عزيز الشافعي يروج لأحدث أغانيه "قولوا لولادكوا" تضامنا مع القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
طرح الشاعر والملحن عزيز الشافعي أحدث أغانيه "قولوا لولادكوا" ، تضامنًا مع القضية الفلسطينية وما يحدث بها من تفاقم وعنف لأهل غزة على يد الإحتلال الصهيوني ، وذلك على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب وهى من كلماته وألحانه، وتوزيع موسيقي أحمد وجيه.
يا ضمير العالم
وقد طرح أيضًا الملحن عزيز الشافعي الأيام الماضية ، أغنية جديدة بعنوان “يا ضمير العالم” تضامنًا مع الأحداث الفلسطينية والأغنية من كلمات وألحان عزيز الشافعى ،غناء عالية صبحى ، توزيع أحمد وجيه.
يذكر انه قال الملحن عزيز الشافعى، إن نصيب مصر من بيع المزيكا على مستوى العالم قليل جدا ولا يُذكر، وهذا يعنى أن هناك فجوة بين ما يحدث فى العالم فى صناعة المزيكا على مستوى الدول المختلفة.
جاء ذلك فى كلمته بلجنة الثقافة والهوية الوطنية حول ملف الصناعات الثقافية بين الواقع المأمول :السينما والدراما والتلفزيونية.
وتابع الشافعي:" نحن لسنا قوة ناعمة نحافظ على الريادة فقط، ولكن صناع المزيكا والمهتمين بها يسعون للحفاظ على استمرار هذه الريادة، ولكن الريادة بقت مهددة مش عايزين نضحك على نفسنا أكتر من كدة .. الدول حوالينا بقت تدعم الموسيقى وتعد جيلا واعدا قويا".
وأشار الشافعى، إلى أن الدول تدعم صناعة المزيكا التى لا تقل أهمية عن أى صناعة أخرى، نظرا لأنها تدر العملة الصعبة، وهذا ما قد يجعلها تتصدر المشهد والريادة تتجه نحوها، لافتا إلى أن هناك تقريرا يشير إلى أن مصر والهند من الأسواق الناشئة فى صناعة المزيكا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يا ضمير العالم
إقرأ أيضاً:
الريادة: نرفض استفزاز المستوطنين لتفجير الأقصى
أعرب الدكتور سراج عليوة، أمين تنظيم حزب الريادة، عن استنكاره الشديد ورفضه القاطع للدعوات التحريضية المتطرفة التي أطلقتها منظمات استيطانية إسرائيلية، والتي تدعو بشكل سافر إلى تفجير المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة، في تصعيد خطير يمثل انتهاكًا صارخًا لكل الأعراف والقوانين الدولية.
وأكد الدكتور عليوة أن هذه الدعوات تشكل جريمة مكتملة الأركان بحق أحد أقدس مقدسات المسلمين في العالم، وتستهدف بشكل مباشر إشعال فتيل الفتنة وتقويض فرص السلام والاستقرار في المنطقة.
وأضاف أمين تنظيم حزب الريادة، ان هذه التصرفات العنصرية، يتحمل مسؤوليتها مجلس الأمن والأمم المتحدة مطالبهم بوقف هذه التهديدات وردع الجهات المتطرفة التي تحرض على الكراهية والعنف.
وأشار أن مثل هذه الأفعال تمثل جريمة مكتملة الأركان بحق أحد أقدس المقدسات الإسلامية، وتُعد محاولة مكشوفة لإشعال المنطقة وتغذية خطاب الكراهية والتطرف، وانتهاكًا فجًّا لكل المواثيق والأعراف الدولية.
وأوضح الدكتور سراج عليوة إلى أن من حق الشعب الفلسطيني إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وهو حق مشروع أقرته قرارات الشرعية الدولية ولا يجوز التفريط فيه أو تجاهله، مشددًا على أن تجاهل هذا الحق هو ما يؤدي إلى استمرار حالة التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة.
واختتم عليوة تصريحه مؤكدًا أن المسجد الأقصى المبارك خط أحمر، وأن المساس به لن يُقابل بالصمت، بل سيرد عليه في العالم بكل الطرق السلمية والقانونية الممكنة، دفاعًا عن القدس الشريف.