رشقات صاروخية ضخمة ومتتالية الآن من قطاع غزة باتجاه مدن وأهداف إسرائيلية
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
انطلقت رشقة صاروخية ضخمة تنطلق من غزة الآن باتجاه مدن وأهداف إسرائيلية وسط قصف عنيف وغير مسبوق للقطاع من قبل مقاتلات الجيش الإسرائيلي.
وأفادت مراسلتنا، أن صافرات الإنذار تدوي في زكيم وعسقلان ومنطقة تل أبيب الكبرى.
وأفادت مصادر عبرية أن الصواريخ سقطت بشكل مباشر على مناطق في تل أبيب وعسقلان، مشيرة إلى إصابة 6 اشخاص بجروح.
واعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية عن انذارات في عدة مناطق في شفالح من بينها تسفاريا وغانوت وريشون لتسيون ومزراح.
كما شملت مناطق في تل أبيب الكبرى منها أور يهودا، أزور، رمات غان ويهود مونوسون، وحولون
كما شمل قصف القسام مدينة أسدود وجاني تكفا، جات ريمون، مش، سافيون، كريات أونو وعسقلان ومناطق اخرى في إسرائيل.
يتبع..
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة قطاع غزة طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن
حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن.. حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن|
الجديد برس|
كشف الإعلام العبري عن تراجع الاحتلال الإسرائيلي عن عدد من الخيارات في مواجهة التصعيد اليمني، مع الإقرار بصعوبة إيقاف العمليات اليمنية التي تستهدف المدن المحتلة في فلسطين باستخدام الصواريخ والطائرات المسيّرة.
وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن الاحتلال كان يفكر في خيارات، منها استهداف ميناء الحديدة أو دعم الفصائل الموالية للإمارات في الساحل الغربي لليمن، إلا أن التقييمات الأخيرة أكدت عدم جدوى هذه الخيارات في وقف العمليات اليمنية، التي تتميز بقدرتها على تجاوز آلاف الكيلومترات للوصول إلى أهدافها بدقة.
الصحيفة استشهدت بسوابق عدوانية شنتها قوى دولية، مثل السعودية والولايات المتحدة وبريطانيا، على اليمن خلال السنوات الماضية، والتي رغم شدتها لم تتمكن من كسر ما وصفته بـ”الحرب الحوثية”.
أفادت التقارير أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي عقدت جلسة تقييم معمقة خلال الأيام الماضية، حيث أوصى رئيس الموساد بعدم الدخول في مواجهة مباشرة مع اليمن، والتركيز بدلاً من ذلك على الضغط عسكرياً على إيران.
في مؤشر على التخبط، كشفت تقارير عبرية عن بدء الاستخبارات الإسرائيلية تدريب عناصرها على اللهجات اليمنية، في محاولة لتعزيز قدراتها الاستخباراتية، وسط صعوبات لوجستية واستخباراتية تواجهها.
هذا التخبط الإسرائيلي يعكس حجم المأزق الذي يعانيه الاحتلال في التعامل مع التهديدات اليمنية المتزايدة، لا سيما مع تطور العمليات العسكرية من حيث النوعية والكمية.