المخلافي وذيبان يبحثان تفعيل فرع الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري بتعز
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
تعز((عدن الغد )) خاص
بحث وكيل أول محافظة تعز الدكتور عبد القوي المخلافي اليوم مع نائب الرئيس التنفيذي للهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري سند بن ذيبان بحثا كيفية تفعيل فرع الهيئة بالمحافظة من خلال الوقوف على إمكانياتها الحالية وإحتياجاتها اللازمة و كيفية إعادة تأهيلها وتفعيلها لتقديم خدماتها للمواطنين.
وأبدى الأخ الوكيل استعداد السلطة المحلية في التعاون وتذليل كافة الصعاب من اجل استعادة الهيئة لدورها وممارسة مهامها.
من جهته أشاد الأخ ذيبان بتعاون السلطة المحلية بتعز والذي يعد حافزا للهيئة في إستئناف العمل بفرع بتعز نظرا للحاجة الماسة والملحة لأبناء المحافظة والتي ستخفف الكثير من المعاناة المواطنين.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
القبض على خلية إرهابية تنتمي لتنظيم داعـ ش في المغرب
نجح المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني بالمغرب والمفوضية العامة للاستعلامات التابعة للشرطة الوطنية الاسبانية، اليوم الجمعة، في تفكيك خلية إرهابية موالية لتنظيم “داعش” بالساحل، تتكون من تسعة عناصر من بينهم ثلاثة ينشطون بتطوان والفنيدق وستة آخرون بمدريد وإبيزا وسبتة.
وذكر بيان للمكتب المركزي للأبحاث القضائية، أن عمليات التفتيش المنجزة بمنازل المشتبه فيهم، مكنت من حجز أسلحة بيضاء ومعدات إلكترونية، والتي سيتم إخضاعها للخبرات الرقمية اللازمة.
وأشار البيان الى أن التحريات الأولية، أظهرت أن المشتبه بهم، ومن بينهم معتقلون سابقون في قضايا الإرهاب بإسبانيا، كانوا يروجون للفكر “الداعـ شي” ويعقدون لقاءات بسبتة وتطوان في إطار التخطيط والتنسيق للقيام بأعمال إرهابية باسم “داعـ ش” قبل الالتحاق بصفوف فرع هذا التنظيم بمنطقة الساحل جنوب الصحراء.
كما تم وضع الأشخاص الموقوفين بتطوان والفنيدق تحت تدابير الحراسة النظرية تحت إشراف النيابة العامة المختصة المكلفة بقضايا الإرهاب والتطرف، وذلك للوقوف على ارتباطاتهم الداخلية والخارجية، وكذا تحديد مستوى تورطهم في إطار المشاريع الإرهابية المخطط لها من طرف أعضاء هذه الخلية.
وأشار البلاغ إلى أن هذه العملية المشتركة تندرج في إطار التنسيق الأمني المتواصل والمتميز بين الأجهزة الأمنية المغربية ونظيرتها الإسبانية لصد التهديدات الإرهابية التي تحدق بأمن المملكتين.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر