أحمد فرحات بعد أزمته الصحية: «كنت خايف أفقد الحركة بسبب الجلطة».. «فيديو»
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
طمأن الفنان أحمد فرحات جمهوره علي حالته الصحية، بعد تعرضه لجلطة في المخ مؤخرا، مؤكدًا أن حالته الصحية شهدت تحسنًا كبيرًا، ولا زال يستكمل رحلة العلاج في منزله.
وحرصت جريدة «الوطن» علي زيارته بمنزله من أجل الاطمئنان عليه ومتابعة تطورات حالته الصحية، بعد خروجه من المستشفى.
أحمد فرحات يكشف تطورات حالته الصحيةكشف أحمد فرحات في تصريح لـ «الوطن»، تفاصيل وعكته الصحية، قائلا:«أصبت بجلطة منذ أيام، والأزمة بدأت بالشعور بتعب غير طبيعي، وعدم القدرة على الحركة، ولكني تجاهلت الأمر، وعندما زاد الوجع ذهبت إلي المستشفى».
أضاف الفنان أحمد فرحات أن « الطبيب طمأني بأن الجلطة لم تعد لها وجود، ولكنها أثرت علي حركتي، ووجدت صعوبة في الحديث، ولكني أحمد الله أني لازالت أمشي علي قدمي، فكنت قلق أن أفقد القدرة الحركة بعد هذه الأزمة الصحية».
محطات في حياة الفنان أحمد فرحاتيعد أحمد فرحات من أشهر أطفال السينما المصرية في خمسينيات القرن الماضي، ومن أبرز أفلامه «إشاعة حب» وعبارته الشهيرة «بابا إنت يا حبيبي»، وفيلم «سر طاقية الإخفاء»، و«شارع الحب»، و«معبودة الجماهير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد فرحات مرض أحمد فرحات الفنان أحمد فرحات حالته الصحیة أحمد فرحات
إقرأ أيضاً:
"بسبب حالته الصحية".. مؤسس حزب التجمع الوطني الفرنسي لن يمثل أمام المحكمة
أعلنت المحكمة القضائية في باريس يوم الأربعاء أن الحالة الصحية المتدهورة لمؤسس حزب التجمع الوطني جان ماري لوبان لا تمكنه من حضور المحاكمة في قضية المساعدين البرلمانيين الوهميين.
وتستهدف هذه المحاكمة في المقام الأول ابنته زعيمة التجمع الوطني اليميني المتطرف في فرنسا مارين لوبان، التي تم استدعاؤها للمثول مع 26 شخصا آخرين، لتسليط الضوء على شبهات اختلاس أموال أوروبية بين عامي 2004 و2016.
وأفادت وسائل إعلام فرنسية بأن "جان ماري لوبان لن يشارك في المحاكمة المتعلقة بالتوظيف الوهمي لمساعدين لنواب حزب التجمع الوطني في البرلمان الأوروبي، والتي من المقرر أن تمثل أمامها ابنته مارين في الخريف".
وقضى مكتب المدعي العام في باريس الأربعاء، بأن الحالة الصحية لمؤسس حزب التجمع الوطني البالغ من العمر 96 عاما، لا تتوافق مع حضوره المحاكمة، موضحا أنه سيتم اتخاذ هذا القرار في تاريخ 30 سبتمبر.
وقام خبراء عينتهم المحكمة بفحص جان ماري لوبان في منزله في 19 يونيو، ولاحظوا "تدهورا خطيرا في صحته العقلية والجسدية".
وستمثل مارين لوبان أمام المحكمة في قضية خلق وظائف وهمية لمساعدين لأعضاء البرلمان الأوروبي من الحزب في الخريف. ومن المتوقع أن تستمر المحاكمة حتى 27 نوفمبر. ويدعى للتحقيق 26 شخصا، وجميعهم نواب أوروبيون سابقون ومساعدون لهم.
ويطالب ممثلو الادعاء بمحاكمة المتهمين الرئيسيين أمام محكمة إصلاحية في باريس بتهم "إساءة استخدام الأموال العامة" للاتحاد الأوروبي بين عامي 2004 و2016، كما يطالبون بعقد جلسة استماع ضد رئيس بلدية بربينيان لويس ألوت، ونائب حزب التجمع الوطني السابق، الذي ترك الحزب وأعيد انتخابه مؤخرا نائبا بالبرلمان الأوروبي نيكولا باي.
وأوضحت وسائل إعلام فرنسية أنهم "متهمون باستخدام أموال البرلمان الأوروبي لدفع تكاليف عمل المساعدين الذين عملوا بالفعل لصالح حزب التجمع الوطني فقط". ولطالما نفت مارين لوبان جميع الاتهامات الموجهة إليها وضد حزبها.