ريهام الشنواني عن كواليس فيلم سكر .. أترشحت قبل التصوير بـ3 أيام
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
كشف الفنانة ريهام الشنواني عن كواليس مشاركتها في فيلم "سكر" وأنها كانت متحمسة للدور لأنها كانت تتمني تجسيد دور استعراضي غنائي.
وأضافت ريهام الشناوني فى لقائها ببرنامج "عيش صباحك" المذاع على "نجوم FM": أنها لم ترشح للدور منذ البداية وأنها كانت فى هذه الفترة منشغلة بتصوير مسلسل العيلة دي ، وكانت فنانة أخري هى التى ستشارك فى الفيلم لكنها أعتذرت بسبب إجراء عملية جراحية ، ثم تواصل معاها مخرج الفيلم تامر مهدي قبل بدء التصوير ب3 أيام.
وأشارت ريهام ، أن وجهتها صعوبة فى حفظ الأغاني لأنها كانت باللغة العربية مع وجود الإستعراضات وكان يتواجد معهم مصحح لغة دائمًا أثناء الكواليس .
فيلم سكر
وأعلنت "مجموعة MBC" عن إنتاجها لأول فيلم سينمائي غنائي وهو الفيلم الأول من عدة أفلام تحمل اسم "سكّر"، من رؤية وكلمات النص الغنائي لهبة مشاري حمادة، وإخراج تامر مهدي. قصة فيلم سكر وفيلم سكر مستوحي من رواية "Daddy Longs Legsالعالمية الشهيرة بـ "صاحب الظل الطويل"، حيث تدور أحداثه حول يوميات مجموعة من الأطفال واليافعين الذين يعيشون في دار للأيتام ويتعاونون معاً لمواجهة ظروفهم الحياتية.
والفيلم من بطولة كل من حلا الترك، معتز هشام، بافلي ريمون، ياسمين العبد، وديمه أحمد، محمد حربي، هاجر محمد، الفنانة القديرة ماجدة زكي، نجم الكوميديا محمد ثروت ، ويشارك في البطولة النجوم: ريهام الشنواني، إسلام إبراهيم، ياسر الطوبجي، عباس أبو الحسن
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة ريهام الشنواني فيلم سكر فیلم سکر
إقرأ أيضاً:
الحرفيون المصريون يثرون "أيام الشارقة التراثية"
تشارك في أيام الشارقة التراثية حرف كثيرة من مصر تحكي كل واحدة منها تاريخاً من الزمن وأجيالاً من الحرفيين وأنواعاً من المشغولات التي تسحر العيون بفنها ودقتها وطابعها المحلي المميز وبصمتها التي تطوف في رموزها وصورها ومعانيها وأشكالها التي تصور طبيعة الحياة بأهلها وناسها منذ عهد الفراعنة إلى اليوم.
ولفتت الباحثة في علم الأنثروبولوجيا بكلية الدراسات الإفريقية بجامعة القاهرة رئيسة وفد الحرفيين المصريين الدكتورة نهاد حلمي إلى مجموعة من الأنواع الحرفية.وأوضحت شيماء النجار من سواج أن حرفة "التلي الصعيدية" تعتمد على التطريز بخيوط الذهب والفضة التي تأتي خاماتها من ألمانيا أو الهند ويمكن تنفيذها على أقمشة الحرير والكتان والقطن مبينة أن استعمال هذا النوع من التطريز على اللباس في مصر قد توسع من مناسبة العرس إلى جميع مناسبات الأفراح الأخرى في المجتمع لجماله المعبر اللافت.
وبين مبروك محمد أبو شاهين من مدن كفر الشيخ، أن حرفة كليم فوّة - وفوّة تعتمد على استعمال صوف الضأن والنسج به على القطن مستعرضاً أنواعه (البارز والسادة) وتعدد مصنوعاته بين حقائب ومفارش وأثاث بيوت كاشفاً أن تميزه في هذه الصنعة يعود لكونها موروثة منذ 200 عام .
ويشارك الفنان التشكيلي محمد جابر المتخصص في حرفة تشكيل الخشب بعدد من الفوانيس التراثية التي برع في توظيفها من تصاميم الهلال والمحاريب والمساجد بشكل مثير للإعجاب.
وشرحت نسرين أحمد عطية عن حرفة الخيامية وهو القماش الكرنفالي الشهير الذي يستعمل في أكبر الأحجام مع خيام المناسبات أو أصغرها المستعملة في المفارش والجداريات بتنوع زخارفها التي حملت أشكال اللوتس والمحمل والهودج وعين حورس والنقش الفرعوني والقبطي والإسلامي.
أما الفنان توفيق سليم فاستعرض منحوتاته التي تصور الحرف التراثية المصرية ومجسمات أشهر الشخصيات الفنية والأدبية والاجتماعية، فيما برعت الدكتورة منار عبد الرزاق في مشغولات الخرز و أبدعت أنامل آية حسن وحمدية عطية جمالية الفركة النقادي المعروف في اليونسكو بحرفة (النسيج الصعيدي) وأشكاله الريشة والمثلث والكرسي والملكية وغيرها ليعطي الحرفيون المصريون لزائري أيام الشارقة التراثية تجربة ممتعة وذكرى لا تزول.