فسخ التعاقد.. ماينز الألماني يقرر عقوبة دعم الغازي لفلسطين
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
استقر نادي ماينز الألماني على قرار تجاه لاعب الفريق أنور الغازي، بعد دعمه لفلسطين بشكل علني ضد العدوان الإسرائيلي.
كان أنور الغازي قد كتب منشورًا عبر حسابه الشخصي بمواقع التواصل الاجتماعي، حيث أعلن من خلاله دعمه الكامل لـ فلسطين، في ظل العدوان الإسرائيلي الغاشم ضد قطاع عزة منذ يوم 7 أكتوبر الماضي.
ورغم قيام صاحب الـ28 عامًا بحذف منشوره، إلا أن إدارة ماينز أوقفته في وقت سابق من هذا الشهر حتى إشعار آخر.
وحسبما ذكرت شبكة "بي بي سي" العالمية، فإن مسؤولي ماينز عقدوا اجتماعًا أمس الخميس لبحث مسألة أنور الغازي.
وأوضحت أن إدارة النادي طلبت من أنور الغازي الاعتذار عن موقفه السابق، ولكن لاعب أستون فيلا السابق رفض ذلك، وأخبر مسؤولي النادي أنه يدافع عن السلام والإنسانية.
اقرأ أيضاً
بعد دعم فلسطين.. فرنسا توقف عطال 7 مباريات بتهمة "الدفاع عن الإرهاب"
وأشارت إلى إنه نتيجة لذلك، استقر ماينز على فسخ عقد أنور الغازي، والذي من المفترض أن ينتهي في عام 2025.
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: ماينز ألمانيا أنور الغازي أنور الغازی
إقرأ أيضاً:
حزب الاتحاد: الاحتلال الإسرائيلي يقوّض الجهود المبذولة لاستقرار المنطقة
أدان حزب الاتحاد برئاسة المستشار رضا صقر، بأشد العبارات، العدوان الإسرائيلي الغاشم على مدينة جنين ومخيمها بالضفة الغربية، والذي يأتي في إطار السياسات العدوانية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، مشيرًا إلى أن هذا الهجوم الهمجي الذي استهدف المدنيين الأبرياء ودمر البنية التحتية يعكس وجه الاحتلال الحقيقي، ويتعارض مع الجهود الإقليمية والدولية لوقف التصعيد في المنطقة.
وأكد الحزب ـ في بيان له اليوم ـ رفضه القاطع لهذه الجرائم التي جاءت بعد عدوان غاشم على قطاع غزة، بهدف كسر إرادة الشعب الفلسطيني الصامد والنيل من حقه المشروع في تقرير مصيره وبناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
وشدد الحزب على ضرورة أن يتحمل المجتمع الدولي وفي القلب منه مجلس الأمن الدولي، مسؤوليته الإنسانية والقانونية تجاه هذه الجرائم المستمرة، داعيا إلى اتخاذ إجراءات حاسمة لوقف العدوان ومحاسبة الاحتلال على انتهاكاته المتكررة.
وجدد حزب الاتحاد تضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني في نضاله المشروع، مؤكدا على دعمه الثابت لقضيته العادلة حتى تحقيق الحرية والاستقلال.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟