قام ج.ا بقتل إبن عمّه ط.ا، بعدما أطلق النار عليه في إهدن، بحسب ما أفادت مندوبة "لبنان 24".   وعُلم أنّ الإشكال بدأ بدخول قطيع من الغنم إلى أرض ج.أ، وقد تطوّر إلى تضارب وقيام الأخير بإطلاق النار على إبن عمّه، من مسدس حربيّ.   وفرّ مُطلق النار إلى جهّة مجهولة، فيما حضرت القوى الأمنيّة والأدلة الجنائيّة إلى المكان.

 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ريّا وسكينة.. من قيد الجريمة إلى لحظة الإعدام تاريخ لا يُنسى

في زوايا التاريخ، تبقى ذكرى ريا وسكينة مشهداً دامياً، حيث تتساقط أسماء الضحايا في صفحات الماضي، ويظل السؤال عن العدالة والتاريخ يطرح نفسه بإلحاح.

في مثل هذا اليوم، تمر ذكرى إعدام ريا وسكينة، اللتين هزّت جريمتهما القلوب وأثارت الفزع في أرجاء البلاد.

امرأتان من طنطا، تحوّلتا إلى أسطورة من أساطير الجريمة، كانتا تمثلان القسوة والجشع، بينما كانتا في الوقت نفسه نماذج مؤلمة للضعف الإنساني تحت وطأة الظروف.

لقد كانت جريمة "ريا وسكينة" واحدة من أشنع الجرائم التي وقعت في القرن العشرين، حيث دارت أحداثها في منتصف العشرينات، واهتزّت لها أرجاء البلاد، إثر قتل النساء في جريمة بشعة تحت ستار التجارة والثراء السريع.

ريا وسكينة، اللتان كانتا يبيعان الأوهام ويغزلان الأكاذيب، استقطبتا ضحاياهما في قلب الإسكندرية، وفي كل مكان كانتا تمارسان فيه الحيلة والخداع، حتى انتهى بهما الأمر في قفص الاتهام، حيث تم إعدامهما، في لحظة لا يمكن أن يمحوها الزمن من الذاكرة.

إعدام ريا وسكينة لم يكن نهاية الجريمة، بل بداية للحديث عن القيم، الإنسانية، والعدالة في المجتمع.


 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • فيديو لملثم انتشر... أطلق النار على شخص وقتله
  • ريّا وسكينة.. من قيد الجريمة إلى لحظة الإعدام تاريخ لا يُنسى
  • كيف نعيش في هذا العالم الرهيب؟ إليكم إجابتي الوحيدة
  • تأجيل أولى جلسات محاكمة المتهم بقتل والدته وهتك عرض شقيقته وقتله في الفيوم
  • من هو السعودي المشتبه به في هجوم الدهس بألمانيا؟ إليكم التفاصيل
  • لمن يسلك طريق ضهر البيدر.. إليكم هذا الخبر
  • لأول مرة.. الجيش الإسرائيلي يطلق النار على متظاهرين في الجولان
  • الجريمة
  • الدخان يتصاعد من بلدة جنوبيّة... إليكم ما يقوم به العدوّ
  • كتاب من وزير الماليّة.. إليكم تفاصيله