وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأردني
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
المناطق_واس
تلقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، اتصالاً هاتفياً من معالي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية الدكتور أيمن الصفدي.
وبحث الوزيران في إطار عملية التشاور والتنسيق الثنائي المستمر، أهمية حشد الدعم لمشروع القرار الذي قدمه الأردن للجمعية العامة للأمم المتحدة حول ضرورة حماية المدنيين والتمسك بالالتزامات القانونية والإنسانية.
كما ناقش الوزيران، تكثيف التواصل مع المجتمع الدولي للضغط باتجاه الوقف الفوري للتصعيد العسكري، وحماية المدنيين، وتمكين إيصال المساعدات الإغاثية والمعدات الطبية، بالإضافة إلى إيجاد حلٍ عادل وشامل ومنصف يلبي تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: إسرائيل غزة فلسطين وزير الخارجية وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا دون تدخلات خارجية
دعا وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبدالعاطي، إلى تدشين عملية سياسية شاملة تضم جميع أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية دون تدخلات خارجية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
الداخلية تكشف حقيقة إختطاف 25 سيدة عقب توجههن لإجراء مقابلات عملمشاورات مصرية كينية حول السلم والأمن الدوليين وقضايا الأمن الغذائي واللاجئينكان الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، أجرى اليوم الأحد اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين الأردني، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجزائر، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
ويأتي ذلك في إطار الجهود المكثفة التى يجريها وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وأكد الوزير عبد العاطي موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا عبدالعاطي إلى حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.