مصطفى بكري يكشف تطورات وساطة مصر لإنهاء الصراع في غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
كشف الإعلامي مصطفى بكري، عن تطورات جديدة في ملف الأسرى الإسرائيليين لدى حركة المقاومة الإسلامية حماس، ودور مصر في إنهاء الصراع الفلسطيني مع الكيان الصهيوني.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد، إن مصادر كشفت لـ «حقائق وأسرار» تفاصيل الاتصال بين اللواء عباس كامل، رئيس المخابرات المصرية العامة، وإسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
ونوه مصطفى بكري إلى أنه تم مناقشة ملف تبادل الأسرى بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، مؤكدا أن إسماعيل هنية شدد على أن الإفراج عن الأسرى مقابل وقف العدوان على قطاع غزة، تزامنا مع طلب حماس الوساطة المصرية لإيجاد نتائج إيجابية بين القطاع وتل أبيب.
واستكمل مصطفى بكري: اللواء عباس كامل طالب بضرورة الإفراج الفوري عن الأسرى المرضى و الأطفال والنساء، معلقا: هنية وجه الشكر لمصر ودورها والاتصالات التي تجريها القيادة السياسية بهدف وقف إطلاق النار والمساعدات التي تدخل معبر رفح.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تطورات مصطفى بكري غزة اللواء عباس كامل قصف غزة وساطة مصر مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري» عن فانوس «أبو عبيدة»: المقاومة أصبحت من تقاليد رمضان
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن رمضان هذا العام ليس مجرد زينة وسحور، إنه رمضان الهوية والموقف، فالمصري حين يريد التعبير عن موقفه، يحوله إلى عادة أو رمز وإلى رسالة واضحة، مضيفا: وسط الفوانيس المعتادة التي تتغير كل عام، ظهر فانوس جديد هذا الموسم، في مصر، وهو فانوس ليس كشخصيات الكارتون التي تغزو الأسواق، بل فانوس يحمل ملامح صلبة وصوتًا حاسمًا.. إنه فانوس أبو عبيدة! لكنه ليس مجرد فانوس، بل رسالة واضحة: فلسطين ليست وحدها، والمقاومة صارت من تقاليد رمضان في مصر.
وأشار مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد» قائلا: «المصريون لم يكتفوا بالفانوس، بل صنعوا دمية جديدة، ليست لشخصيات من ديزني، ولا لأبطال خارقين من هوليوود، لكنها دمية مقاتل فلسطيني، وكأن الرسالة للأجيال الجديدة باتت واضحة: البطل الحقيقي ليس في الأفلام، بل من يواجه الظلم والاحتلال على أرض الواقع».
وأضاف بكري: الإعلام العبري، أصيب بالذهول، لم يفهم كيف للمصريين أن يكون لهم فوانيس تحمل روح المقاومة، ودمى فلسطينية، وتمور تحمل رسائل ضد الاحتلال! وكأنهم يعتقدون أن لهم وصاية حتى على رموزنا، لكن الرد المصري كان واضحًا: نحن من نختار رموزنا.. لا أنتم.