اطردوا سفراء أمريكا| مصطفى بكري يوجّه طلبا عاجلا للدول العربية بسبب فلسطين
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
طالب الإعلامي مصطفى بكري الدول العربية بطرد سفراء أمريكا، واللعب بسلاح البترول للضغط عليهم لوقف الحرب على غزة بعد دعمهم للكيان المحتل في قصف القطاع.
وأضاف بكرى خلال برنامج "حقائق وأسرار"، المذاع عبر قناة "صدى البلد"، أن الوضع في غزة الآن يحتاج التمسك بالأرض، لافتا إلى أن المقاومة تقوم بأفضل وأشرس معركة جهاد في التاريخ.
وتابع: أطالب بطرد الدول العربية سفراء أمريكا، واللعب بسلاح البترول للضغط عليهم، بعد دعمهم للكيان المحتل في قصف قطاع غزة
واستكمل: «فلتذهب الأمم المتحدة ومجلس الأمن للجحيم ولغير رجعة، يجب أن يكون هناك حياة حقيقية لجيل جديد في فلسطين، 75 عاما يعاني وهو ينادي واعروبتاه وامعتصماه ولا أحد يرد».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي مصطفى بكري الأمم المتحدة ومجلس الأمن برنامج حقائق وأسرار سلاح البترول
إقرأ أيضاً:
ختام COP 29.. تمويل 300 مليار دولار سنويا للبلدان النامية
بعد أسبوعين من المفاوضات، وافقت دول العالم المجتمعة في باكو الأحد على اتفاق يوفر تمويلا سنويا لا يقل عن 300 مليار دولار للدول النامية لمكافحة التغير المناخي، حسب ما جاء في البيان الختامي لمؤتمر الأطراف COP 29، مساء السبت.
وإثر ليلتين من التمديد في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين (COP 29)، قبلت البلدان النامية بهذا الالتزام المالي من البلدان المتقدمة حتى عام 2035.
وكانت التعهدات المالية للدول النامية لمساعدتها على خفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، محور مناقشات مكثفة في باكو، مع وجود صراع حول أي الدول يجب أن تدفع ومن أي مصادر يجب سحب الأموال.
وكانت رويترز قد ذكرت في وقت سابق أن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ودول غنية أخرى سيدعمون هدف التمويل العالمي السنوي البالغ 300 مليار دولار في محاولة لإنهاء الجمود في القمة التي تستمر أسبوعين.
وكان من المقرر اختتام القمة الجمعة لكنها امتدت لوقت إضافي مع سعي مفاوضين من نحو 200 دولة للتوصل إلى اتفاق بشأن خطة التمويل المناخي العالمية في العقد القادم.
ومن المزمع أن يحل الهدف الجديد محل تعهدات سابقة من الدول المتقدمة بتقديم تمويل مناخي بقيمة 100 مليار دولار سنويا للدول النامية بحلول عام 2020. وتم تحقيق الهدف في 2022 بعد عامين من موعده وينتهي سريانه في 2025.
واتفقت الدول مساء السبت أيضا على قواعد سوق عالمية لشراء وبيع أرصدة الكربون التي يقول المؤيدون إنها ستؤدي إلى استثمارات بمليارات الدولارات في مشروعات جديدة داعمة لمكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري.