كليتشدار أوغلو: من يلتزم الصمت حيال مذبحة غزة الليلة ستتلطخ يده بدماء الأبرياء
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
قال زعيم حزب الشعب الجمهوري كمال كليتشدار أوغلو، مساء الجمعة، إن كل من يلتزم الصمت على المجازر التي ترتكب في غزة الآن، ستتلطخ يداه فيها.
وكتب في تغريدة على حسابه في منصة "إكس" (تويتر سابقا): "غزة التي انقطع تواصلها عن الخارج تتعرض لقصف مكثف، ويتم قتل الأبرياء هناك ولم يتم الاكتفاء بذلك، ومازال رئيس الوزراء الإسرائيلي باستهداف المستشفيات".
وأضاف: "ستتلطخ أيادي كل من يلتزم الصمت حيال المذبحة التي تنفذ هذه الليلة، بدماء الأبرياء، العالم إمام سيوقف هذه المجزرة أو سيكون شريكا فيها، ولا حل وسط".
وختم قائلا: "دعائي للشعب الفلسطيني المظلوم".
Dış dünyayla bağlantısı koparılan Gazze, ağır bir bombardıman altında… Gazze’de masumlar katlediliyor, yetmezmiş gibi, İsrail Başbakanı hala hastaneleri hedef gösteriyor.
Bu gece, bu katliama sessiz kalan herkesin eline masum kanı bulaşır. Dünya, ya bu katliama dur diyecek ya… — Kemal Kılıçdaroğlu (@kilicdarogluk) October 27, 2023
ويتعرض قطاع غزة، هذه الليلة لقصف عنيف وغير مسبوق، من الجو والبحر والبر، وسط لانقطاع كافة الاتصالات والتواصل مع العالم الخارجي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي منوعات تركية كليتشدار أوغلو غزة غزة الاحتلال كليتشدار أوغلو سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
كيف أقتنص حب زوجي و وده وأكسر جدار الصمت منه؟
لطالما وددت أن أكون مميزة وذات وجود.
كيف أقتنص حب زوجي و وده وأكسر جدار الصمت منه؟
سيدتي، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، أهنئك على هذا الفضاء الرحب الذي جعلته لنا من خلال موقع النهار أونلاين. حتى نتمكن من محاكاة ذواتنا المجروحة، فما يعتصر الفؤاد يوميا أمر جلل،و لست أخجل من طلب النصيحة والإرشاد. وأنت من خلال منبرك منبر قلوب حائرة أهل لهذا الأمر. سيدتي، أنا إمرأة متزوجة من رجل هادئ الطباع مستكين، بالكاد يشكو أو يعبر عما بقلبه. وهو أيضا من النوع الذي لا يبدي لي من الحب شيئا، صحيح أن الحب مواقف وليس أقوال. ومن أنني من زوجي خيانة أو ميلا نحو أنثى أخرى إلا أنني منهكة النفس.
لطالما تمنيت أنه يعبر لي عن خوالجه، ولو على الأقل يطري على ما أقدم عليه من أجل أسرتنا. لا أخفيك سيدتي أنني لم ارتبط بزوجي بعد قصة حب جارفة، لكنني لا أفنّد إحترامه لي وعدم إيذائه لشخصي. إلا أن برودة المشاعر أكبر من أي إهانة وضرر.
أريد أن ألومه وأعبر له عما بخاطري ، لكن ثقتي مهزوزة بنفسي ولست أجيد لغة الحوار. فما العمل سيدتي حتى أقتص من زوجي ما يرفع قيمتي لدى نفسي وكيف لي أن أكسر جدار الصمت بيني وبينه؟
أختكم ع.شهيناز من الوسط الجزائري.
الــــــــــــــــــــرد:يصبح العتاب واللوم غير محتمل أو بمثابة ثقل على الإنسان، عندما يكثر الواحد منا استخدامه في اغلب الأوقات مع الآخرين. على أبسط الأشياء صغيرة كانت أو كبيرة وبشكل دائم ومتكرر، فالشخص الذي يكثر من عتاب الآخرين بشكل مستمر. يفقدهم بالتأكيد وسيخسر الكثير من الأهل والأصدقاء، وسوف يعلم معنى ذلك بمرور الوقت. ومن جهة العلاقة الزوجية، فيتعيّن على الزوجة أن تعلم كيف تعاتب الزوج بذكاء، حتى تستطيع تحقيق مرادها من وراء ذلك العتاب. دون أن تثير غضبه، وحتى لا يفقد العتاب مصداقيته بمرور الوقت عند الزوج. حيث أن الزوجة لا تعاتب من اجل معاقبة الزوج وإنما سعيًا للإصلاح وعدم الوقوع في هذا الخطأ ثانيًا. وهناك طرق وأساليب ووسائل لتعلم كيفية العتاب دون التجريح. في الزوج أو إثارة غضبه وسخطه على الزوجة. من جهتك أختاه، أتفهم طبع زوجك الكتوم، كما أنني لا أعيب عليك ثقتك المهزوزة في نفسك. أو عدم إدارتك الجيدة للغة الحوار، وحتى تبلغي قلب زوجك وتلوميه بالقدر الذي سينفعك ويزد في تمتين وتوطيد علاقتكما الزوجية بالقدر الكاف عليك أن تغيري من بعض التصرفات أو تجتهدي في بذل مجهودات أكبر في سبيل كسر حاجز الملل وبسط بساط السكينة والوقار بينك وبين رفيق دربك، من خلال أن :
*تحرصي على التعامل مع الزوج بالحسنى والحكمة لكي تنالي رضا الله عنك.
* أن تحاولي أن تكوني على أفضل حال عند رؤيته لكي، حيث لا يقع نظره إلا على ما يسره.
*التعامل بحكمة وذلك بالابتعاد عن الغيرة الزائدة والشك، فيكفي أنه هادئ مستكين لا يحبّ من التكلف شيء.
*إتباع اللين واللطف حتى يكون معك أكثر لطفًا ومن ثم تمتلكيه.
*الاهتمام بكل ما يخصه المحافظة على ماله وخاصة شرفه.
*أن تحرصي على الهدوء خاصة عندما يكون الزوج غاضبًا أو في حالة مزاجية سيئة.
*اختيار الوقت والمكان للعتاب، فلا تعاتبني الزوج أو تناقشه في مكان عام أو عند عودته من العمل.
*تميل الرجال للسيطرة، لذلك لا تعامليه مثل الطفل، بل اجعليه يشعر بأنه هو صاحب الأمر وأنه هو القائد.
*احرصي على انتقاء الكلمات، فلا تتسرّعي بكلمة قد تجرحه ولا يستطيع نسيانها.
ردت: س.بوزيدي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور