تحديث مباشر.. توتر في الأقصى وتعليق مصر وإسرائيل على الحدث في طابا
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – لا تزال الحرب بين إسرائيل والفلسطينيين متسمرة، إذ يشهد هذا اليوم تطورات مرتبطة بالوضع في قطاع غزة وإسرائيل إلى جانب ما يجري على ضوء هذه الحرب في الدول المجاورة، نستعرض فيما يلي أبرز الأحداث الجمعة.
من المتوقع أن تدخل ثماني شاحنات مساعدات أخرى إلى غزة، وفقا لمنسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر ، في بيان، إن فريقا مكونا من عشرة أفراد يضم طاقما طبيا وخبراء من اللجنة، عبر الحدود إلى غزة، الجمعة.
اندلعت اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومصلين مسلمين كانوا يرغبون في أداء الصلاة في المسجد الأقصى في البلدة القديمة بالقدس بعد منتصف نهار الجمعة.
حذر رئيس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) الجمعة من أن الجوع والمرض يتحولان بسرعة إلى قضية رئيسية في غزة، وقال إن هناك حاجة ماسة إلى مزيد من المساعدات في القطاع.
شنت قوات الجيش الإسرائيلي، لليلة الثانية، "مداهمات" داخل قطاع غزة قبل الانسحاب، بحسب بيان صادر، الجمعة.
أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية في بيان نشر على صفحته الرسمية بفيسبوك، "سقوط إحدى الطائرات الموجهة بدون طيار مجهولة الهوية صباح اليوم الجمعة الموافق 27 / 10 / 2023 بجوار أحد المباني بجانب مستشفى طابا"، مضيفا: "أسفر الحادث عن اصابات طفيفة لعدد ( 6 ) فرد وتم خروجهم من المستشفى بعد تلقي الإسعافات اللازمة.. والحادث قيد التحقيق بواسطة لجنة مختصة من الجهات المعنية"
أصيب 6 أشخاص في مدينة طابا السياحية على البحر الأحمر بمصر، بعد أن سقط صاروخ على المدينة، التي تشترك في حدودها مع إسرائيل، في وقت مبكر من يوم الجمعة، بحسب مصادر رسمية نقلتها قناة "القاهرة الإخبارية".
إسرائيلمصرغزةنشر الجمعة، 27 أكتوبر / تشرين الأول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: غزة AFP via Getty Images
إقرأ أيضاً:
ستتحول هذه الأنفاق السرية من الحرب العالمية الثانية في لندن إلى معلم سياحي بحلول عام 2028
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- من قصة "نارنيا" إلى مغامرات "أليس في بلاد العجائب"، تبدأ أفضل المغامرات في بريطانيا بأبواب مخفية أو أنفاق سرية، وهذه الوِجهة تجمع بين الإثنين.
خلف باب أزرق غير مميز في "تشانسيري لين" بمدينة لندن، وهي المنطقة القانونية التاريخية حيث عمل الكاتب، تشارلز ديكنز، ذات يوم كموظّف، توجّهت شبكة CNN لتكون جزءًا من جولة حصرية استغرقت ساعة على عمق 30 مترًا تحت الأرض.
وكان الهدف من الجولة استكشاف سلسلة من أنفاق، يبلغ طولها أقل من كيلومترين بقليل، اعتُبِرت سريّة للغاية لدرجة أنّها كانت محمية بموجب قانون الأسرار الرسمية في المملكة المتحدة حتى عام 2007.
وتسعى هذه الأنفاق، إذا تحققت رؤية المرشد السياحي للجولة، والرئيس التنفيذي لشركة "London Tunnels"، أنجوس موراي، لأن تصبح واحدة من مناطق الجذب السياحي الأكثر جرأةً في العالم.
وقال موراي أثناء التجول في المتاهة التي تبلغ مساحتها 8 آلاف متر مربع، والتي من المقرر أن تخضع لعملية تحويل كلفتها 149 مليون دولار: "ستشكّل هذه مساحة ضخمة".
وسيُخصَّص جزء من هذه المساحة كمتحف، مع تخصيص جزء آخر كنصب تذكاري، وجزء آخر كمعرض فني، ومركز ثقافي، كما أنّها ستحتضن أعمق حانة مرخصة في العالم.
ويضم فريق هذا المشروع التصميمي الضخم شركة "Wilkinson-Eyre" المعمارية التي كانت وراء مشروع "Gardens by the Bay" بسنغافورة، ومحطة "باترسي" للطاقة في لندن.
ملجأ خلال حرب العالمية الثانيةشُيِّد هذا المكان بين عامي 1940 و1942 كملجأ عميق المستوى من الغارات الجوية، وشرح موراي للمجموعة الصغيرة من المستثمرين وضيوف وسائل الإعلام خلال الجولة أنّه "بُني يدويًا من قِبَل البريطانيين لإنقاذ بريطانيا وأوروبا ضد ألمانيا النازية".
وكان واحدًا من بين 8 ملاجئ من هذا النوع بنتها حكومة المملكة المتحدة خلال الحرب العالمية الثانية لمواجهة القصف الألماني الذي أودى بحياة حوالي 30 ألف شخص في لندن وحدها.
كهف الحرب الباردةتمثّل الدور التالي للأنفاق خلال زمن الحرب في استخدامها كمقر منظمة تنفيذ العمليات الخاصة السرية للغاية، وهي فرع من فروع جهاز الاستخبارات البريطانية الخارجية، أو ما يُعرف بـ"MI6".
وعمل مؤلف روايات جيمس بوند، إيان فليمنغ، هنا في عام 1944 كضابط اتصال للبحرية البريطانية.
وفي عام 1949، بدأ عصر هذه الأنفاق كمركزٍ للاتصالات.
واستولى عليها مكتب البريد العام، الذي كان مسؤولاً في ذلك الوقت عن الهواتف والنظام البريدي.
وتم توسيع المساحة بسلسلة من "الطرق" المؤدية إلى الشوارع الرئيسية بشكلٍ حوّلها إلى بيئة فريدة تحت الأرض، كما أدّت هذه الخطوة إلى فتح الطريق لحصول شركة "London Tunnels" على موافقة التخطيط، كما أوضح موراي.
وخلال خمسينيات وستينيات القرن الماضي، احتضنت الأنفاق مُقسِّم هاتف "كينغسواي" لتبادل الاتصالات الداخلية أثناء الحرب الباردة.
كما ضم المُقسِّم شبكة ضخمة من 5 آلاف سلك رئيسي، ومجتمع مزدحم من مئتي موظف تعاملوا مع خطوط الهاتف.
الفخامة في الثمانينيات