فعاليات تعزز أفضل ممارسات الرعاية في يوم المستشفى النظيف
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
احتفل مستشفى نزوى بيوم المستشفى النظيف 2023م الذي يوافق الـ20 من أكتوبر من كل عام، والذي يشجع من خلاله العاملين على رفع مستوى الرعاية الصحية وتعزيز الوعي بأهمية النظافة البيئية في مرافق الرعاية الصحية وتسليط الضوء على الجهود الكبيرة التي تبذلها الكوادر الصحية والعاملون في خدمات النظافة بالمؤسسات الصحية، ودورهم الفعّال في الحد من انتقال العدوى من خلال حرصهم على تحسين ممارسات التنظيف البيئية، حيث تم تكريم الأقسام الفائزة بمسابقة أفضل قسم نظيف لعام 2023م، في إطار التشجيع على المساهمة الفعّالة من قبل الكوادر الصحية، وتبني أفضل الممارسات في مجال النظافة الصحية في مرافق وأقسام المستشفى، وتم خلالها أيضا تكريم مجموعة من عمال النظافة والغسيل تقديرا لتفانيهم في العمل.
نظمت الاحتفالية أقسام الصحة البيئية والسلامة المهنية، والخدمات العامة، وقسم مكافحة العدوى وخدمات التعقيم بمستشفى نزوى، تحدث خلالها جابر السوطي، رئيس قسم خدمات التعقيم بوزارة الصحة، عن آليات تحسين مستوى الرعاية الصحية وضمان النظافة العالية في المستشفى في محاضرة حملت عنوان "النظافة البيئية في الرعاية الصحية"، واستعرض المستشفى أدوات ومواد التنظيف والمعقمات والتقنيات الحديثة للحفاظ على النظافة والسلامة في المستشفيات، في معرض ضم أحدث الابتكارات والمنتجات ذات الصلة بالنظافة في مؤسسات الرعاية الصحية.
تجدر الإشارة إلى أن هذا الحدث يأتي في إطار الجهود المستمرة لتحسين جودة الرعاية الصحية في مستشفى نزوى، ويعكس التزام القطاع الطبي بتعزيز الوعي بأهمية النظافة في تقديم الخدمات الصحية.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: الرعایة الصحیة
إقرأ أيضاً:
أول ظهور علني للبابا فرنسيس منذ مغاردته المستشفى.. كيف بدت حالته الصحية؟
(CNN)-- ظهر البابا فرنسيس علنا بشكل مفاجئ، الأحد، وهي المرة الأولى التي يظهر فيها زعيم الكنيسة الكاثوليكية علانية بعد مغادرته المستشفى قبل أسبوعين.
ورحب البابا فرنسيس بالحشود في الفاتيكان، وبدا في حالة معنوية جيدة. كان جالسا على كرسي متحرك، ويضع ما بدا أنه أنبوب أنفي لمساعدته على التنفس.
وأمضى الحبر الأعظم، البالغ من العمر 88 عاما، 5 أسابيع في المستشفى بسبب تعرضه لالتهاب رئوي في فبراير/شباط ومارس/آذار. ووفقا لفريقه الطبي، كان البابا على وشك مفارقة الحياة أثناء المرض.
وبدا فرنسيس بصحة أفضل مما كان عليه عندما شُوهد علنا آخر مرة، قبل أسبوعين من خروجه من مستشفى جيميلي في روما. في ذلك الوقت، كان يعاني صعوبة في الكلام ورفع ذراعيه، لكنه تمكن من التلويح للناس وأشار بإبهامه من الشرفة.
والأحد، بدا البابا فرنسيس وكأنه يحرك ذراعيه بسهولة أكبر. كان صوته لا يزال ضعيفا، ولكنه أقوى مما كان عليه قبل أسبوعين.
لم يتم الإعلان مسبقا عن ظهور البابا.
وتجمعت حشود من المصلين في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، الأحد، للاحتفال بقداس الصوم الكبير، ولم يتوقع أحد هناك ظهور البابا.
وعندما دخل الحبر الأعظم على كرسي متحرك وهو يبتسم، هتف الحاضرون بحماس.