صراحة نيوز – أطلقت كتائب القسام، مساء الجمعة، دفعة صواريخ طويلة المدى من قطاع غزة باتجاه الداخل المحتل، وفق ما أفاد مراسل “رؤيا”.

ودوت صافرات الإنذار وسط تل أبيب، ومناطق غرب رام الله، بينما لم تحديد الإصابات والأضرار حتى الآن.

جاء ذلك في الوقت الذي واصل فيه طيران الاحتلال القصف الأعنف على عدة مناطق في قطاع غزة منذ بدء الحرب.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

أهم أنواع الأسلحة الروسية التي لا يمكن التصدي لها في عام 2024

روسيا – أصبح صاروخ “أوريشنيك” الباليستي متوسط المدى وقنبلة “فاب – 3000 ” فائقة القدرة ودرون “كا في إن” الانتحاري الشبحي من أهم المستجدات العسكرية للعام المنصرم.

وقد تعرف العالم على صاروخ روسي باليستي جديد متوسط المدى في 21 نوفمبر الماضي عندما أصاب “أوريشنيك” مصنعا عسكريا في مدينة دنيبر الأوكرانية.

وعلى الرغم من أن إطلاق الصاروخ كان تجريبيا، ولم تحمل رؤوسه الـ36 أية متفجرات فإن تلك التجربة خلفت تأثيرا هائلا وعواقب بعيدة المدى. وأخاف “أوريشنيك” بالدرجة الأولى الغرب الذي تأكد من أن روسيا تمتلك نوعا آخر من الأسلحة من المستحيل التصدي له.

ويمكن أن يصيب هذا الصاروخ أي هدف أو منشأة في أوروبا دون أن يتعرض لخطر اعتراضه من قبل الدرع الصاروخية المعادية لأن سرعته تصل 3 كيلومترات في الثانية، ما يعادل 10 ماخ. بينما لا تفوق سرعة الصواريخ المضادة 6-7 ماخ. ويبلغ مداه 5000 كلم. كما يمكن أن يحمل رؤوسا نووية كذلك.

قنبلة “فاب – 3000” الموجهة / news92.ru

وقد بدأت القوات الجوفضائية الروسية عام 2024 في استخدام قنابل “فاب – 3000” الحائمة المتحكم في مسارها بوزن 3 أطنان. وتبيّن أن هذا السلاح ليس قويا فحسب، بل ودقيقا جدا. ويمكن أن يستخدم ضد المناطق المحصنة والمخابئ ومراكز القيادة للجيش الأوكراني وحشود من القوة البشرية ومراكز التحكم في الطائرات المسيرة. وفي أثناء أحد استخدامات هذه القنبلة تم القضاء على 50 مشغلا للطائرات المسيرة، ما يمكن مقارنته بتدمير فوج الدبابات.

ويتم تعديل مسار القنبلة في أثناء تحليقها نحو الهدف، وذلك بواسطة جهاز تحكم خاص يركب على متنها.

والقاذفات بعيدة المدى والميدانية والتكتيكية من طراز “توبوليف” و”سوخوي” هي التي تحمل هذه القنبلة وتقذفها على مسافة نحو 70 كلم من الخط الأمامي، ما يمنع الدفاعات الجوية للعدو من إصابتها.

درون “كا في إن” / news92.ru

أما درون FPV الانتحاري متعدد المراوح “الأمير فاندال نوفغورودتسكي” أو بالأحرى “كا في إن” بدأ يستخدم في أغسطس الماضي بمقاطعة كورسك الروسية حيث استخدم الجيش الأوكراني عددا كبيرا من المدرعات الأجنبية. ومن ميزات هذا الدرون تخفيه التام عن أجهزة الحرب الإلكترونية.

ومن المعلوم أن جميع الدرونات تعتمد على مشغلها الذي يرسل إليها إشارات القيادة اللاسلكية التي يمكن إسكاتها بوسائل الحرب الإلكترونية التي تستخدم ترددها. بينما لا يعتمد درون “كا في إن” الانتحاري الضارب على الموجات اللاسلكية إطلاقا، ويتم التحكم فيه عن طريق الألياف البصرية التي تربط بينه وبين مشغله. ويتوقف مدى عمله على طول تلك الألياف، وليس على إشارات لاسلكية يرسلها المشغل. وقد يصل طولها أحيانا عدة كيلومترات. وقد أظهر هذا الدرون الانتحاري الشبحي فاعلية عالية في المعارك مع العدو حيث دمر عددا كبيرا من الدبابات وغيرها من المدرعات.

المصدر: تاس

مقالات مشابهة

  • جنرال إسرائيلي: الحرب في غزة بعيدة عن الحسم.. وحماس لديها قدرات
  • القسام تنشر مشاهد لقصف مستوطنة نتيفوت بصواريخ Q18 (فيديو)
  • القسام تنشر تسجيلا لقصف مستوطنة نتيفوت بصواريخ Q18 (شاهد)
  • كتائب القسام تنشر مشاهد قصف مغتصبة “نتيفوت” برشقة صاروخية
  • القسام توثق قصف مستوطنة نتيفوت بغلاف غزة برشقة صاروخية
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: مستعدون لتنازلات بعيدة المدى لعقد صفقة تبادل
  • أهم أنواع الأسلحة الروسية التي لا يمكن التصدي لها في عام 2024
  • القسام تستفتح العام الجديد برشقة صاروخية باتجاه مستوطنات غلاف غزة والنقب المحتل
  • هآرتس: فرص التسوية مع حماس لا تزال بعيدة
  • سرايا القدس تقصف مغتصبة “نير عام” في غلاف غزة برشقة صاروخية