تعقد وزارة الأوقاف، من خلال المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، غدًا السبت، الصالون الثقافي للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، تحت عنوان: "سيناء المكان والمكانة".

الصالون الثقافي للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية

يشارك فيه: “الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف ورئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، كرم جبر رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، واللواء أ.

ج الدكتور سمير فرج الخبير الاستراتيجي، الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية”.

التقى كل من وزير الأوقاف واللواء أ.ح خالد فودة محافظ جنوب سيناء وأ.د/ شوقي علام مفتي الجمهورية بأهالي نويبع وشيوخ قبائل جنوب سيناء، وذلك عقب صلاة الجمعة اليوم 27 أكتوبر 2023م، حيث حيَّا وزير الأوقاف أهالي سيناء وشيوخ قبائلها على مواقفهم الوطنية، مؤكدًا أنهم أهم أعمدة سيناء، وجزء لا يتجزأ من أمنها القومي.

وقد عبر أهالي سيناء وشيوخها عن فرحتهم وسعادتهم بافتتاح مسجد الصديق، ذلك الصرح الشامخ بمدينة نويبع، وأكدوا وقوفهم الصادق خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي وقراراته الشجاعة في الحفاظ على أمن الوطن وأمانه، وما يتم في عهده من تنمية شاملة لجميع مناطق سيناء، مؤكدين اعتزازهم بما تقدمه الدولة المصرية في سيناء، معبرين عن عمق ولائهم وانتمائهم للوطن في كلمات وقصائد شعرية عبروا فيها بصدق عن عمق وصدق هذا الولاء والانتماء.

بينها الصحابة.. وزير الأوقاف يسلم شهادة الجودة والاعتماد لأربعة مساجد بجنوب سيناء الأوقاف توزع 2 طن لحوم أضاحي وإطعام بجنوب سيناء

كما لخص وزير الأوقاف خطبته في عدة رسائل هامة : 
الأولى : أكد أننا هنا اليوم من قلب سيناء الحبيبة العامرة وفي ضوء خطة الدولة المصرية لتنمية سيناء تنمية شاملة في كل مجالات التنمية ، نبني ونعمر ونفتتح مسجد الصديق (رضي الله عنه) بها ، مؤكدًا أننا لن نفرط في ذرة رمل واحدة من أرض سيناء لأحد على الإطلاق، فسيناء دونها جيش أبي وشعب عظيم يعشق الشهادة في سبيل وطنه ويعدها من أعلى درجات الشهادة في سبيل الله (عز وجل)، فسيناء التي رويت بدماء آبائنا وأجدادنا لن تكون مرتعًا لأحد ومن يظن أنه يمكن أن ينال منها موضع قدم فهو واهم.

الثانية : أكد أننا دعاة سلام وسنظل دائمًا، فديننا دين السلام، ونبينا (صلى الله عليه وسلم) نبي السلام، وتحيتنا في الدنيا سلام، وفي الآخرة سلام، ونحب السلام، ونوصي بالسلام، ولكنه السلام العادل المنصف سلام الأقوياء الشجعان، السلام الذي له درع وسيف وقوة تحميه، وله جيش أبي عظيم، جيش رشيد يحمي ولا يبغي، ولكنه نار تحرق المعتدي، وكما قال الحجاج الثقفي: إياكم وأهل مصر في ثلاث : في أرضهم، وعرضهم، ودينهم, إياكم وأرضهم فإنكم لو اقتربتم من أرضهم لقاتلتكم صخور جبالهم , وإياكم وعرضهم لأن لهم إباءً وعزة وكرامة , فإنكم لو اقتربتم من نسائهم وأعراضهم لافترسوكم كما تفترس الأسد فرائسها, وإياكم وأمر دينهم فإنكم إن حاولتم أن تفسدوا عليهم أمر دينهم أفسدوا عليكم دنياكم.

أدانت جرائم الصهاينة والصمت الدولي | منابر مصر تنتفض لنصرة فلسطين : دماء الأبرياء كابوس وزير الأوقاف لأهالي نويبع: أنتم أعمدة الأرض وخط دفاعها الأول

الثالثة : أكد وزير الأوقاف على ما جاء في البيان الدولي الذي أصدره نخبة من كبار علماء الأمة، وفي مقدمتهم كبار علماء دولة فلسطين الشقيقة، وهو ما يجمع عليه قادة الأمة وعلماؤها ومفكروها وأبناؤها جميعًا من الرفض الحاسم والقاطع لأي محاولة لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه وتصفية قضيته وإنهاء آماله في إقامة دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف إن شاء الله، مؤكدًا أن التمسك بالأرض والتشبث بها، وأن الحفاظ على الأوطان والشهادة في سبيل ذلك من أرفع وأعلى درجات الشهادة في سبيل الله (عز وجل)، فمن قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون عرضه فهو شهيد، ومن قتل دون أرضه فهو شهيد، ومن قتل دون وطنه فهو شهيد.

الرابعة : وجه وزير الأوقاف رسالة إلى حكماء العالم وعقلائه، وإلى كل مؤسساته الدولية والحقوقية والإنسانية قائلًا لهم: ألم تؤلمكم ضمائركم لما يتعرض له أطفال فلسطين من قتل ممنهج وحصار وتجويع، إلى متى الصمت وازدواج المعايير والكيل بمائة كيل، أما آن لضمير العالم أن يستيقظ، إن لم يستيقظ الضمير الإنسانية الآن فمتى؟!، أليس أطفال فلسطين أطفالًا كسائر أطفال العالم لهم الحق في الحياة الكريمة، الله الله في أطفال فلسطين، الله الله في نساء فلسطين، الله الله في استهداف المدنيين العزل والحصار والتجويع والقتل الممنهج، وهل يقبل ما يسمى بالعالم الحر والمؤسسات الحقوقية والإنسانية أن يحدث مثل ما يحدث في فلسطين في أي بقعة من العالم؟ بل ليسألوا أنفسهم هل يقبلون ذلك لأي من الكائنات الحية على ظهر الكرة الأرضية، إن ما يحدث جريمة في حق الإنسانية كلها.

الخامسة : أكد وزير الأوقاف أن دماء الأبرياء ستكون كابوسًا على من سفكها أو من أسهم في سفكها تلاحقه في يقظته وفي نومه وفي دنياه وآخرته، ولمن يتغطرسون بقوتهم أقول: كم من أمة عبر التاريخ الإنساني بغت وطغت وتجبرت فكان عاقبة أمرها خسرًا، يقول سبحانه: "فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ"، فأين عاد؟ وأين ثمود؟، مؤكدًا أن التاريخ يشهد أن الأمم التي لا تقوم على الأخلاق والإنسانية تحمل عوامل سقوطها في أنفسها.

مختتمًا خطبته بالدعاء لأشقائنا في فلسطين اللهم اجبر خاطر أشقائنا في دولة فلسطين الشقيقة، اللهم فرج كربهم وارحم أطفالهم وشهداءهم واشف مصابيهم، اللهم كن لهم ولا تكن عليهم، اللهم ارزقهم فرجًا عاجلًا، تظهر فيه عجائب قدرتك، ورد الإنسانية جمعاء إلى صوابها ردًا جميلًا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف المجلس الاعلى للشئون الاسلامية سيناء المكان والمكانة تنمية سيناء الأعلى للشئون الإسلامیة المجلس الأعلى وزیر الأوقاف مؤکد ا أن فهو شهید فی سبیل قتل دون من قتل

إقرأ أيضاً:

في ذكرى تحرير طابا.. سيناء تتلألأ بمشروعات عملاقة لتحقيق التنمية المستدامة

تحتفل مصر في التاسع عشر من مارس كل عام بعودة طابا إلى الأراضي المصرية ورفع علم مصر عليها معلناً نداء السلام من فوق أرضها التي تعد بقعة ساحرة في جنوب سيناء، وواحدة من أبرز الوجهات السياحية التي تجمع بين سحر الطبيعة والتاريخ العريق.

وتقع طابا على رأس خليج العقبة، مما يجعلها نقطة استراتيجية وحلقة وصل بين حضارات متنوعة، وتشتهر بشواطئها الذهبية التي تلامس مياه الخليج الزرقاء الصافية، وجبالها الشامخة التي تحكي قصصًا عن تاريخ عريق يمتد لآلاف السنين.

هنا، حيث تلتقي الصحراء بالبحر، تتناغم الألوان والأصوات لتخلق لوحة فنية طبيعية تأسر القلب والروح، في تجربة فريدة تدمج بين الماضي والحاضر، بين الطبيعة والتاريخ، لتقدم لزائريها لحظات لا تُنسى من السكينة والجمال.

وبين أحضان الطبيعة وسحرها، أجرت وكالة أنباء الشرق الأوسط جولة في مدينة طابا بالتزامن مع احتفالات محافظة جنوب سيناء بالعيد القومي الـ 36 احتفالا بعودة طابا إلى السيادة المصرية، وذلك للاطلاع على ما تحقق من إنجازات في شتى القطاعات.

وفي هذا السياق، تقول سهام سعيد (خريجة اقتصاد وعلوم سياسية بالجامعة البريطانية) من قبيلة "المزينة"، إن سيناء ليست مجرد أرض ذات تاريخ عريق وجمال طبيعي أخاذ، بل تعد رمزا للتنمية والاستثمار في المستقبل، مشيرة إلى أن سيناء شهدت تحولا كبيرا في مختلف المجالات، من البنية التحتية إلى الاقتصاد، ومن التعليم إلى الصحة، مما جعلها نموذجًا للتنمية المتكاملة.

وأضافت سهام سعيد، أن أحد أبرز مظاهر التنمية في سيناء هو التطور الكبير في البنية التحتية، حيث تم إنشاء شبكة طرق حديثة تربط بين مدن سيناء وباقي أنحاء مصر، مما سهل حركة التجارة والسياحة، فضلا عن تطوير المواني مثل ميناء نويبع، مما يعزز من دور سيناء كمركز لوجستي مهم.

كما تطرقت إلى جهود الدولة للاهتمام بالتعليم، حيث تم إنشاء جامعات جديدة في سيناء، والتي توفر تعليمًا عالي الجودة لأبناء المنطقة.

من جانبه.. قال الشيخ موسى فراج موسى من قبيلة المزينة بجنوب سيناء، إن طابا تعد بقعة ذهبية من أرض مصر، تجمع بين جمال وسحر الطبيعة، وتشهد اليوم مناسبة وطنية ملهمة تتمثل في الاحتفال بالذكرى الـ 36 لتحريرها واستعادتها تحت السيادة المصرية، مشيرا إلى أن رحلة عودة طابا إلى أحضان الوطن تعد تعبيرا حقيقيا عن روح الانتماء والولاء للوطن، وإيمانا راسخا بأن مصر قادرة على تجاوز أي عقبات بفضل وحدة شعبها وقوة قيادتها.

وأضاف أن أهالي جنوب سيناء يعتبرون شركاء أساسيين في تعزيز الأمن والاستقرار، حيث يدرك أبناء سيناء أن الأمن هو بوابة التنمية، وأن حماية الأرض هي حماية لمستقبل الأجيال القادمة.

وأشار إلى أن جنوب سيناء ليست فقط منطقة سياحية بامتياز، بل هي أيضًا محور رئيسي في خطط التنمية التي تتبناها الدولة المصرية.. فمن خلال مشروعات البنية التحتية الكبرى مثل الطرق والمنافذ الجديدة والموانئ، تعمل الدولة على تحويل المنطقة إلى مركز اقتصادي وسياحي عالمي، وأهالي سيناء، بإصرارهم على دعم هذه المشروعات، يثبتون أنهم شركاء حقيقيون في مسيرة البناء.

بدوره.. قال النائب سليمان عطيوي عضو مجلس النواب عن محافظة جنوب سيناء، إن المصريين يحتفلون في التاسع عشر من مارس من كل عام، بذكرى استرداد آخر شبر من تراب مصر، بعودة طابا إلى السيادة المصرية بعد معركة التحكيم التي أنصفت الحق المصري، لافتا إلى أن هذا اليوم ليس مجرد ذكرى تاريخية، بل هو احتفاء بإرادة الشعب المصري وقواته المسلحة، وتذكير بالإنجازات الكبيرة التي تحققت في هذه المحافظة الغنية بالتاريخ والطبيعة.

وأضاف عضو مجلس النواب، أن هذه اللحظة كانت علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث، حيث أعادت سيناء إلى حضن الوطن، وأكدت على قوة وإصرار الشعب المصري في الدفاع عن أرضه.

وأشار إلى أن محافظة جنوب سيناء تشهد تحولًا كبيرًا، من أرض شهدت معارك إلى منطقة جذب للاستثمار والسياحة، حيث تم تطوير البنية التحتية بشكل كبير، مع إنشاء شبكة طرق حديثة ومطارات دولية مثل مطار شرم الشيخ، مما جعل المحافظة واحدة من أهم الوجهات السياحية في العالم، بالإضافة إلى ذلك، تم إنشاء مناطق صناعية وسياحية جديدة، مما وفر فرص عمل لآلاف السكان المحليين.

من ناحيته.. قال حميد أبوبريك عضو مجلس النواب عن جنوب سيناء، إن الحديث عن تنمية سيناء هو حديث عن إرادة قوية وعزيمة لا تلين، يقودها السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي جعل من سيناء أولوية قصوى في أجندة التنمية الوطنية، حيث أظهر الرئيس السيسي، منذ اليوم الأول لتوليه مسئولية قيادة هذا الوطن، حرصًا غير مسبوق على تطوير سيناء وتحقيق الاستقرار والازدهار لأبنائها.

ونوه بأن سيناء، ليست مجرد جزء من جغرافيا مصر، بل هي رمز للسيادة والأمن القومي، وقد أدرك السيد الرئيس السيسي أن تنمية سيناء ليست خيارًا، بل ضرورة وطنية لضمان مستقبل أفضل لأبنائها وللأجيال القادمة.

وتابع: "تحت قيادة الرئيس السيسي، شهدت سيناء طفرة تنموية غير مسبوقة.. فقد تم تنفيذ مشاريع عملاقة في مجالات البنية التحتية، والطرق، والكهرباء، والاتصالات، بالإضافة إلى مشاريع الإسكان والمرافق العامة التي غيرت وجه الحياة في العديد من المناطق، كما تم الاهتمام بالقطاعات الحيوية مثل الزراعة، والسياحة، والصناعة، لتعظيم الاستفادة من الموارد الطبيعية التي تزخر بها سيناء".

في السياق ذاته.. يقول الأنباء أبوللو أسقف جنوب سيناء، إن هناك حرصا على الاحتفال كل عام برفع العلم المصري على أرض طابا لنرسل رسالة بأن هذه الأرض مصرية لا يمكن أبدا أن نتخلى عنها، مضيفا أن سيناء عزيزة علينا كمصريين وأن الله حباها بأن تجلى فيها وتحدث فيها مع "سيدنا موسى".

وأضاف أسقف جنوب سيناء، أن "كلام الله وصوت الله موجود حتى الآن في سيناء، لأن كلام الله لا يزول أبدا مهما مرت السنين، كما أن بركة الله منتشرة في كل ربوع سيناء وعناية الله تحرسها".

ولفت إلى أننا نحتفل بالذكرى الـ36 لتحرير طابا لنؤكد أن مصر تفتح ذراعيها للعالم كله كزائرين وضيوف وسياح، ونعلن دائما موقفنا الصادق والمعروف للجميع بأننا أرض سلام وأمن ومحبة".

وذكر أن المشروعات التي يحرص الرئيس السيسي على تنفيذها تعكس عقيدة راسخة، حيث إن هذه المشروعات توحد المصريين وتقويهم وتجعلهم قوة واحدة وكلمة واحدة وروحا واحدة.

وتابع أن مشروع "التجلي الأعظم" يعد واحدا من أعظم المشروعات الجارية على أرض سيناء وستكون له ثمار كبيرة على المستوى العالمي، حيث سيفيد ذلك المشروع العالم كله وسيكون محط أنظار الجميع.

بدوره.. أعرب مدير مديرية الأوقاف بجنوب سيناء الشيخ السيد غيط، عن سعادته لتواجده في أرض طابا التي اعتبرها "أعظم بقاع الأرض"، حيث إنها تحتل مكانة خاصة في قلوب المصريين، كما أن لها أهمية استراتيجية كبيرة نظرا لموقعها المتميز على قمة خليج العقبة.

وقال غيط، إن كل يوم تشرق فيه الشمس على أرض طابا لا بد أن نقف إجلالا وتقديرا لتضحيات جنودنا الأبطال من قواتنا المسلحة الذين كانوا نقطة البداية لعودة السيادة المصرية كاملة على كل سيناء بعدما حققوا نصر أكتوبر 1973.

وأضاف أن محافظة جنوب سيناء تشهد طفرة كبيرة في المجال الدعوي، حيث بلغ عدد المساجد بالمحافظة 581 مسجدا، حيث لا يوجد مكان بالمحافظة إلا وتنتشر في ربوعه بيوت الله، ما يعكس اهتمام الدولة بهذا المجال.

ونوه بأن الدولة لا تدخر جهدا في تنمية سيناء من كافة النواحي، حيث تشهد أرض الفيروز طفرة في مشروعات الطرق وتحلية المياه، فضلا عن المشروعات الصناعية والزراعية التي توفر فرص العمل لكافة أبناء المحافظة.

مقالات مشابهة

  • وزير الأوقاف يشهد احتفال ذكرى فتح مكة بمسجد السيدة زينب بحضور القيادات الدينية والوطنية
  • بحضور وزير الإعلام ومحافظ إدلب.. تكريم مراصد الثورة السورية في المركز الثقافي بإدلب
  • وزير الثقافة يلتقي السفير الأرميني لبحث سبل تعزيز التعاون الثقافي بين مصر وأرمينيا
  • الضمير الإيراني العامري وزيدان يؤكدان على حماية مشروع المقاومة الإسلامية
  • في ذكرى تحرير طابا.. سيناء تتلألأ بمشروعات عملاقة لتحقيق التنمية المستدامة
  • خلال برنامجه «اللؤلؤ والمرجان».. الأزهري: ذكر «طور سيناء» في القرآن يؤكد المكانة العظيمة للأرض المباركة
  • وزير الأوقاف: نتصدى للإرهاب الفكرى ونعالج جذوره العميق.. التنوير ليس خروجًا عن الثوابت.. فلسطين لأهلها والقدس عاصمته
  • “يونيسيف”: أطفال فلسطين يواجهون أوضاعا مقلقة للغاية
  • «يونيسف»: أطفال فلسطين يعيشون في خوف ويفتقدون الحماية
  • برعاية منصور بن زايد.. «الشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة» تطلق فعاليات مؤتمر الوقف والمجتمع