متحف شرم الشيخ يحتفل باليوم العالمي للتراث السمعي والبصري بعرض فيلم «دهب»
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
قال قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار، إن متحف شرم الشيخ عرض فيلم «دهب» للفنان أنور وجدي وفيروز وإسماعيل ياسين، وذلك على هامش احتفال المتحف باليوم العالمي للتراث السمعي والبصري، لما يحتوي الفيلم على مشاهد من شوارع مصر القديمة وأمثال واستعراضات من التراث السمعي لهذه الفتره الزمنية.
إظهار أهمية السينما في الحفاظ على التراث السمعي والبصريوأضاف قطاع المتاحف، في بيان، اليوم أن عرض فيلم دهب بمتحف شرم الشيخ جاء لإظهار أهمية السينما في الحفاظ على التراث السمعي والبصري، لافتًا إلى أن عرض الفيلم داخل المتحف حضره العديد من الأسر المقيمة بمدينة شرم الشيخ، موضحا أن دخول تلك الأسر للمتحف كان بالمجان.
وفي ذات السياق، أعلن قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار، أن المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية استقبل اليوم، مجموعة من طلاب مدرسة النيل المصرية ومدرسة چيرار، إذ حرص الطلاب على التعرف على القطع الأثرية وسيناريو العرض المتحفي، كما أشادوا بشرح أثري المتحف لمحتويات المتحف وحسن الاستقبال والضيافة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: متحف شرم الشيخ المتاحف قطاع المتاحف شرم الشیخ
إقرأ أيضاً:
أوبريت مصر أم الدنيا ملحمة فنية بـ متحف الإسكندرية القومي.. صور
احتفل متحف الإسكندرية القومي ، بذكرى انتصار العاشر من رمضان ،بتنفيذ أوبريت مصر أم الدنيا ،ضمن أجواء احتفالية مليئة بالفخر والاعتزاز، وذلك بالتعاون مع رابطة فناني وأدباء نادي سبورتنج.
أوبريت "مصر أم الدنيا" عرض استثنائي في متحف الإسكندرية القومي ،أعاد إحياء بطولات الشعب المصري عبر العصور، وذلك في إطار دور الوعى الذى يتبناه المتحف.
أوضحت إدارة متحف الإسكندرية القومي ، أن الأوبريت اصطحبنا في رحلة عبر الزمن، حيث تجسدت ملامح البطولة والتضحية من فجر التاريخ وحتى انتصار العاشر من رمضان، ليؤكد أن المصريين كانوا ولا يزالون شعبًا لا يعرف المستحيل.
ويُعد المتحف تحفة معمارية فريدة، وكان في الأصل قصراً لأسعد باسيلي باشا، وأقام فيه حتى عام 1954، ثم تم تحويله إلى متحف عام 2003، ليضم مجموعة متميزة من القطع الأثرية لمختلف الحقب التاريخية من الحضارة المصرية.
ويتميز سيناريو العرض المتحفي له بالتسلسل الزمني حيث ينقسم المتحف لثلاثة أقسام من الأقدم للأحدث: القسم المصري القديم، والقسم اليوناني الروماني، والقسم القبطي، والقسم الإسلامي، والقسم الحديث.
ومن أهم القطع الأثرية المعروضة به تمثال للمعبود آمون، ورأس تمثال الملك أخناتون، ورأس تمثال الملكة حتشبسوت، ورأس تمثال الإسكندر الأكبر، وتمثال للمعبود سيرابيس، وتماثيل عدد من الأباطرة الرومان، وغطاء إنجيل، وأيقونة العشاء الأخير، ومشكاة من الزجاج، وخوذة من العصر العثماني، ميدالية جامعة فاروق الأول.