• صالح زيد محمد النتيفي، 94 عاما، (شيع)، الرجال: القصور، ق 3، ش 4، م 34، النساء: القيروان، ق 3، ش 305، م 15، تلفون: 99588226، 99799766، 97971175.
• حسين علي عبدالله الحبيل، 68 عاماً، (شيع)، عزاء الرجال في المقبرة، تلفون: 99332904.
• مبارك مزيد سعد المعوشرجي، 74 عاماً، (شيع)، الرجال: العزاء في المقبرة، النساء: الزهراء، ق 3، ش 305، م 36، تلفون: 50500019، 50086000، 95551419، 25231419.
• عواد عبدالعزيز مبارك الدواس، 73 عاماً، (شيع) الرجال: العزاء في المقبرة، النساء: الزهراء، ق 5، ش سليمان إبراهيم المسلم، م 57، تلفون: 66678588، 99860947.
• عيسى عبدالرحمن العيسى، 93 عاماً، (شيع)، الرجال: ضاحية عبدالله السالم، ق 3، ش 37، م 3، النساء: ضاحية عبدالله السالم، ق 4، ش عبدالوهاب الفارس، ج 45، م 11، تلفون: 22530444.
«إنا لله وإنا إليه راجعون»
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
ما معنى قهر الرجال الذي استعاذ منه النبي؟.. الإفتاء تجيب
ما معنى قهر الرجال الذي استعاذ منه النبي؟ .. قهر الرجال من الأمور التي استعاذ منها النبي صلى الله عليه وسلم حيث كان يستعيذ بالله من أمور منها الهم والحزن والعجز وغلبة الدين وغيرها، ولكن قد لا يعرف بعض الناس ما المقصود بـ قهر الرجال الذي استعاذ منه النبي.
ما معنى قهر الرجال الذي استعاذ منه النبي؟بداية عرفت دار الإفتاء المصرية، معنى قهر الرجال الذي استعاذ منه النبي في فيديو منشور للدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها على فيسبوك.
وأفاد أمين الفتوى في دار الإفتاء، أن المقصود بـ قهر الرجال الذي استعاذ منه النبي هو طلب الإعاذة والحفظ والصيانة بمن أستيعذ به، وتعني «أن يجعلني الله في حمايته وصيانته ورعايته من قهر الرجال»، موضحًا أن القهر المقصود به «يغلبني ويجعلني مضطرًا لأفعل ما لا أريد، أو يحرق قلبي» فهنا المعنى أن يرحمنا الله من هذا الحال.
أذكار المساء مكتوبة.. 15 دعاء و3 آيات تحفظك طوال الليل حتى الصباح
دعاء الحر الشديد.. كلمات مأثورة عن النبي تقيك من نار جهنم
دعاء للميت في شهر صفر.. ردده الآن يدخله الفردوس الأعلى
لو همومك ديون أو امتحان.. 7 أدعية تكتب لك التوفيق والنجاح
(اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد صلاة عبد قلت حيلته والنبي وسيلته فدعا ربه اني مغلوب فانتصر).
واتفق علماء الدين على استحباب الصلاة والسلام على النبي محمد "صلى الله عليه وسلم"؛ في كل الأوقات، ويأتي في مقدمتهم أهل السنة؛ حيث قال ابن عطية: الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في كل حال واجبة وجوب السنن المؤكدة التي لا يسع تركها ولا يغفلها إلا من لا خير فيه.