جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن قصفا مدفعيا على مصادر إطلاق نار من جنوب لبنان
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه الآن يشن قصفا مدفعيا على مصادر إطلاق نار من جنوب لبنان، غارات عنيفة شرق جباليا. بحسب ما نقلت سكاي نيوز عربية.
وقالت وسائل إعلام عربية، إن فصائل المقاومة بدأت الرد بقصف البلدات والمستوطنات الإسرائيلية
وتوجهت الآن أعداد غير مسبوقة من المصابين إلى مستشفى الشفاء الذي يتواجد فيه الآن أكثر من 40 ألف مصاب، وإسرائيل تهدد بنسفها.
ومن جهتها أفشلت كتائب القسام محاولة إنزال بحري على شاطئ غزة.
وقطع جيش الاحتلال خطوط الإنترنت عن كل قطاع غزة، للتعتيم عن الحقيقة، وقصف عنيف على كل قطاع غزة، وسمعت أصوات مرعبة، والضرب في كل الاتجاهات بقنابل كثيفة الحجم والوزن.
وأفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل منذ قليل، عن بدء الهجوم البري الشامل على قطاع غزة، وذلك نقلا عن إعلام إسرائيلي.
وقالت مصادر في تصريحات لقناة «القاهرة الإخبارية»، إن إسرائيل عرضت وقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح كل المحتجزين، كما أن هناك تقدما بالمفاوضات حول هدنة إنسانية في غزة لساعات وربما أيام.
وأضافت المصادر، أن هناك مفاوضات بوساطة مصرية قطرية حول المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس، كما أن حماس تطلب بالإفراج عن أسرى فلسطينيين وتهدئة طويلة الأمد.
وأشارت المصادر الى أن «حماس» طلبت تهدئة لـ5 أيام، مقابل أقل من 100 محتجز لديها وفصائل أخرى، كما أن إسرائيل توافق على تهدئة ليوم واحد بشرط وجود إشراف دولي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيلي بري قصف غزة الآن قطاع غزة كتائب القسام هجوم إسرائيلي هجوم بري إسرائيلي على غزة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يقصف بلدات في جنوب لبنان
قصفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي بثلاث قذائف ثقيلة ٲطراف بلدة عيتا الشعب في جنوب لبنان، كما حلق الطيران الحربي الإسرائيلي على علو منخفض في أجواء قرى القطاع الغربي وصولا إلى صور.
النائب محمود عصام يتقدم بسؤال للحكومة بشأن تأخر صدور لائحة قانون حيازة الكلاب رصد 3626 قضية سرقة تيار كهربائي
وأفادت الوكالة اللبنانية للإعلام اليوم الاثنين بسقوط 3 قذائف مدفعية على حرج بلدة حانين في قضاء بنت جبيل، كما قصف الاحتلال الإسرائيلي أطراف بلدة كفركلا.
الخارجية الفلسطينية: تحذر من تصعيد انتهاكات وجرائم المستوطنين وعناصرهم المسلحة
حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية من تصعيد انتهاكات وجرائم المستوطنين وعناصرهم المسلحة ضد الفلسطينيين، وأرضهم، وممتلكاتهم، ومنازلهم ومقدساتهم، في عموم الضفة الغربية المحتلة، والتي كان آخرها اعتداءاتهم المتواصلة على التجمعات البدوية في الأغوار، بما في ذلك هجومهم على الطلبة والمعلمين في مدرسة عرب الكعابنة الأساسية شمال غرب أريحا.
وأكدت الوزارة - في بيان نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" اليوم /الاثنين/ - أن تلك الجرائم ترجمة لسياسة إسرائيلية رسمية تتبناها الحكومة الإسرائيلية ويشرف على تنفيذها وزراء متطرفون أمثال سموتريتش وبن غفير، بدعم وحماية جيش الاحتلال وأذرعه المختلفة، في محاولة لحسم مستقبل الضفة الغربية المحتلة عن طريق تسريع جريمة الضم التدريجي الزاحف، وضرب الوجود الفلسطيني في عموم المناطق المصنفة (ج) وتفريغها بالكامل من أصحابها الأصليين، وتخصيصها كعمق استراتيجي للتمدد الاستيطاني.
كما طالبت المجتمع الدولي بضرورة الخروج من دائرة تشخيص ووصف تلك الجرائم، وتوجيه المطالبات والمناشدات للحكومة الإسرائيلية التي لا تسمع، والارتقاء بمستوى ردود الفعل الدولية حتى تنسجم مع القانون الدولي وتحترم التزامات الأمم المتحدة تجاه الشعب الفلسطيني من خلال اتخاذ ما يلزم من الإجراءات العملية لإجبار دولة الاحتلال على وقف حرب الإبادة والعدوان، واعتماد ما يلزم من الآليات لتنفيذ الرأي الاستشاري الذي صدر عن محكمة العدل الدولية.