أعرب الإعلامي محمد موسى، عن غضبه شديد من الصمت العالمي والمجتمع الدولي تجاه تصعيد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وسط أنباء تتحدثت عن بدء الهجوم البري الشامل على القطاع.

الصليب الأحمر يعلن وصول أول فريق طبي تابع له إلى غزة.. فيديو

وصرخ محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، قائلا:" فلسطين تذبح، إسرائيل تحرق قطاع غزة وترتكب جريمة هولوكوست إسرائيلية، الكيان الصهيوني يحرق فلسطين ، يحرق القدس، الكل ينظر إلى مصر فقط، فين كل العرب، فين كل العالم، قولولي لو في ضمير صاحي بيسمعني أين أنتم يا قادة العالم ، فين ضميركم.

تابع محمد موسى، فلسطين المحتلة تشهد الآن قصفا هو الأعنف منذ بدء الحرب عليها، في كل مكان، دون أن نرى أي إدانة للجرائم من قادة العالم، متسائلا :" هل أصابكم العمي؟ الشعب الفلسطيني يباد ويذبح، وقطاع يتعرض للهجوم البري والبحري والجوي.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة الإعلامي محمد موسى الهجوم البري الشعب الفلسطيني العدوان الإسرائيلي تصعيد العدوان الإسرائيلي هولوكوست محمد موسى محمد موسى

إقرأ أيضاً:

من هو ''أبو علي حيدر'' العقل الأمني لحزب الله الذي فشلت اسرائيل في اغتياله؟

يُوصف محمد حيدر بأنه "العقل الأمني" لحزب الله، ومن قادة الصف الأول، بينما وصفته إسرائيل بأنه "الرجل الذي أدار الحرب في الأسابيع الأخيرة".

وُلد في بلدة قبريخا عام 1959، ودرس في الحوزة العلمية بين لبنان وإيران، كما تخصص في التخطيط الإستراتيجي. بدأ حياته المهنية في شركة طيران الشرق الأوسط، قبل أن ينتقل إلى العمل الحزبي، ثم السياسي، وصولًا إلى المسؤوليات العسكرية، ليصبح أحد أعلى القيادات الأمنية في حزب الله.

تولى محمد حيدر العديد من المناصب في الحزب، منها: نائب رئيس المجلس التنفيذي، وعضو مجلس التخطيط العام، ومسؤول عن العمل الإجرائي التنفيذي في الوحدات المركزية للحزب.

شغل منصب نائب عن محافظة بعلبك عام 1992، ثم نائبًا عن دائرة مرجعيون - حاصبيا بين عامي 2005 و2009.

ازداد نفوذه داخل الحزب بعد اغتيال عماد مغنية عام 2008، وتوسّع دوره أكثر بعد اغتيال مصطفى بدر الدين عام 2016. يُعتبر حيدر أحد القادة الثلاثة في مجلس الجهاد الخاص بالحزب، إلى جانب طلال حمية وخضر يوسف نادر.

بحسب موقع إنتيلي تايمز، كان حيدر مسؤولًا عن تطوير مشاريع عسكرية سرية يديرها حزب الله باستخدام الوحدة 8000 في "فيلق القدس"، من خلال نقل وسائل قتالية ومستشارين من سوريا.

في فجر السبت، 23 تشرين الثاني/ نوفمبر، استهدفت غارة إسرائيلية مبنى في منطقة البسطة وسط بيروت، مما أسفر عن مقتل 20 شخصًا وإصابة 60 آخرين، حسب آخر إحصاء منشور. وأعلنت هيئة البث الإسرائيلية أن المستهدف كان محمد حيدر، مسؤول العمليات في حزب الله. إلا أنها عادت وأعلنت لاحقًا فشل العملية.

هذه ليست المحاولة الإسرائيلية الوحيدة لاغتياله؛ ففي عام 2019، استهدفت طائرتان مسيرتان الضاحية الجنوبية في محاولة سابقة فاشلة لاغتياله.

خلال الحرب الإسرائيلية على لبنان، قُتل العديد من قادة حزب الله، أبرزهم الأمين العام السابق حسن نصرالله، والقائد العسكري الأول في جنوب لبنان فؤاد شكر، والرجل الثاني بعد شكر، إبراهيم عقيل، ورئيس وحدة الأمن الوقائي نبيل قاووق، بالإضافة إلى قادة من فرقة الرضوان وآخرين.

مقالات مشابهة

  • سفير إسرائيل بالأمم المتحدة يجلد السفير الجزائري: أنتم في مؤخرة العالم وتتحدثون عن حقوق الإنسان ماذا فعلتم للفلسطينيين؟ (فيديو)
  • أمير هشام: محمد طارق طالبني بشكر محمود الخطيب على الهواء
  • عمرو خليل: مصر تخوض ملحمة دبلوماسية وإنسانية من أجل فلسطين ولبنان
  • أردوغان: نساء فلسطين قدوة للعالم في صمودهن أمام الظلم
  • اليونسكو تعقد جلسة لدعم استمرارية الأنشطة التعليمية للأونروا في فلسطين
  • كوقنا (COGNNA) تستضيف قادة قطاع تقنية المعلومات وخبراء الأمن السيبراني لبحث سبل تعزيز الحماية الرقمية ومواجهة التهديدات المستقبلية
  • “نور دبي” تختتم مخيمها العلاجي لمكافحة العمى في نيجيريا
  • من هو ''أبو علي حيدر'' العقل الأمني لحزب الله الذي فشلت اسرائيل في اغتياله؟
  • البابا فرنسيس: في الحب فقط تجد حياتنا النور والمعنى!
  • وزير الشباب يشهد افتتاح مهرجان أطفال العالم في دورته الخامسة