"قضية لن تنتهي" الأهلي يتحرك مرة أخرى ضد عبد الله السعيد
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
قرر مسؤولو النادي الأهلي برئاسة محمود الخطيب، التحرك ضد عبد الله السعيد لاعب بيراميدز، بعد حصول الأخير على حكم جديد في قضيته مع القلعة الحمراء.
الأهلي يقاضي عبد الله السعيدوأعلن هاني زهران محامي عبدالله السعيد، عن خسارة الأهلي القضية أمام المحكمة الرياضية الدولية "كاس"، ولم يعد له حق في الحصول على 2 مليون دولار، والتي يطالب بها من عام 2018.
وقال زهران: "صدر حكما من محكمة التحكيم الرياضية الدولية كاس لصالح عبد الله السعيد، يقضي بإلغاء حكم مركز التسوية والتحكيم، وإلزام النادي الأهلي بسداد 70% من قيمة مصاريف المحكمة".
وعد من مجلس ادارة الزمالك للاعبين ما هو لأول مرة بعد الانتخابات.. العتال ونصر يدًا واحدة من أجل الزمالك.. ماذا دار بينهما؟وأضاف: "كما تقرر دفع مبلغ 10 آلاف فرنك للاعب، وجرى السماح أيضا لعبد الله السعيد برفع دعوى تعويض منفصلة يوضح فيها حجم الأضرار التي وقعت عليه نتيجة لتصرفات ناديه السابق".
وقرر النادي الأهلي، تقديم استئناف أمام المحكمة الفيدرالية السويسرية، من أجل الحفاظ على حقه في الحصول على المبلغ المقرر، بسبب مخالفة اللاعب لأحد البنود مع القلعة الحمراء، قبل رحيله في 2018 إلى أهلي جدة السعودي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عبد الله السعيد الأهلي أهلي جدة محمود الخطيب عبد الله السعید
إقرأ أيضاً:
البدري: قضية الحدود بين ليبيا وتونس انتهت بقرار المحكمة الدولية
ليبيا – صرح الدبلوماسي الليبي السابق عثمان البدري بأن الحدود بين الدول العربية، وخاصة في شمال أفريقيا، رسمها الاستعمار الأوروبي خلال القرن الماضي، حيث كانت معظم المنطقة تحت سيطرة الإمبراطورية العثمانية قبل أن تخضع للنفوذ الاستعماري.
وفي تصريحات خاصة لموقع “العين الإخبارية“, أوضح البدري أن الحدود في الحقبة العثمانية لم تُحدد بشكل دقيق باستخدام خطوط الطول والعرض، نظرًا لسيطرة الإمبراطورية على المنطقة بأكملها. وأضاف أن الاستعمار الغربي هو من رسم الحدود وفقًا لمصالحه بعد إنهاء السيطرة العثمانية.
وأكد البدري أن مسألة الحدود تم حسمها منذ زمن الاستعمار، مشيرًا إلى أن الحدود الليبية-التونسية مرسمة منذ ذلك الوقت، متسائلًا عن سبب إثارة هذا الموضوع في الوقت الحالي. كما أشار إلى أن قضية الجرف القاري بين تونس وليبيا قد تم حلها بقرار من المحكمة الدولية.
وأعرب البدري عن استغرابه من التصريحات الأخيرة لوزير الدفاع التونسي حول هذه القضية، معتبرًا أن الحدود رسمت وانتهت بما يخدم مصالح الدول، ومشيرًا إلى أن القضية قد أغلقت بشكل نهائي في رأيه.