تامر حسني عن الأوضاع الراهنة: نقرب لربنا أكثر ونفتح القرآن
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
علق الفنان تامر حسني علي الأوضاع الراهنة، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
وكتب تامر حسني :"احنا في فتره من حياتنا عمرنا ما عدينا بيها قبل كده و الكل تعبان و كتير مننا محتارين و كتير تايهين و مستغربين و مش مصدقين اللي بيحصل و اللي شايفينه قدام عنينا".
وأكمل تامر:"دلوقتي كنت بسمع شيوخ كتير بيتكلموا عن اننا لازم نقرب لربنا عشان ده الحل الوحيد لكل الاديان عشان نخرج من الضلمه اللي عايشينها للنور …روحت ماسك القرآن فجأه و فتحته و قولت ياترا لما أفتح عيني هتيجي على اي آيه … فتحت و عيني جت على الآيه دي … الحقيقه مفيش اشاره اوضح من كده اللي عايزه يشوفها صدفه او اشاره بتقدير من ربنا .
وأختتم:"في النهايه اننا نقرب لربنا اكتر اكيد حاجه احسن و اكيد احسن اننا نفتح القرآن و نقرا فيه و لو صفحه اياً كانت عنينا نزلت على اي آيه ..قراءة القرآن في حد ذاته اصلاً ثواب كبير … سبحان الله و بحمده جمعه مباركه على الجميع ".
اعتذر الفنان تامر حسني عن جولة غنائية عالمية من 20 حفلة في أشهر بلدان العالم و40 حفل زفاف داخل وخارج مصر، وذلك تضامنا مع أحداث غزة.
وأوقف تامر حسني، إصدار باقي ألبومه الحديث “هرمون السعادة” وأيضاً اوقف تحضيرات فيلمه الجديد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
أربعة تكتلات سياسية تطالب عقيلة صالح بتشكيل حكومة موحدة لإنقاذ ليبيا من الانقسام
طالبت أربعة تكتلات حزبية ليبية، في مخاطبة رسمية موجهة إلى رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، بضرورة الإسراع في تشكيل حكومة وطنية موحدة، باعتبارها خطوة حاسمة لإنهاء الانقسام السياسي والمؤسسي الذي تعانيه البلاد، وتمهيد الطريق نحو إعادة بناء الدولة الليبية على أسس سليمة تحقق الأمن والاستقرار.
وأكدت التكتلات أن الوقت لم يعد يسمح بالمراهنة على المتغيرات الإقليمية والدولية، مشددة على أن اللحظة الراهنة تتطلب فتح طريق جديد نحو مرحلة سياسية تقوم على التوافق، الشراكة، العدالة، والمصالحة الوطنية.
وأشارت الكتل في خطابها إلى أن المراحل الانتقالية السابقة أثبتت فشلها في تحقيق الاستقرار، نتيجة اعتماد حلول مفروضة لم تعبّر عن إرادة الليبيين، ما عمّق من الأزمات وأطاح بفرص الحل السلمي.
وختمت التكتلات رسالتها بالتشديد على ضرورة تشكيل حكومة جامعة وشاملة، قادرة على إدارة تعقيدات المرحلة الراهنة، وتقديم حلول جذرية للأزمة، بما يضمن توحيد المؤسسات السيادية وإنهاء حالة الانقسام التي تهدد مستقبل البلاد.