تمكنت عناصر الأمن الحضري الأول بمدينة عين الدفلى من ضبط كمية كبيرة من مادتي السجائر و الشمة إضافة الى العاب نارية.

ويضيف بيان ذات المصالح ان كمية من السجائر المحجوزة و المقدرة ب 3331 علبة مجهولة المصدر في حين ان 202 علب اخرى أجنبية الصنع ومحصلة بواسطة التهريب. بإضافة الى2834 وحدة من مادة الشمة، 15 علبة تبغ معسل، وألعاب نارية تمثلت في : 45 وحدة شماريخ (فيميجان)و5 وحدات بوق، محصلة عن طريق التهريب .

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

«العربي الجديد»: التهريب عبر الحدود من أبرز أسباب التوتّر بين ليبيا وتونس

أشار موقع “العربي الجديد” الممول من قطر، إلى أن عمليات التهريب عبر الحدود من أبرز أسباب التوتّر بين ليبيا وتونس.

وأفاد الموقع، في تقرير له، بأن الوقود والسلع المدعومة من ليبيا تُهرب إلى تونس، في حين تُهرّب بعض المنتجات التونسية إلى ليبيا، مثل المواد الغذائية، بسبب نقصها في السوق الليبية.

ولفت الموقع، إلى أن حدود البلدَين شهدت تصعيدا أمنياً متواتراً، خاصة معبر رأس جدير، أحد أهم المعابر بين البلدَين، ويعبّر التصعيد الحدودي عن إشكال في التواصل السياسي الدبلوماسي بين ليبيا وتونس.

وأكد الموقع، أن تونس وليبيا تهدرا فرصاً عديدة، والتعاون التجاري والاستثماري وتسهيل الإجراءات الجمركية وتحسين وتطوير المعابر الحدودية كفيل بأن يسهم في إنتاج الثروة في تونس وليبيا، وتقليص البطالة وتقليل حجم التجارة الموازية.

ونوه بأن ليبيا تعتبر سوقاً واعدة للصادرات التونسية، خاصّة للمنتجات الغذائية والأدوية ومواد البناء والمنتجات الزراعية، وفي مقابل ذلك، تستورد تونس من ليبيا العديد من المواد الأولية التي لا تتجاوز 10% من حجم مبادلاتها التجارية حالياً، ويمكن تطويرها”.

وأكد أن تونس تعتمد على ليبيا في استيراد النفط والغاز بأسعار تفضيلية في بعض الفترات.

وقال الموقع، إن إنشاء مناطق للتجارة الحرّة عند الحدود بين البلدَين، من الإجراءات التي ستؤدّي إلى تنظيم الدورة الاقتصادية، والخفض من التجارة الموازية، وإيجاد مواطن شغل.

وتابع:” من المؤسف أن تنحصر علاقة تونس وليبيا في بعض التنسيق الأمني، وإدارة الأزمات الدبلوماسية والمخاوف الأمنية، الناتجة من غياب الرؤية والتخطيط، وعدم الاستقرار في البلدَين”.

وأشار إلى أن التحدّيات السياسية في كلا البلدَين تعيق استقرار العلاقة بشكل دائم، لا سيّما مع تذبذب الموقف التونسي من حكومة الدبيبة.

واختتم الموقع، في تقريره:” هناك محاولات من مسؤولين محسوبين على حكومة حماد المدعومة من مجلس النواب، اختراق المشهد الدبلوماسي التونسي الرسمي في أكثر من مناسبة”.

الوسومأسباب التوتّر التهريب الحدود العربي الجديد ليبيا وتونس

مقالات مشابهة

  • خبير أورام يحذر من السجائر الإلكترونية
  • إحراق شواحن كهربائية خاصة بسيارات تيسلا في فرنسا
  • القبض على المتهمين بانتحال صفة إعلامية شهيرة على مواقع التواصل الاجتماعي
  • لبيع أدوية تجميل وإنقاص الوزن.. سقوط 7 متهمين بانتحال صفة إعلامية شهيرة
  • القبض على متهمين بانتحال صفة إعلامية للترويج لعقاقير طبية
  • إحباط تهريب 3000 وحدة شحن للهواتف النقالة و500 علبة تغليف
  • «العربي الجديد»: التهريب عبر الحدود من أبرز أسباب التوتّر بين ليبيا وتونس
  • ضبط 2 طن ونصف أسماك مجمدة مجهولة المصدر خلال حملات تفتيشية بالشرقية
  • زلزال ميانمار.. ارتفاع حصيلة الضحايا إلى أزيد من ألف وفاة
  • رسميًا.. أسعار السجائر في العيد بعد زيادة الطوابع الضريبية