موقع 24:
2025-03-04@17:54:27 GMT

ما هو الموقف الحقيقي للصين من حرب غزة؟

تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT

ما هو الموقف الحقيقي للصين من حرب غزة؟

يبدو موقف الصين من الحرب في غزة مثيراً للجدل وغامضاً لكثير من المراقبين.. بعد أن انتقدت القصف الإسرائيلي للمدنيين وأدانت انتهاكات القانون الدولي.

الصين تتبنى قواعد اللعبة الأوكرانية بشأن الحرب بين إسرائيل وفلسطين

وانتظر الرئيس شي جينبينغ إلى ما بعد منتدى الحزام والطريق الثالث للتعليق على الأزمة، إذ أكّد موقف الصين الثابت بأنه يجب تنفيذ حل الدولتين والدعوة إلى ممر إنساني للسماح بدخول المساعدات إلى قطاع غزة.

ووصف وزير الخارجية الصيني وانغ يي قصف إسرائيل للمدنيين في غزة بـ "الأعمال التي تجاوزت نطاق الدفاع عن النفس".. وفي الوقت عينه، لم تُدن الصين الفظائع التي ارتكبتها حماس ضد المدنيين.

تُصور الصين نفسها، كما فعلت في أزمة أوكرانيا، على أنها قوة عظمى داعية للسلام، وتقول إن الدعم الدائم أن لدعمها الدائم لإسرائيل أثراً مزعزعاً للاستقرار في المنطقة.

هل الصين عاجزة عن التأثير في الأحداث؟

وفي هذا الإطار، قال أحمد أبو دوح، زميل مشارك في المعهد الملكي للشؤون الخارجية (تشاثام هاوس) في لندن، إن تعليقات الصين على الحرب وموقفها المعارض لفكرة التدخل تعني أنها عاجزة عن التأثير على الأحداث، وهو موقف غير مواتٍ، خاصةً إذا كانت مصالحها مهددة بشكل مباشر بسبب الحرب. 

China is positioning itself as a ‘neutral’ great power, in contrast to the US, whose support for Israel is depicted by Beijing as a destabilizing influence, writes @AAboudouh (@CH_MENAP).https://t.co/4hnuuJ72w9

— Chatham House (@ChathamHouse) October 27, 2023

وربما كان ذلك هو السبب الذي جعل بكين تصطف على نحو متزايد مع روسيا بشأن القضية الفلسطينية، وهو تطور غير مسبوق.. الهدف منه ضمان مكان على طاولة المفاوضات بأقل تكلفة وتقويض النفوذ الأمريكي.

وأوضح الباحث المتخصص في الشؤون الخارجية والأمن والجغرافيا السياسية للصين في تحليله بموقع الأبحاث البريطاني، أن الصين تتبنى قواعد اللعبة الأوكرانية بشأن الحرب بين إسرائيل وفلسطين، وتسعى إلى رسم مسار مختلف علناً عن الولايات المتحدة وحلفائها.

تحقيق التوازن بين دول الخليج وإيران وإسرائيل

وقال الباحث إن التفاعلات الدبلوماسية للمسؤولين الصينيين مع المنطقة، تلتزم بصرامة بسياسة بكين الخاصة بتحقيق التوازن بين دول الخليج وإيران، وبين القوى الإقليمية الرئيسة وإسرائيل.

والخطاب الذي تتبناه بكين يركز بقوة على السياق الأكبر المتمثل في تنفيذ حل الدولتين، والتصدي للقضايا الإنسانية، ومنع الصراع من التحول إلى حرب إقليمية.

إستراتيجية مدروسة

وامتنعت الصين عن وصف توغل حماس في إسرائيل بالهجوم الإرهابي، لكنها وصفت انتقام إسرائيل بـ "العقاب الجماعي" للمدنيين الفلسطينيين، ما يشير إلى معارضتها للغزو البري الإسرائيلي لغزة.. وهذه إستراتيجية مدروسة من الصين لتحقيق أهدافها في المنطقة وخارجها.

وبحسب الكاتب، لا تطمح الصين إلى الإطاحة بالولايات المتحدة في الشرق الأوسط والحلول محلها، لكن سيسرها بلا شك أن ترى الولايات المتحدة وهي تنجرّ إلى صراع جديد في المنطقة. 

#China is positioning itself as a peace-seeking, ‘neutral’ great power in the war on #Gaza. However, Beijing is unable to influence events - an uncomfortable position when its interests are directly threatened by the war, writes @AAboudouh.

Read in full⬇️https://t.co/5kJ3H89IjP

— Chatham House MENA (@CH_MENAP) October 25, 2023

ويعتقد الخبراء الصينيون أنه كلما زادت المسارح الإسراتيجية غير الشرق آسيوية التي تقتضي اهتمام واشنطن، صار لدى الصين مزيد من الوقت لتأكيد هيمنتها في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.

الحياد المعادي للغرب

شددت الصين مجدداً على تقاربها التاريخي مع القضية الفلسطينية وسياستها القائمة على ما يُعرف باسم "الحياد المعادي للغرب" الذي لا يرقى إلى مستوى إدانة أي دولة أو قوة تقوض المركزية الغربية في النظام العالم.

وتستغل الصين أيضاً "الحياد المعادي للغرب" لاستقطاب قاعدة دعم كبيرة وذات أهمية إستراتيجية.. فكثير من دول الجنوب العالمي متعاطف مع فلسطين، ومن ثم فإن الحرب قضية يمكن للصين استغلالها لحشد الدعم لقيادتها للبلدان النامية.

ويساعدها ذلك أيضاً على كسب الدعم للمواقف الصينية المتعلقة بالقضايا الأساسية مثل شينجيانغ وتايوان.

وسعت الصين أيضاً إلى تعزيز الوحدة الإقليمية، وحثّت العالم الإسلامي على "التحدث بصوت واحد" مع الصين بشأن فلسطين، بناءً على مبادرتها للتوسط في اتفاق دبلوماسي بين المملكة العربية السعودية وإيران في مارس (آذار) الماضي.. فقد شجعت الحرب ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي على التحدث عبر الهاتف لأول مرة.

تريد الصين بالتأكيد على موقفها المحايد التحقق من الموقف الأخلاقي للولايات المتحدة، وإضفاء الشرعية على تدويل القضية والدعوة إلى عقد مؤتمر عالمي لبدء عملية السلام، ومن ثم الإطاحة بواشنطن من مكانتها في المنطقة التي دامت عقوداً.. غير أن سياسة الصين معيبة وقاصرة، برأي الباحث.

في حين أخفقت إدارة بايدن في التعاطي مع الحرب الدائرة بطريقة متوازنة، إذ دعمت إسرائيل من دون قيد أو شرط، فقد حشدت القوة الدبلوماسية الأمريكية للتأثير على استجابة إسرائيل، وذلك للحيلولة دون امتداد الصراع خارج نطاق غزة والسماح بوصول المساعدات إلى المدنيين.

والواقع أن استجابة الولايات المتحدة الملتزمة هذه، قد تضع حداً لفكرة أن واشنطن رحلت عن الشرق الأوسط، ما يعزز دورها الإقليمي التقليدي.

وفي الوقت عينه، دفع "الحياد المعادي للغرب" للصين إسرائيل إلى الانتقام دبلوماسياً بالانضمام إلى المملكة المتحدة و50 دولة أخرى في الأمم المتحدة، لإدانة سياسات الصين ضد الإيغور في شينجيانغ.

تُظهر الحرب بين إسرائيل وفلسطين أن "الحياد المعادي للغرب" إجراء غامض ومقعد، فالحياد يمنع الصين من التأثير المباشر على هذه الأحداث الخطيرة بطريقة تخدم مصالحها.

وأشار الباحث إلى أن لدى الصين روابط اقتصادية قوية في المنطقة، فهي أكبر شريك تجاري لغالبية دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ونحو نصف النفط الذي تستورده يأتي من منطقة الخليج.

وهذه المصالح الكبيرة ستوهنها الحروب الإقليمية وحالة عدم الاستقرار في المنطقة، غير أن القادة الصينيين ليس بوسعهم رؤية الأحداث سوى من منظور ضيق الأفق.

وأكد الباحث أنه يتعين على الصين الآن أن تدرك أن تخفيف حدة الاضطرابات بين المنافسين الإقليميين كالسعودية وإيران لا تشكل سلاماً بضرورة الحال.

دروس مستفادة

وذكر الباحث أنه من بين الدروس الرئيسة المُستخلصة من الصراع هو أن وكلاء إيران كانوا على أهبة الاستعداد لإشعال فتيل الحروب في المنطقة لعرقلة التطبيع السعودي مع إسرائيل، ولن تكون مبادرات التكامل التي ترعاها الصين قادرة على الحيلولة دون أحداث مثيلة مستقبلاً.

وأبدت الولايات المتحدة التزامها المستمر تجاه إسرائيل وقدرتها على التأثير على السياسة الإسرائيلية، وحصرت الصين نفسها في الإعراب عن احتجاجها والدعوة إلى السلام.. غير أن عليها أن تدرك في هذه الأيام الحاسمة أن دبلوماسية الكلام الأجوف هي آخر ما تريده شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حسب الباحث أبو دوح.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل الصين أمريكا الولایات المتحدة الشرق الأوسط فی المنطقة

إقرأ أيضاً:

كيف تساعد المعادن الأوكرانية في تقليل اعتماد أمريكا على الصين؟

يسعى ترامب إلى الحصول على المعادن الأرضية النادرة والمعادن الهامة في أوكرانيا لتعزيز نفوذها في كبح صادرات الصين. ومع ذلك، قد تكون عملية طويلة الأجل بالنسبة للولايات المتحدة لإنهاء اعتمادها على الصين.

اعلان

يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تأمين معادن نادرة وهامة من أوكرانيا بقيمة 500 مليار دولار (477 مليار يورو) في إطار مفاوضاته على اتفاق سلام، بهدف تعويض المساعدات العسكرية التي قدمتها واشنطن لكييف خلال الحرب. ويمثل هذا التوجه جزءًا من استراتيجيته لإعادة التوازن إلى المشهد التجاري العالمي للولايات المتحدة، في ظل التنافس المتصاعد مع الصين.

ورغم أهمية هذه الموارد الاستراتيجية، فإن محادثات السلام لا تزال تواجه طريقًا مسدودًا، لا سيما بعد قرار الولايات المتحدة وقف جميع مساعداتها العسكرية لأوكرانيا، في أعقاب محادثة مفاجئة بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.

منذ ولايته الأولى، كرس ترامب جهوده لتحقيق شعاره "جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى"، حيث استهدف الصين بإجراءات جمركية تهدف إلى حماية القطاع الصناعي الأمريكي. إلا أن البنية التحتية الصناعية وسلسلة التوريد الراسخة في الصين جعلت من الصعب على الولايات المتحدة قلب المعادلة التجارية، خصوصًا فيما يتعلق باعتمادها على المعادن النادرة اللازمة لصناعات التكنولوجيا المتقدمة.

Relatedبرلماني أوروبي بارز: على الاتحاد الأوروبي أن يكون "أقوى وأجرأ" بشأن المعادن الأوكرانيةالمعادن النادرة في أوكرانيا.. هل تُصبح بوابة لضمان الدعم الأمريكي؟رفضٌ تلاه قبول: أوكرانيا تستأنف مفاوضاتها مع واشنطن بشأن المعادن النادرة

في هذا السياق، تشكل مفاوضات السلام مع أوكرانيا اختبارًا حاسمًا لاستراتيجية ترامب التجارية، إذ قد تحدد مدى قدرته على تصعيد الإجراءات ضد صادرات الصين، في ظل محاولاته تأمين مصادر بديلة لهذه الموارد الحيوية.

كيف ترد أمريكا؟

وصعّد ترامب من حربه التجارية مع الصين عبر مضاعفة الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 20%، بينما يواصل خططه لفرض رسوم بنسبة 25% على أكبر شريكين تجاريين للولايات المتحدة حاليًا. ورغم هذا التصعيد، يتساءل البعض عن سبب تجنب ترامب فرض رسوم أكثر عدوانية على بكين، كما فعل مع المكسيك وكندا.

يكمن السبب الرئيسي في اعتماد الولايات المتحدة الكبير على الإمدادات الصينية من المعادن الحيوية، التي تُعد أساسية لصناعات الأجهزة الكهربائية، والسيارات التي تعمل بالبطاريات، والطائرات، والمعدات الدفاعية. ووفقًا لتقرير صادر عن TD Economics، تهيمن الصين على الإنتاج العالمي لأكثر من نصف المعادن الهامة الخمسين التي حددتها الحكومة الأمريكية عام 2022، كما تحتكر ما يقرب من 90% من عمليات تكرير العناصر الأرضية النادرة. وبين عامي 2020 و2023، استوردت الولايات المتحدة 70% من معادنها الأرضية النادرة من الصين، ما يجعل تأمين مصادر بديلة، مثل أوكرانيا، عنصرًا حاسمًا في استراتيجية ترامب.

وفي تطور يعكس تصاعد التوترات الاقتصادية، فرضت الصين في ديسمبر 2024 قيودًا صارمة على تصدير العديد من المعادن الحيوية إلى الولايات المتحدة، كرد مباشر على قيود أمريكية جديدة استهدفت صادرات الرقائق الإلكترونية إلى بكين. وشمل الحظر الصيني عناصر استراتيجية مثل الأنتيمون، والغاليوم، والجرمانيوم، بالإضافة إلى المواد فائقة الصلابة، مع تشديد قواعد تصدير منتجات الجرافيت. ويُعد الغاليوم مكونًا أساسيًا في الصناعات الدفاعية، بينما يُعتبر الجرافيت ضروريًا في تصنيع السيارات الكهربائية والمفاعلات النووية، ما يزيد من تعقيد المشهد أمام واشنطن في محاولتها تقليل اعتمادها على سلاسل التوريد الصينية.

كيف يمكن أن تفيد صفقة المعادن الأوكرانية الولايات المتحدة؟

تقدّر وكالة المسح الجيولوجي الأوكرانية أن أوكرانيا تمتلك نحو 5% من إجمالي المواد الخام الحيوية في العالم، بما في ذلك ملايين الأطنان من احتياطيات الجرافيت، وثلث احتياطيات الليثيوم الأوروبية، و7% من إمدادات التيتانيوم في القارة. كما تزخر البلاد بكميات كبيرة من المعادن الهامة، مثل النحاس والزنك والفضة والنيكل والكوبالت، بالإضافة إلى وجود معادن أرضية نادرة تضم 17 عنصرًا في أراضيها.

Relatedترامب يتحدى بكين بتعريفات إضافية على الواردات الصينية والأخيرة تحذّر: لا رابح في الحرب التجاريةمسؤولو القطاعات الصناعية الأوروبيون يدعون إلى إنهاء الحرب التجارية مع واشنطنالحرب التجارية لم تنته بعد.. البنتاغون ينشر قائمة شركات يقول إنها مدعومة من الجيش الصيني

ورغم هذه الثروة المعدنية، فإن الحرب التي اندلعت عام 2022 ربما أسفرت عن سيطرة روسيا على بعض المواقع الرئيسية للمناجم الأوكرانية والرواسب الأرضية النادرة، ما قد يحدّ من قدرة أوكرانيا على استغلال هذه الموارد. كما أن نقص الاستثمارات في القطاع قد يُشكل عقبة أمام تحقيق الإنتاج الذي يتصوره ترامب، لا سيما فيما يتعلق بتطوير قدرات التكرير اللازمة لمعالجة هذه المعادن.

ويطرح خبراء الصناعة تساؤلات حول مدى دقة التقديرات المتعلقة بالاحتياطيات الأرضية النادرة في أوكرانيا. وتشير بيانات Argus Media، وهي شركة مستقلة متخصصة في أبحاث الطاقة والسلع الأساسية، إلى أن القيمة العالمية لهذه الموارد تتراوح بين 4 مليارات دولار (3.8 مليار يورو) و12.5 مليار دولار (12 مليار يورو). وهذا يثير الشكوك حول مدى واقعية التقييم الذي حدده ترامب بقيمة 500 مليار دولار (477 مليار يورو) لاحتياطيات المعادن الأوكرانية، مما يجعل مبررات هذه الصفقة موضع جدل اقتصادي واستراتيجي.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الرئيس الصيني يلتقي شويغو ويؤكد تعزيز التنسيق مع روسيا فرنسا والفلبين تعززان تحالفهما العسكري وسط تصاعد التوترات في بحر الصين الجنوبي الصين لأمريكا: "صححوا أخطاءكم" بعد تغيير الصياغة بشأن تايوان فولوديمير زيلينسكيسوق المعادنالعملة الصينيةدونالد ترامباعلاناخترنا لكيعرض الآنNext حرب الجمارك تشتعل والأسواق العالمية مُربكة: ترامب ماضٍ في العقاب وأوتاوا وبكين تنتقمان يعرض الآنNext قمة عربية طارئة لتقديم مقترح بديل عن خطة ترامب بشان غزة وحضور لافت لأحمد الشرع يعرض الآنNext نتنياهو أمام المحكمة للمرة الـ15 في قضايا الفساد والرشوة يعرض الآنNext الخطة المصرية لغزة: رؤية سياسية لمواجهة مقترح ترامب ولا مكان فيها لحماس يعرض الآنNext إما التعري أو المغادرة.. ألمانيا قد تحظر ملابس السباحة في الشواطئ المخصصة للعراة اعلانالاكثر قراءة نتنياهو: سنواجه كل من يحاول حفر ثقوب في سفينتنا الوطنية مقتل شخص على الأقل وإصابة آخرين في حادث دهس بمدينة مانهايم الألمانية برنامج الأغذية العالمي يغلق مكتبه في جنوب أفريقيا.. هل لخفض المساعدات الأمريكية دور في القرار؟ جنبلاط يدعو السوريين للحذر من "المؤامرات الإسرائيلية" ويؤكد زيارته المرتقبة إلى دمشق وفاة "صاحب الذراع الذهبية" في أستراليا.. رجل أنقذ بدمه حياة 2.4 مليون طفل اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات التشريعية الألمانية 2025دونالد ترامبجامعة الدول العربيةبنيامين نتنياهوالحرب في أوكرانيا قطاع غزةتيك توكفولوديمير زيلينسكيالقاهرةسورياغزةحكومةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • كيف تساعد المعادن الأوكرانية في تقليل اعتماد أمريكا على الصين؟
  • الحرب التجارية تتصاعد.. الصين ترد برسوم مضادة على الواردات الأمريكية
  • الصين تدعو واشنطن لحل النزاع التجاري بالحوار
  • بعد فرض رسوم جمركية جديدة.. من المستفيد الأكبر من اشتعال الحرب التجارية؟ أمريكا أم الصين!!
  • الصين تفرض إجراءات مضادة ردا على رسوم ترامب
  • كيف غيرت حرب الأفيون الثانية مستقبل الصين؟
  • حماس: إسرائيل تُعرقل تنفيذ اتفاق غزة وتختبئ وراء الموقف الأمريكي
  • الجزائر تعزز شراكتها الصناعية مع الصين عبر مشروع إنتاج 200 ألف سيارة كهربائية سنوياً
  • باحث سياسي: الولايات المتحدة بدأت في سحب يدها من أوكرانيا
  • قرقاش: إعمار غزة لا يكتمل دون استقرار سياسي وحل الدولتين