 

.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: 9 من كل 10 نزحوا داخل غزة مرة واحدة على الأقل

قالت الأمم المتحدة، الأربعاء 3 تموز 2024، إن 9 من كل 10 أشخاص في غزة "نزحوا مرة واحدة على الأقل" داخل القطاع الذي يشهد حربا إسرائيلية مدمرة منذ نحو 9 أشهر.

جاء ذلك في تصريحات لمدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، أندريا دي دومينيكو، في مؤتمر صحفي تحدث فيه إلى الصحفيين في نيويورك عبر الفيديو من القدس ، وفق ما ذكره موقع "أخبار الأمم المتحدة".

وقال دي دومينيكو إن "المجتمع الإنساني يقدر إجمالي عدد السكان في غزة في الوقت الراهن بنحو 2.1 مليون نسمة، مع الوضع في الاعتبار مقتل أكثر من 37 ألف شخص ومغادرة 110 ألف للقطاع منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023".

وأشار إلى أنهم قدروا أن "ما بين 300 إلى 350 ألف شخص مازالوا في شمال غزة لا يستطيعون الانتقال إلى الجنوب".

وأضاف أن "9 من كل 10 أشخاص في غزة نزحوا مرة واحدة على الأقل، وفي بعض الحالات 10 مرات".

وأوضح المسؤول الأممي أن من نزحوا في اليومين الماضيين، عقب أوامر إخلاء إسرائيلية في خان يونس جنوبي القطاع، "لا يضافون بالضرورة إلى رقم النازحين لأن كثيرين منهم نازحون بالفعل".

وأكد أنه "في كل مرة ينزح فيها الناس، فإنهم يضطرون إلى إعادة ضبط حياتهم بالكامل مرارا وتكرارا".

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • العفو الدولية تطالب مليشيا الحوثي بالإفراج الفوري عن موظفي الأمم المتحدة والعاملين في منظمات المجتمع المدني المحتجزين تعسفياً
  • تحركٌ عربي لتجميد مشاركة إسرائيل في الجمعية العامة للأمم المتحدة
  • وزير الخارجية يؤكد لمنسق السلام بالشرق الأوسط أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار بغزة
  • فصائل فلسطينية: أوقعنا قوة إسرائيلية في كمين محكم بين قتيل وجريح بغزة
  • وزير الخارجية الأمريكي ونظيره السعودي يناقشان التوصل لوقف إطلاق النار بغزة
  • الأمم المتحدة: نحو 1.9 مليون شخص نزحوا في قطاع غزة
  • الأمم المتحدة: 9 من كل 10 في غزة نزحوا مرة واحدة على الأقل
  • «الأمم المتحدة»: 9 من بين كل 10 فلسطينيين أجبروا على النزوح في قطاع غزة
  • الأمم المتحدة: 9 من كل 10 نزحوا داخل غزة مرة واحدة على الأقل
  • العنف الاسري يتطلب تغيير الثقافة الاجتماعية مع الردع القانوني و تغيير المناهج