محمد عساف: حياتنا ووجهتنا فلسطين
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
دعم الفنان الفلسطينى محمد عساف بلاده فلسطين بعد الأحداث المأساوية التي تعرضت لها على مدار الأيام الماضية جراء اعتداءات جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وكتب محمد عساف على موقع X، : "لما نقول فلسطين أنت الروح و نن العين، مش كلام أغانى وأشعار، هاد إحنا وحياتنا ووجهتنا، فلسطين حرة، وجاى الحرية جاى.
واصل المطرب الفلسطيني محمد عساف، استنكاره لوحشية جيش الإحتلال الإسرائيلي، بعد حربهم على قطاع غزة مؤخرًا، إذ نشر تغريدة له عبر حسابه الرسمي على موقع X «تويتر سابقًا»، أعرب فيها عن حزنه وأسفه لهذه المشاهد المؤلمة لأهل بلده.
وكتب محمد عساف، في تغريدته عبر موقع X: «لا زالت غزة تتعرض للظلم والقصف والحصار، بيوت دمرت وعائلات شردت، وأطفال رضع ونساء قتلو بدم بارد، عائلات بأكملها شطبت من السجل المدني، لم يبق شيء على حاله، لم يسلم البشر ولا الشجر ولا حتى الحجر، قصفو المستشفيات والجامعات والمدارس والمساجد والكنائس دمرو كل شيء، تغيرت الملامح، ولكن غزة لا زالت صابرة، رغم كل هذا الألم والدمار الكبير».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيل الجامعات والمدارس الأيام الماضية الفنان الفلسطيني المطرب الفلسطيني محمد عساف محمد عساف
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: لا توجد تأكيدات حول نجاح الاحتلال الإسرائيلي في اغتيال صفي الدين
قال أحمد كامل بحيري، المحلل السياسي، إن الاحتلال الإسرائيلية أعلن عن استهداف اجتماع كان يحضره القيادي في حزب الله، هاشم صفي الدين، مع قيادات الحزب، في واحدة من أعنف العمليات مقارنة باستهداف حسن نصر الله.
محاولة اغتيال هاشم صفي الدينوأوضح «بحيري»، خلال لقاء على قناة «القاهرة الإخبارية»، مع الإعلامي محمد عبدالرحمن، أن التقديرات تشير إلى استخدام 73 طنًا من القنابل والمتفجرات، وقد وصل ارتداد العملية والهزة الأرضية إلى مشارف صور وصيدا
وأضاف أن هذه العملية تعتبر واحدة من أكبر عمليات جيش الاحتلال على لبنان منذ 8 أكتوبر الماضي. ورغم ذلك، لا توجد حتى الآن تأكيدات حول نجاح هذه العملية، حيث لم يعلن أي من الطرفين بشكل رسمي عن ذلك.
الأسماء المحتملة في موقع الاستهدافوأشار إلى أن الصحافة الإسرائيلية هي التي تناولت الأسماء المحتملة في موقع الاستهداف، مضيفًا أن دولة الاحتلال تسعى لتقديم روايتها في الأخبار بهدف سحب البساط من وسائل الإعلام العربية واللبنانية.
واعتبر أن هذا التحرك يأتي في إطار محاولة إثبات الرواية الإسرائيلية، لكنه أشار إلى أن هناك عدة حالات أعلن عنها الجانب الإسرائيلي في السابق ثم تراجع عنها.