وتتساقط أوهام «صهيون»..فى سيناء!
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
مهما تعددت المخططات الصهيونية، وما وراءها من إغراءات وضغوط غربية، غير أن الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاءها الأوروبيين- على ما يبدو- أعمتهم الرغبة المحمومة، فى دعم إسرائيل غير المشروط عن حقيقة مكمن الصلابة والقوة، التى هى أصل الوطنية فى مواقف التركيبة المصرية، قيادة وشعباً، تلك العقيدة الثابتة، التى أسقطت على مر التاريخ، كل ما سعت إليه الصهيونية العالمية، وحتى حكام إسرائيل إلى اليوم، فى أن تكون شبه جزيرة سيناء، أرضاً بديلة للفلسطينيين، حتى تتوسع الدولة العبرية وتضم قطاع غزة، ومن ثم تنتهى من عبء الدولة الفلسطينية، وتصدر مشاكلها للدولة المصرية، لكنها لم تتعدَّ الأوهام.
[email protected]
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صهيون محمــــد راغـــب اتجاه المخططات الصهيونية الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
5 أوهام باعتها منصة FBC لضحاياها جعلتهم يخسرون تحويشة العمر
حب الثراء السريع تربة خصبة يستخدمها النصابون للإيقاع بضحاياهم والاستيلاء على تحويشة العمر، فمن حين لأخر تظهر قضايا نصب يقع ضحيتها العشرات من المواطنين، ولعل أخرها ضحايا المنصة والتطبيق الإلكتروني المسمى FBC، حيث تبين صحة قيام القائمين على إدارة المنصة بتلقى وجمع أموال من المواطنين.
استطاعت الشركة المزعومة فى ألقاء الطعم للمشرفين وجعلتهم يتلقون أموال كبيرة لجعلهم يستقطبون العديد من الضحايا، فأصبحوا شركاء فى جريمة النصب.
وتوجد أوهام باعتها الشركة للضحايا جعلتهم فريسه لها طبقا لكلام دفاع بعض الضحايا ومنها.
ـ بدأت الشركة علمها فى نهاية عام 2024، وأوهمت الضحايا بأنها منصة عالمية.
ــ أوهمت الضحايا بفتح مقرات بجميع المحافظات.
ــ اوهمت الضحايا بتعاملها مع البنك المركزي بخلاف الحقيقة لاكتساب ثقتهم.
ــ أوهمتهم بان الشركة مرخصة ولها سجل تجارى.
ــ أوهموا الضحايا بالثراء الفاحش وأرباح تتجاوز الـ 40%.
ـ جلعوا المشرفين يحصلوا على أرباح طائلة حتى يكون لديهم دفاع قوى فى استقطاب العديد من الضحايا.
مشاركة