#سواليف

حكم #القضاء_القطري بالإعدام على 8 موظفين من #الجنسية_الهندية، بتهمة #التجسس لصالح #الاحتلال الإسرائيلي، فيما أعربت نيودلهي عن “صدمتها” بالأمر.

وتعود القضية إلى عام 2022، حيث قامت السلطات القطرية بالقبض على ثمانية #ضباط_هنود، بتهمة “جمع معلومات استخبارية عن مشروع سري لغواصة قطرية تصنع في إيطاليا”، وبدأت الإجراءات القانونية ضدهم في 29 آذار/ مارس من العام الجاري.



وكان المتهمون يعملون في شركة استشارية تابعة لوزارة الدفاع القطرية، فيما أفادت تقارير إعلامية هندية بأنهم ضباط كبار متقاعدون في البحرية الهندية.

بدورها، تعهدت الحكومة الهندية عبر بيان صادر عن الخارجية، أن “تبحث الحكم مع السلطات القطرية، وتواصل تقديم المساعدة القنصلية والقانونية” للمتهمين.

وقالت الوزارة: “صُدمنا بشدة من حكم الإعدام وننتظر الاطلاع على الحكم المفصل”.

وأشارت وزارة الخارجية الهندية أنها “على اتصال مع أفراد أسرهم والفريق القانوني، ونستكشف جميع الخيارات القانونية”، مضيفة أنهم يولون القضية “أهمية كبيرة”، ويتابعونها عن كثب، طبقاً للبيان.

قطر التي تستضيف عدداً كبيراً من الجالية الهندية العاملين في الإمارة، رفضت التعليق على الفور على الأحكام.

ومنحت السلطات القطرية لنيودلهي إمكانية الوصول القنصلي إلى المواطنين الهنود الثمانية في أثناء محاكمتهم.

يأتي ذلك في الوقت الذي تلعب فيه الدوحة دور الوسيط بين الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية، للتفاوض على إطلاق سراح الرهائن والأسرى في غزة، فضلاً عن المساهمة في إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الجنسية الهندية التجسس الاحتلال ضباط هنود

إقرأ أيضاً:

الأونروا: الاحتلال الإسرائيلي يستخدم المساعدات ورقة مساومة ضد غزة

 

الثورة نت/

اتهمت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” الاحتلال الإسرائيلي باستخدام المساعدات الإنسانية “ورقة مساومة وسلاح حرب” ضد قطاع غزة، بتعريض مليوني فلسطيني معظمهم نساء وأطفال لعقاب جماعي .

وقال مفوض عام “الأونروا” فيليب لازاريني، في منشور على منصة “إكس”، اليوم الثلاثاء: “كم من الوقت تحتاج كلمات الإدانة الجوفاء حتى تتحول إلى أفعال لرفع الحصار واستئناف وقف إطلاق النار، وإنقاذ ما تبقى من الإنسانية؟”.

وأضاف: “مر 50 يوما على الحصار الذي تفرضه السلطات الإسرائيلية على غزة، فالجوع ينتشر ويتفاقم، وهو متعمد ومن صنع الإنسان. تحولت غزة إلى أرض يأس”.

وتابع: “مليونا إنسان أغلبيتهم من النساء والأطفال يتعرضون لعقاب جماعي، والجرحى والمرضى وكبار السن محرومون من الأدوية والرعاية الصحية”.

ولفت لازاريني، إلى أن المنظمات الدولية لديها مساعدات جاهزة لإدخالها إلى غزة، بما في ذلك ما يقارب 3 آلاف شاحنة من المساعدات المنقذة للحياة التابعة لـ”الأونروا”.

وحذر المسؤول الأممي من أن المواد الأساسية المخصصة للأشخاص المحتاجين شارفت على انتهاء صلاحيتها”، وبين أن “المساعدات الإنسانية تستخدم ورقة مساومة وسلاحا في هذه الحرب”.

وشدد على أنه “يجب رفع الحصار، وإدخال الإمدادات فورا، واستئناف وقف إطلاق النار”.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 51305 شهداء
  • الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مدرسة يافا التي تؤوي نازحين بحي التفاح
  • وزير الإسكان: التنسيق مع وزارة الكهرباء فيما يخص المرفوضين ضمن سكن لكل المصريين 5
  • شهداء وجرحى بقصف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة تؤوي نازحين
  • استشهاد 12 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
  • الأونروا: الاحتلال الإسرائيلي يستخدم المساعدات ورقة مساومة ضد غزة
  • محاولة اختطاف جنديات إسرائيليات في غزة تثير غضب ضباط جيش الاحتلال
  • من سفخ إلى فسيخ.. اللغة المصرية القديمة ما زالت تحكم مفرداتنا اليومية
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدة إذنا غرب الخليل
  • 189 فلسطينياً ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة في 24 ساعة